الأنباء بوست خدمة إعلامية مغربية مستقلة شعارها الرأي والرأي الآخر وهي منبر ينشد الحقيقة ويلتزم المبادئ المهنية ، تراقب الذين يمارسون السلطة ، وتواكب ما يعتمل داخل المجتمع ، تفضح حين يكون هناك ما يفضح وله علاقة بمصلحة عامة ، تخبر وتنتقد وتحرك الأفكار والنقاش العمومي . وإذ تسعى الأنباء بوست لنشر الوعي العام بالقضايا التي تهم الجمهور فإنها تطمح إلى أن تكون جسرا بين الشعوب والثقافات يعزز حق الإنسان في المعرفة وقيم التسامح والديمقراطية واحترام الحريات وحقوق الإنسان.
نعلة الله عليك شحال ديال لعيالات فسدتي معاهم صحا بالعنف بالقوة ديال المخزن كنتي تاتعتقل رجال ظلما ملي تاتجي زوج ديال شخص عندك دائرة تاتقوليها اشنو تمارسي معايا ونطلق زوج ديال الحمدلله ربي سبحانه فوق من القانون لي كنتي نتا واحد من رجال القانون ضالم والعاقبة للمثقين
مسكين أحد جيراننا كان وحيد أمه كان نجارا و كان راجعا من عمله وقت الغداء و صادف مجموعة من التلاميد يطاردهم الأمن المغربي السيمي فقبض عليه بدعوى انه كان مع التلاميذ في المشاغبة فحكم عليه بأربعة عشرة سجنا ظلما وعدونا ،أمه مسنة كانت تبكي و تقول وكلت أمري لله الله ياخد فيهم الحق
شكرا على هذا الموضوع النير المخضرم، لأن جل المغاربة الشباب يجهلون تاريخ بلدهم النبيل، رحم الله المناضلين الابرار وجزاك الله خيرا، تابع، تستحق كل الإحترام والتقدير.❤❤❤
1:01خلي العاصفة...وانطلت عليه الحيلة هادي هيا الهضرة لي قال الأستاذ الجامعي خالد رحمة الله عليه قاليهم ثابت جاوعندو كيطلبوفيه غيرسكت كدا وكدا حنا غاديين نطلبولك الملك يعفوعليك بالله عليك واحد عريان في الشريط كيفاش غادي يعاونك ...الناس لي تيقولو ليك حنا معاك كون هاني هوما لي كيزلقوبك الحصيرة ويشعلوفيك النار....
مملكتنا الغالية والحبيبة في غنى عن الجماعات الدينية التقليدانية والتي تجاوزها الزمن وتجاوزتها الجغرافيا. المملكة تحتاج طاقات واعدة في النظريات العلمية والاقتصادية وفي الذكاء الاصطناعي
هذا الرجل معروف بكذبه وتهيئاته التي يحاول إقناع الغير بها ، الرجل كان فاسدا وقد كان مخطئا حينما إعتقد أنه منئى من المحاسبة والعقاب ، كل من بوعشرين والمهداوي كان مذنبا وإعترف المهداوي بعد خروجه من السجن ، ومنجيب يحاول أن يعطي للقضية صيغة الجريمة السياسية لكسب الشهرة والسبق في الدفاع عن مثل هذه القضايا ،لمن لأسف الحقيقية ليس كذلك . الحقيقة في التحقيقات القضائية ولم تكن في يوم من الأيام في يد الصحافة او غيرها .
