The Qur’an and prayer times is an Islamic application that brings together everything a Muslim needs: prayer times, the call to prayer, an accurate prayer calendar, the Hijri calendar, all of this and more.
لا اله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كلّ شئ قدير ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم وسبحان الله والحمدلله ولا إله الا الله والله أكبر اللهم اغفرلنا اللهم ارحمنا اللهم عافنا وأعف عنّا وأكرمنا اللهم ارزقنا اللهم اهدنا وسددنا وصلى الله وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم 🌸🌹اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك سبحانك اللهم وبحمدك نستغفرك ونتوب إليك نشهد ان لاإله إلا انت وان محمد عبدة ورسوله
عمر بن الخطاب رضي الله عنه فاتح فلسطين والقدس الشريف ومدينه الأنبياء والمرسلين الطاهره الذي باركها الله للعالمين في القرآن الكريم ورسوله الامين عليه افضل الصلاة والسلام نحن بحاجه الى قائد مسلم مثل صلاح الدين الأيوبي وعمر ابن الخطاب رضي الله عنه وخالد ابن الوليد وسعد ابن ابي وقاس قائد معركه القادسيه المجيده قاهر اليهود والمشركين والفرس المجوس
السلام عليكم يا صديقي، انا متأكد انك فهمت مقطع الدكتور بطريقة خطأ، الدكتور ذاكر نايك بشر وطبيعي يخطئ ايضاً. وانت تعلم أن هذه العادة فهى مفسدة للجسد وهي مفسدة للعقل ومفسدة للقلب، ابحث في القرآن والأحاديث لكي تتعلم اكثر، اللهم اشرح صدرى وصدرك للإسلام وان يرزقنا الله علماً نافعاً، سلام .
@@AzizRmouli تفضل أحلي دليل يا صديقى، ويمكن الاستدلال على تحريم الاستمناء بأدلة ثلاثة: الدليل الأول: قوله تعالى: (وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُون). فقد حصر الله تعالى الاستمتاع بالاستمتاع بالزوجة والأَمَة؛ فكل استمتاع آخر فهو استمتاع محرم. وقد سمى الله تعالى من ابتغى المتعة بغير هذين الطريقين معتدياً، والاعتداء لا يكون إلا حراماً. يقول الحافظ ابن كثير رحمه الله: "وقد استدل الإمام الشافعي رحمه الله ومن وافقه على تحريم الاستمناء باليد بهذه الآية الكريمة قال: فهذا الصنيع - الذي هو الاستمناء - خارج عن هذين القسمين، وقد قال تعالى: (فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ)" انتهى. "تفسير القرآن العظيم" (5/ 463). الدليل الثاني: قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه الشيخان عن سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه: (يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ، مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ؛ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ). وموضع الاستدلال أنه صلى الله عليه وسلم حثَّ من استطاع الباءة - وهي القدرة على الوطء - على الزواج، فإن لم يستطع فعليه بالصوم؛ فإنه له وقاية من الفتن، ومن الوقوع في الحرام. ولو كان الاستمناء جائزاً لبيَّنه النبي صلى الله عليه وسلم، ولَمَا وجّه الشباب إلى الصوم مع إمكانية الاستمناء. الدليل الثالث: قد ثبت أن للعادة السرية أضراراً صحية تلحق بمن يُمارسها، وأكد أهل الاختصاص من الأطباء أنها تؤثر على كفاءة الرجل في حق زوجته في المستقبل، كما أنها قد تؤدي إلى العقم وإلى ضعف التركيز، وغير ذلك من الأضرار الصحية التي لا تُحمد عقباها.
@@AzizRmouli ابحث انت بنفسك واسأل نفسك هل انت هتكون مبسوط والموضوع هيكون بالنسبة لك عادي لو ابوك أو أمك دخلوا عليك الأوضة بتاعتك ومنهم من شافك في هذا الوضع، اكيد هتبقي مكسوف من نفسك ومتضايق وقرفان وخايف، تخيل بقى ربنا اللي خلقك وسترك عشان انت متنفضحش تخيل انك بتعمل كدا وربنا شايفك مش هتحس ان ده غلط مثلا؟ عمتاً ربنا يحفظنا جميعاً ويحفظك يا صديقى، المهم حافظ علي نفسك وصحتك ولا تضر جسدك ولا عقلك بالحاجات دي، سلام يا صديقى.