بسم الله الرحمن الرحيم خمسة ملالاين بلاغ فقط قادره علي تغير وطنك ومصير أمتك لن تكون بطل علي ورق وستري بعينك نهاية القروض الدوليه والامراض والجرائم المنتشره وتحرير دولتك ودخول فلسطين تقدم ببلاغ يفيد انك حي داخل وطنك ولست ميت يجب عليك ان تشارك في الوطن الذي يأمرك بسم الدين وبسم الدستور واللذان يتفقان بمنع الفساد في الوطن والحد من انتشاره عن طريق بلاغ تتقدم به الي قسم الشرطه التابع له او برساله تقوم بأرسالها عبر مكتب البريد الي مكتب النائب العام / اللواء محمد عياد تشكوا فيها من المنتجات التي تري ضررها عليك وعلي اولادك ووطنك وتتسبب في الفوضي والفساد والأدمان عليها بعدم قدرتك علي منع نفسك عنها ولامنع اولادك مثل استخدام الهواتف الذكيه والأنترنت والتلفاز والمنتجات الغذائيه والمشروبات الغازيه وجميع ماتري انه يضر بك وبأولادك ووطنك. يجب ان يكون لك دور فعال في الوطن الذي يأمرك بالجهاد ضد الفساد بلاغك هو برائتك من اي ضرر انت تشارك فيه من خلال الوقوع في استخدامه وعدم قدرتك علي تركه اذا لم تفعل هذا وتبرء نفسك منه سوف يتم ايذائك من جهات غير رسميه تستخدم اسلحه غير مرئيه قادره علي ايذائك بسم العلم والدين الذي يحرم ويجرم هذه المنتجات التي تسبب الفوضه والفساد والتي تسبب امراض مختلفه عصريه مثل السكر والسرطان وغيره من الأمراض التي لانعلم صدقها من كذبها . وستحاكم غيابيا بتهمة التستر والتعاون مع جهات غير رسميه في البلاد تنشر الفساد والفرقه بين المواطنين والذين يدعون انهم مهتدون نصبح نحن اليهود والنصاري الذين يتبعون او ينصرون هذه الجهات التي لانعلم لها مصدر فنصبح منافقين يجب ان تتواجد القوانين التي تمنع استيراد وانتاج كل مايتسبب في ضرر المواطنين والخروج عن النظام . او سنصبح مثل فلسطين ونحن كذالك بالفعل نتيجة الكبر والعند الذي نسير وراء رجاله الذين يطالبونا بألاعتراف بقوة الصخره امام قوة الصواريخ كما لو كانوا الهة يملكون المعجزات التي غرهم بها قدرات الاجهزه التي يستخدموها علينا في الخفاء ونصبح نحن الضحيه بسبب خيانتنا للدين والوطن بالتسترعليهم والتعاون معهم في الخفاء واكبر دليل مايحدث الان في فلسطين اين المعجزات أرجو ان اكون قد اوضحت ويزداد المعني وضوح بقول الله ( واتخذوا من دون الله اولياء لعلهم ينصرون لايستطيعون نصرهم وهم لهم جندا محضرون ) . رسالتي اليك ليس فيها وسيط بيني وبينك الا الله الذي يجمع يدي بيدك لنبني وطن بدون الهة يريدون منا ان نصبح صم بكم عمي لانعقل كتب هذا ونشره عمرو محمد ت 01067838887
