الحكم العسكري هو الذي جعل مصر تتراجع بعد ان كانت تتربع على عرش العالم وذلك في عهد الملكية الفرق بين الاول والثاني هو ان الاول كان يعمل لنفسه بينما الثاني كان يعمل لمصر وشي طبيعي يكون هناك فرق بين المصريتين الله يحفظ مصر واهلها . ابراهيم من السعودي
ايه اللي حصل؟؟؟؟ حصل ولا ماحصل.... والله انكم شحاذين من يوم يومكم... ولحد الآن وانتم شحاذين نصابين عايشين في وهم كبير....وعقده نقص ازليه لايمكن ان تنفك منكم..
كان الحكم للخلافة العثمانية التي أبهرت العالم بالتخطيط والتنمية والطرق وسكك الحديد والتنظيم الاداري وكانت النساء محجبات والأزهر عامر لكن الملك لما اختار أن يكون كلبا عند الانكليز استورد العري فخلعت النساء حجابها وسرقت بريطانيا خيرات مصر وتقاسمتها مع دول الاستعمار ومازالت مصر حتى يومنا يحكمها موظف ذليل لدى الغرب
عظمى بفضل الضابط الالباني في الجيش التركي وخبراءه الاجانب والاستعمار الأجنبي والانجليزي و٥٪ أسياد في القصور والعزب والمناصب والمال والسلطة وباقي الشعب عبيد في العشش والحواري واغلبهم ماشي حافي ومن غير ملابس داخلية ،،،ولما تغير الحكم من ملكي اجنبي إلى عسكري محلي ليصحح الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والثقافية وأصبحت الملابس متشابهة إلى حد لا تميز فيها باشا من بك من افندي من نفر تاجر او صانع أو أجير وأصبح لمصر صوت وإرادة ذاتية ومؤثرة تعالت أصوات الصفوة السابقين والمتمسحين بهم والقوى العظمى واسراءيل والموالين لها بالصخب والتواطؤ والتآمر لإطفاء جذوة النهضة الواعدة وتدمير المكتسبات الناشئة وإعادة ماكانت عليه مصر امدا طويلا تحت نير الغزاة
أشعر بحسرة شديدة لما الت أليه الامور ،بجمهورية مصر المصرية ،لاسيما العشرة سنوات الأخيرة ،ويبدو ان الجهل والتخلف ،هو هدف ممنهج ونحن نأتمر بتعليمات العم سام ،المتحكم في كل مناحي الحياة آلتي تخص المصريين وحدهم ،وكاننا بفعل فاعل ،قد سلبنا قوة الارادة ،وأصبحنا كنماذج بشرية متحركة ،كافلام سينمائية صامتة ،هل نحن نخضع لكابوس طويل الامد ،ولن نفيق من سكرات الغيبوبة إلا بعد فوات الأوان ،وان نخضع للواقع المرير الذي وصلنا اليه ،بعد ان يكون قد فات الاوان ،وإن الدرس أنتهى آيها الاغبياء…..
ليست مصر فقط.. التي افسدها حكم العسكر... بل حدث نفس الشيء في الانقلاب على ملك العراق وملك ليبيا وامير اليمن ... كل الدول التي اسقطت حكمها الملكي فسدت واصبحت في ضياع إقتصادي وحضاري وعلمي وسياسي واخلاقي... قد يكون كلامي بالتأكيد قاسي على البعض... لكن فكر لحظة واحدة... لطالما كانت الملكية في العرب أكثر نضجا من عسكرها... كان العرب يذهبوا لمصر والعراق لطلب العلم ...الآن لا يوجد احد يفعل هذا.... بل العكس صحيح اصبح العراقيين والمصريين يذهبوا للتعلم في روسيا وامريكا ويريطانيا وغيرها... المسالة ليست عواطف لكن الواقع الأعمى يراه.... المؤلم ان مصر والعراق كانتا في تاريخهما كله من أغنى دول العالم قبل النفط... ومع ان النفط موجود فيهما لكن للاسف لم يغير الواقع بشيء يوازي ما كانتا عليه....منارتا العالم الإسلامي عير قرون طوووووويلة ... الله يصلح احوال المسلمين
عايز تعرف ايه اللي حصل اقولك ايه اللي حصل مش ذيادة سكان ولا عشوائيات ما حدث هو قيام أعضاء ثورة1952 بالاستيلاء علي القطاع الخاص وتدميره وتحطيمه وبذلك تم تحطيم اقتصاد مصر بالكامل ومن المعروف أن تقدم الدول العظمي هو في قوة اقتصادها ودمار الدول في تحطيم اقتصادها
فعلاً يظل ال🐶وفي لمن يطعمه.. ما لا تعرفه أيها 🐷إن شعب مصر من ٧٠٠٠ حتى قيام ثورة يوليو المجيدة كان تعداده ١٨ مليون وفي خلال ١٨ سنة فقط زاد تعداده وأصبح ٣٠ مليون يعني في خلال ١٨ سنة زاد ١٢ مليون ألم تسأل نفسك لما وكيف حدثت هذه الزيادة الرهيبة في هذه الفترة الزمنية القصيرة في عمر الشعوب لأن الدولة بدأت بعدها الإعتناء بحياة الشعب وصحته وتوفر له القوت الضروري والمستشفيات والمدارس وتمصير الوظائف.. وإلا لما خرجت الملايين من المصريي بعد هزيمة ٦٧ تطالب عبدالناصر بعدم التنحي وكيف خرج أكثر من ثلاث ملايين لوداعه في جنازته وبعد أكثر من ٤٠ عاما عندما توفى إبنه خالد شيعت جنازاته مئات الآلاف تهتف يا خالد قول لأبوك المصريين بيحبوك.. فقبل ثورة يوليو كان أقل من ١٪ يملكون كل ثروات مصر وهم البهوات والبشوات وكان الإقتصاد كل المتحكمين فيه أجانب وكان الجهل والأمراض والأوبئة تحصد حياة المصريين نتيجة الفقر والعوز وإنتشار الجهل والأمراض كانت البيضة بمليم ولكن كان كام أب يملك القرش لشراء عشر بيضان لإطعام أبناءه الخمسة كل صباح.. كان كيلو اللحمة بشلن وكان غلبية شعب مصر لا يأكلها إلا في المواسم.. كان ٩٨ من شعب مصر أميين لا يجيدون القراءة والكتابة وكان ما يسمي القاهرة أجمل مدن العالم محيطها ثلاثة كم٢ وعند الخروج منها أمتاراً إلى بولاق أو إمبابة أو الوراق وغيرها من أحياء تابعة للقاهرة تعيش فقر مدقع تسكن كل أسرة في غرفة ولا يعرفوا للإضاءة إلا لمبة الجاز ولا يقتاتون في غالبية وجباتهم سوى المش وقد ذكر عميد الأدب العربي طه حسين في كتابه الأيام إنه كان يعيش السنة الدراسية كاملة لا يقتات إلا العسل الأسود في الثلاث وجبات وكان هناك في القاهرة أماكن محظور على المصريين دخولها مكتوب عليها (ممنوع دخول المصريين والكلاب).. عجبت كيف لدولة محتلة من دولتين والأثنتين أسوأ من بعضهما وشعبها يعيش في فقراً بهذا الشكل أن يكون لديها فائض مالي ألا إذا كانوا جاءوا ليعولوها وينفقوا عليها قال تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ)..