هذه القناة معنية بالتراث الغنائي المصري القديم خاصة من بدايات القرن العشرين و حتى منتصفه ؛ أنشأتها رغبة مني في إحياء فنون ذاك الزمن الذي أرسى قواعد الأغنية العربية و كان بداية التطوير الذي انتهى بنهضة الأغنية التي عايشناها في الزمن الجميل .. هي قناة معنية بتراثنا الغنائي القديم و مستهدفها هو المهتمين بهذا اللون الغنائي و الدارسين له .. حرصت أن أقدمه لكم بعد تنقية التسجيلات القديمة على قدر الإمكان بما لا يجور على صوت المطرب و الآلات الموسيقية مع تحري ضبط السرعة . أرجو أن تحوز محتوايتها رضاكم .. و الله الموفق . د. مؤنس يونس
سمعت هذة الأغنية من اكثر من اربعين مطرب ومطربة وبصوت الشيخ سيد نفسه كلهم روعة لان اللحن أسطوري و ابرزهم صوت شافية أحمد وفيروز و ملهمة سيد درويش المطربة الراحلة حياة صبري الثلاثة رائعات واقربهن شافية أحمد كانها فلاحة بالفعل
من اهم ميزات هذا الرجل لاى دور أو اغنية دقة الأداء الرهيبة لكل حرف أو كلمة أو جملة لامثيل لها عن أى مخلوق حتى صاحب اللحن نفسة لو سمعه من السنباطى سيذهل
تحدى المطرب محمد صبح في موشح لاح بدر التم أم كلثوم ومحمد عبدالوهاب على الإذاعة خلال العشرينات.! تسكت أم كلثوم؟ طبعا لا.! هو تحداها وتحدى عبدالوهاب علنا، رد أم كلثوم في موشح سجل في العشرينات (أمانا أيها القمر المطلُ) من ألحان الشيخ أبي العلا محمد 15 صوت موسيقي كانت جايه من الحجاز قبل كذا وسمعنا البياتي ثم الحجاز وسمعتنا منه ال 15 صوتا في تسلسل هابط، وبعده ومن درجة مناسبة راحت بياتي!! ورجعت للحجاز.! يا الله يا الصوت والأداء.. هذا أيش؟! ولنلاحظ استخدامها تقنية كسرة الصوت/البريك أكثر من مرة والباساجيو من الفا دييز في الديوان الخامس حتى الفا ناتوريل في الديوان الثالث F3 بالضبط كذا وهذان ديوانان/أوكتافان 15 درجة بالنوتة تماما.. حتى المنطقة الصوتية التي اختارتها لأداء التسلسل مناسبة وصعبة جدا