عند مناقشة نقد الأديان، هناك مجموعة من المصطلحات والأفكار الشائعة التي غالبًا ما يتم تناولها. إليك بعضًا من أبرز الكلمات والمفاهيم: 1. الإلحاد: موقف ينكر وجود الله أو الآلهة. 2. الربوبية: الاعتقاد بوجود خالق للكون ولكنه لا يتدخل في شؤون الحياة البشرية. 3. اللاأدرية: الموقف الذي يعتبر أن وجود الله غير معروف أو غير قابل للمعرفة. 4. العلمانية: الفصل بين الدين والشؤون العامة أو السياسية. 5. التعددية الدينية: الاعتراف بوجود وتعايش عدة أديان في مجتمع ما. 6. النقد العقلي: استخدام المنطق والعقل في تحليل وانتقاد المعتقدات الدينية. 7. الإيمان الأعمى: اتباع الدين أو المعتقدات دون تفكير أو نقد. 8. التنوير: فترة في التاريخ الأوروبي شهدت صعود الفكر النقدي تجاه الدين. 9. الهرطقة: معارضة أو انحراف عن التعاليم الدينية المعتمدة. 10. العقيدة: مجموعة المعتقدات والممارسات التي تتبعها جماعة دينية معينة. 11. الدوغمائية: التشبث بأفكار دينية دون التفكير في إمكانية الخطأ. 12. الطبيعية: الإيمان بأن الظواهر الكونية يمكن تفسيرها بطرق علمية 14. الأصولية: التشبث الحرفي بالنصوص الدينية.
في بداية الحوار كان عن عدم أحترام أهل المتحدث لروح اليهودية اللتي انتحرت و مع تقدم الحوار أصبح الموضوع عن كيفية احترام المسلمين و ما هي الحدود الاستهزاء لدينهم يا لها من سخرية
المسلمون يقتلون اي واحد يُظهر دينه الحقيقي. و لا يعطونه فرصة البرهنة هل كان مسلما في الأصل أم لا. في الرياضيات هناك منهج يسمى البرهنة بالتراجع. يجب على الحاكم ان يأخذ من الرجل اعترافه انه كان مسلما. إذا أنكر، يجب على الحاكم ان يثُبت بالدليل القاطع ان أبواه كانا مسلمين. لا يكفي أن يعترف الابوان أنهما مسلمان. شهادتهما لا يجوز أن تكون فاصلا في حال ابنهما. لأن المسألة فيها حياة أو موت. بهذه البرهنة يسقط حد الردة لأن الاسلام من عدمه لا يثبت بالشهود. عن أُسامةَ بنِ زَيْدٍ رضي اللَّه عنهما قَالَ: بعثَنَا رسولُ اللَّه ﷺ إِلَى الحُرَقَةِ مِنْ جُهَيْنَةَ، فَصَبَّحْنا الْقَوْمَ عَلى مِياهِهمْ، وَلَحِقْتُ أَنَا وَرَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ رَجُلًا مِنهُمْ، فَلَمَّا غَشيناهُ قَالَ: لا إِلهَ إلَّا اللَّه، فَكَفَّ عَنْهُ الأَنْصارِيُّ، وَطَعَنْتُهُ بِرُمْحِي حَتَّى قَتَلْتُهُ، فَلَمَّا قَدِمْنَا المَدينَةَ بلَغَ ذلِكَ النَّبِيَّ ﷺ فَقَالَ لِي: يَا أُسامةُ! أَقَتَلْتَهُ بَعْدَمَا قَالَ: لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ؟! قلتُ: يَا رسولَ اللَّه إِنَّمَا كَانَ مُتَعَوِّذًا، فَقَالَ: أَقَتَلْتَهُ بَعْدَمَا قَالَ: لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ؟! فَما زَالَ يُكَرِّرُهَا عَلَيَّ حَتَّى تَمَنَّيْتُ أَنِّي لَمْ أَكُنْ أَسْلَمْتُ قَبْلَ ذلِكَ الْيَوْمِ. متفقٌ عَلَيهِ.
ردا على سؤالك لماذا يتناول الملحد الأدوية فليتبع حديث البقاء للأصلح وينتظر حتفه .لماذا لاتعمل انت ايضا نفس الشيئ ولا تتناول الادوية واقرأ ماتيسر او ادعي ربك يشفيك انتم عندكم الكثير من الضعف مثلا في الرزق الله يرزقك بينما فالحقيقة انت من ترزق نفسك فالكد والعمل لتوفير قوت يومك ولو جلست منتظرا لنفقت في مكانك لم نسمع مائدة نزلت من السماء او بنك خزائن ربك يوزع رواتب المتقين .هراء وكلام فارغ
اسهل دليل عن عدم صحة الاسلام هو ان نبيهم المزعوم لما كان في عمره اربعة و خمسين سنة تزوج بطفلة عمرها ستة سنوات.هذا لم يفعله اكبر المجرمين عبر التاريخ لا ستالين و لا هتلر و لا موسوليني ولا فرانكو و لا ال كابون و لا لوشيانو و...... لكل الاديان دلائل عن عدم صحتها .
سمع اصديقي نت فمك محلول بزاف اولا الملحد لايقول ان ااصله قرد ثانيا الانسان من الثدييات وهو حيوان مثله مثل اي احد من الحيوانات الاكل الشرب التزاوج التوالد وو و اما انك ترفق بالحيوان هذه كذبة اسئل نبيك عن الوزغ والكلب, وازيدك كن الشعر بيتا انت ترفق بالحيوانات لانك تنتظر مقابل من الله ام الاخر اذا عمل خيرا فلا ينتظر مقابل هذا هو الفرق انت تريد ان تنقص من شأن الاخر بالشخصنة وهذا يثير الشفقة
الزنى جريمة يرتكبها زانى مع إمرأة زانية أيضا ، وطبعاً لو طب عليهم اربعة رجال ومعهم حبل فممكن يرجمون الرجل الزانى والمرأة الزانية . أما ملك اليمين فهو جريمة يرتكبها زانى مع إمرأة لا حول لها ولا قوة ولو طب عليهم كل رجال الامة الاسلامية فلن يرجم الرجل الزانى ، أما المراة المسكينة فممكن يأخذها أى رجل اخر على سبيل السلف
المسلم من كثرة الديوثة التي جعل فيه الاسلام يقبل ان تصبح ابنته او اخته او امراته ملكة يمين للاخرين .لو ارادت اليوم الدول القوية لاستعمرت كل الدويلات الاسلامية وجعلت من نسائهم ملكات يمين .
الم يكن سليمان متزوجا ٤٠٠ سبيه..والاسلام لم يمنع السبى لعدة اسباب اهمها انها كانت منتشره فى عندهم فكيف يتم تبادل السبايا ان لم يكن عندك منهن..ولكنه تدرج فيها بالعشق لبعض الحدود مثل القتل وحلف اليمين وخلافه.
من اسس الاسلام معامله الانثي او الذكر الفقير من سن وهو صغير الي سن البلوغ يعامل معاملة كفاله اليتيم ومن بعد سن البلوغ يعامل معاملة ملكت اليمين لانه يستطيع القيام بمساعده من تكفل به تحت بند ملكت ايمانكم ....لا في الاسلام عبيد او زنا كل ما في الامر الناس صارت ترمي هذا الاستحقاق علي هواه
معني ما ملكت ايمانكم معناها ماحلفتم به امام الحاكم ...انك سوف ستصرف علي النساء علي حسب مقدرتك سواء كانت واحده او مائه حسب مقدره الحالف ....لا يوجد جنس او زنا وأسباب ذلك هو الحفاظ علي نساء المسلمين...ودمتم
الاستهزاء بالانبياء هو من عادات النصارى وهذا موجود في الكتاب المدعو مقدس مثل ان النبي داوود زنى وان الرب يستيقظ من النوم كجبار معيط من الخمر ولا حول ولا قوة الا بالله