الله يدنيا قد البارقي ابن الرنا حفيد الأتراك يسولف في القبايل ههههههههههههههه بحكم ال سعود كان صار له لسان الله يرحم الامير عايض بن مرعي المغيدي الي جدانك الأتراك كانوا قهوجيين عنده يابو وزرة
يقول احد شعار بارق في اواخر قصيدته حنا ال بارق وقت اللقاء قومن مهيبه نسوق العدو في الحرب سوق البهايم انحن شيوخ الازد في كل صيبه اهل الكرم والجود واهل العزايم
سوق جميل ، وهو باق على نكهته الشعبية القديمة المحببة للنفس. لكن لابد من توعية البائعين في بعض الأمور الصحية ، مثل التمور: لابد أن تكون مغلفة وغير مكشوفة ، لأن كل من مر يمسك هذه التمور بيده. وأيضا بائعي اللحوم ، وغير ذلك من الأمور التي يعرفها الجميع. كذلك بعض بائعي المواد الغذائية ومنها التمور يتركون مبيعاتهم في جو شديد الحرارة ، سواء داخل المحلات أو في سياراتهم المصندقة. ويتركونها في جو حار ، فصاحب السيارة المصندقة لا يكلف نفسه بعد انتهاء السوق تنزيل أغراضه إلى مستودع بارد نسبيا ، بل يترك المبيعات داخل حرارة صندقة السيارة ، ويتنقل بها من سوق إلى سوق وهي كذلك. ويعود إلى البيت ويتركها كذلك. وكان المفترض أن تعامل المواد الغذائية بطريقة صحية. المعلبات ، المكرونة ، المواد الغذائية التي تستخدم في رمضان كالفيمتو والمهلبية والشوربة ... إلى آخرة وكذلك الأرز والسكر والشاهي والبسكويتات وبطاطس الأطفال والتسالي ، وغير ذلك كلها تعامل بنفس المعاملة غير الصحية. يجب أن يكون هناك إشراف بلدي صارم على الباعة ، وإلزامهم بالاشتراطات الصحية بعد توعيتهم بها ، مع المحافظة على الطبيعة الشعبية للسوق.
الف مبروك لـ عبدالعزيز البارقي يستاهل ابواحمد من يتعنى له ماشاءالله دخول زملاء العمل واضح انه محبوب من اخوياه وكذالك خواله ربيعه المقاطرة يعزونه كفو يابواحمد محبوب من الجميع من وفاك معهم
عبدالواحد البارقي انت وينك رايح انا اتكلم عن المحتوى وش جاب امجاد. الجنوب !! وغير كذا اذا انت تتكلم عن الأمجاد لا تتكلم عن امجاد غيرك تكلم عن امجادك انت
عبدالواحد البارقي افهم زين ولا قليل فهم قلت لك وواضح من ردي الاول اني اتكلم عن المحتوى العنوان عبق الدرعيه ونا كتبت عبق الرقص لان اكثر المهرجان كله اغاني ورقص ! وش دخل الأمجاد ماقريت عن تاريخ الامجاد الي تقول ولا ابي اقرأ وش يفيدني ! اقرأ عن الفتوحات الإسلامية زمن الرسول عليه الصلاة والسلام والصحابه والتابعين وشجاعة المسلمين انذاك الزمان ! اما امجاد وهرط فاضي مايهمني .
