رسالة الإخلاص الإخلاص هو الأساس لتحقيق كل ما تريد تحقيقه بمنتهى اليسر، واشباع احتياجاتك العاطفية ، ولتكون بقمة الطمأنينة معظم الوقت.. الاخلاص يعني أن تستمد تعليماتك وطاقتك (مشاعرك) من الله تعالى وحده .
هل أفهم من كلامك أن النبي عليه الصلاة والسلام كان قبل البعثة لايكتب ولا يقراء وبعد البعثة كان يقراء ويكتب لان أول سورة نزلة سورة العلق( اقراء بسم ربك الذي خلق) الآية 1
جزاك الله خيرا اخي أنا من متابعينك أنا دخلت في ليلة المظلمة للروح وخرجت منها وتطهرت وتطورت وعشت حياة جميلة جدا وممتعة ولاكن ياخي أنآ وقعت في حب بنت جميله جدا وصالحة ومتدينه هي في بلد وأنا في بلد طلبت مني ان نخرج ونسهر ونفعل أشياء غير شرعية وأنا تركت هذه الأشياء من سنين والأن هي طلبت ذالك وانا وافقت بسبب الحب ولاكن لم أخرج معاه بعد وهذا شى سبب لي عار وندم وشعور بذنب وأقول بانني ساعود ليلة المظلمة للروح ليتني لم أحبها أبتليت بهذا شى وسبب لي تعب وأرهاق وللوم ذات وأقول بان الله لم يغفرلي هذا ذنب ارجو منك نصيحه لأنني اتق فيك وفي كلامك كثيرا
جزاك الله خيرا اخي محتواك جميل جدا أنا مريت بيها ولاكن أصبحت لا اعرف من أنآ فقدت كل التعريفات لكنت اعرف نفسي بييها ولا أعرف من أرجوك أن تعمل لنا فديوه مابعد ليلة اللمظلمة للروح وكيف الحياة بعدها
الله يبارك فيك ويحفظك أستمر محتواك جميل جدا أنا أخي كان عندي وسواس الموت وكان شديد بسببه دخلت في ليلة المظلمة للروح وفقدت هويتي وكل تعرفات لكنت أعرف نفسي بيها وكنت ضائع ومكتئب وفي عزلة وفقدان لذة الحياة وفقدان رغبه فيها حتي جاء يوم من الايام وتخلصت من وسواس الموت وخرجت من ليلة المظلمة للروح وخرجت منها أقوي وأنولدت من جديد وبنيت هويه جديده واصبحت أعيش حياة جميلة وسعيد من ثلاثة شهور أنا أمارس حياتي طبيعية ومرتاح ولاكن شاهدت فديوه عن ثنائى القطب ووسوست بأنه عندي رغم أنني لا أعاني من أعراضه كلها حياتي طبيعية والحمد لله ولاكن كنت سعيد في أيام الخروج من هذه الحالة ولا كن سعادة طبيعية وماعندي أعراض ثنائى القطب ولاكن ألوسواس فقط هو من يقولي عندك ثنائى القطب حتي الأن حياتي مستره أعمل وأسسافر واذهب إلى أصدقاء وأتعامل مع أشارت الأشخاص ولاكن أنا كان عندي سعادة هذا هو السبب لخلاني نوسواس بأنه عندي ماعندي سرعة في الكلام وماعندي هلاوس وأنام وماصرف فلوسي وماعندي طاقه زائدة هذه أعراضه ارجوك قلي ماهو الحل من فضل أنا وجدت حاط فديوه عن ليلة المظلمة للروح واستفدت منه كثيرا وخرجت منها هل لها علاقة بثناىي القطب
الله يسلمك اخي 🌷 انا لست مختص في الطب النفسي فعليك ان تزور مختص اخي لا مشكلة اذا اخذت دواء لفترة بسيطة يخفف لديك الوسواس بس بنصحك ان لا تخاف من شيء حتى لو كان معك ثنائي القطب استسلم ولا تقاوم وستجد الوسواس قد انتهى احيانا الوسواس يأتي من المبالغة في الخوف من اشياء بسيطة اغلق عينيك وتخيل انك مريض ثنائي قطب واسمح للمشاعر السلبية بالرحيل بدون مقاومة وتخيل انك تتعامل مع الموضوع عادي وتتعايش معه ، ومع الاستمرار بعمل هذا التمرين سينتهي الخوف ان شاء الله ، ولكن أولا عليك بزيارة الطبيب فيمكن ان تتفاقم الحالة بالتوفيق اخي
@@osama_mardini شكرا لك اخي الكريم جزاك الله خيرا أنآ زرت أطباء أثناء مررري بذالك الوسواس وجريت فحوصات وكل الأشياء سليمه والان من ثلاثة شهور أنا بدون وسواس وعت لحياة الطبيعية ليلة المظلمة للروح غيرت حياتي أصبحت جميله جدا ومرتاح البال حتي في هذه اللحظه أنآ أخي لا أعاني من أي شىء ولاكن الأن فيه فكره بتقول أن ذالك الحالة التي عدت هي ثنائى القطب والسبب أنا أبحث عن الأمراض النفسية لهذا السبب بدأ يوسوس لي والان طبيعي ماعندي قللق وماعندي وسواس عندما اتقبل الفكره تذهب والامر أصعب مما أتخيله أنآ وحياتي ماشيه والحمد لله
شوف تفاسير العلماء اخي ، لا علاقة لهذه الآية بالحبل الاسطوري من يمشي سويا على صراط مستقيم هو المؤمن الذي له غاية يسعى لتحقيقها وهي رضا الله ، اما المكب على وجهه هو الكافر الذي يمشي دون ان يعرف الى اين كمن يمشي وهو ينظر الى الارض ليس لديه غاية
استميحك عذرا اخي الكريم و لكن ما قمت بتفسيره غير صحيح و هذا هو التفسير الصحيح 👇🏼 يقول تعالى: {إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ} أي: الزكوات الواجبة، بدليل أن الصدقة المستحبة لكل أحد، لا يخص بها أحد دون أحد. أي: إنما الصدقات لهؤلاء المذكورين دون من عداهم، لأنه حصرها فيهم، وهم ثمانية أصناف. الأول والثاني: الفقراء والمساكين، وهم في هذا الموضع، صنفان متفاوتان، فالفقير أشد حاجة من المسكين، لأن اللّه بدأ بهم، ولا يبدأ إلا بالأهم فالأهم، ففسر الفقير بأنه الذي لا يجد شيئا، أو يجد بعض كفايته دون نصفها. والمسكين: الذي يجد نصفها فأكثر، ولا يجد تمام كفايته، لأنه لو وجدها لكان غنيا، فيعطون من الزكاة ما يزول به فقرهم ومسكنتهم. والثالث: العاملون على الزكاة، وهم كل من له عمل وشغل فيها، من حافظ لها، أو جاب لها من أهلها، أو راع، أو حامل لها، أو كاتب، أو نحو ذلك، فيعطون لأجل عمالتهم، وهي أجرة لأعمالهم فيها. والرابع: المؤلفة قلوبهم، والمؤلف قلبه: هو السيد المطاع في قومه، ممن يرجى إسلامه، أو يخشى شره أو يرجى بعطيته قوة إيمانه، أو إسلام نظيره، أو جبايتها ممن لا يعطيها، فيعطى ما يحصل به التأليف والمصلحة. الخامس: الرقاب، وهم المكاتبون الذين قد اشتروا أنفسهم من ساداتهم، فهم يسعون في تحصيل ما يفك رقابهم، فيعانون على ذلك من الزكاة، وفك الرقبة المسلمة التي في حبس الكفار داخل في هذا، بل أولى، ويدخل في هذا أنه يجوز أن يعتق منها الرقاب استقلالا، لدخوله في قوله: {وفي الرقاب} السادس: الغارمون، وهم قسمان: أحدهما: الغارمون لإصلاح ذات البين، وهو أن يكون بين طائفتين من الناس شر وفتنة، فيتوسط الرجل للإصلاح بينهم بمال يبذله لأحدهم أو لهم كلهم، فجعل له نصيب من الزكاة، ليكون أنشط له وأقوى لعزمه، فيعطى ولو كان غنيا. والثاني: من غرم لنفسه ثم أعسر، فإنه يعطى ما يُوَفِّى به دينه. والسابع: الغازي في سبيل اللّه، وهم: الغزاة المتطوعة، الذين لا ديوان لهم، فيعطون من الزكاة ما يعينهم على غزوهم، من ثمن سلاح، أو دابة، أو نفقة له ولعياله، ليتوفر على الجهاد ويطمئن قلبه. وقال كثير من الفقهاء: إن تفرغ القادر على الكسب لطلب العلم، أعطي من الزكاة، لأن العلم داخل في الجهاد في سبيل اللّه. وقالوا أيضًا: يجوز أن يعطى منها الفقير لحج فرضه، [وفيه نظر] . والثامن: ابن السبيل، وهو الغريب المنقطع به في غير بلده، فيعطى من الزكاة ما يوصله إلى بلده، فهؤلاء الأصناف الثمانية الذين تدفع إليهم الزكاة وحدهم. {فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ} فرضها وقدرها، تابعة لعلمه وحكمه {وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} واعلم أن هذه الأصناف الثمانية، ترجع إلى أمرين: أحدهما: من يعطى لحاجته ونفعه، كالفقير، والمسكين، ونحوهما. والثاني: من يعطى للحاجة إليه وانتفاع الإسلام به، فأوجب اللّه هذه الحصة في أموال الأغنياء، لسد الحاجات الخاصة والعامة للإسلام والمسلمين، فلو أعطى الأغنياء زكاة أموالهم على الوجه الشرعي، لم يبق فقير من المسلمين، ولحصل من الأموال ما يسد الثغور، ويجاهد به الكفار وتحصل به جميع المصالح الدينية.
شكرا على تعليقك اخي ، ولكن الله دقيق في ما يقول ، وحين يقول الصدقات فذلك يعني الصدقات ولا يعني الزكاة .. فقد ذكر الله الزكاة في مواضع كثيرة جدا في القرآن ، ولو انه قصد (الزكاة) لكان قال انما الزكاة للفقراء .. فريضة من الله .. وفعلا اخي كما قلت حضرتك الآية تفيد الحصر ، فالصدقة هي ما يعطى من المال لهؤلاء فقط ولكن هي فريضة من الله ، اي ان دفع المال هو فرض بشكل عام على كل من يملك المال ..
الصدقة شاملة للزكاة الواجبة وصدقة التطوع ، فأما الزكاة الواجبة فتتعلق بأنواع مخصوصة من المال بشروطها ،وصدقة التطوع مستحبة عظيمة الثواب ومرغب فيها وليست بواجبة. المقصود بالايه وهى واضحه جدا ولمن يفهم اللغه العربيه ان الفرض هنا لمن يستحقها وليس المقصود بالصدقات فالفريضه للمستحقين وليس الصدقه
اخي الكريم الزكاة هي التي تشمل الصدقة وليس العكس ، لورود الزكاة في ايات خارجة عن سياق الصدقة مثل (يا يحيى خذ الكتاب بقوة وآتيناه الحكم صبيا # وحنانا من لدنا وزكاةً وكان تقيا) (فأردنا ان يبدلهما ربهما خيرا منه زكاةً واقرب رحما) وفي القرآن ان تتصدق اي ان تؤتي من مالك (كل ما هو لك) ، وفي الايات السابقة الزكاة لا علاقة لها بالمال نهائيا ، زكاةً من لدنا اي زيادة ونماءا من لدنا ، وخيرا منه زكاةً اي خيرا منه نماءا في الذرية ، وبالتالي الصدقة لا تشمل الزكاة بل الزكاة هي التي تشمل الصدقة لأن الصدقة تحقق زكاة النفس (نماءها) ثانيا : معظم المفسرين قالوا بأن الصدقة في هذه الاية هي الزكاة المفروضة (بإعتقاد معظمهم) ، وقال سيبويه ان الاية تعني "فرض الله الصدقات فريضة" وغير ذلك فعبارة فريضة من الله عائدة على الصدقات التي يجب ايتاؤها للفقراء والمساكين ...
{ليس بأمانيِّكم ولا أمانيِّ أهلِ الكتاب من يعمل سوءاً يُجزَ بهِ ولا يجدُ له من دون الله وليَّاً ولا نصيراً} لا ملجأ من الله سبحانه وتعالى الا اليه، ولا نصير ولا شفيع لنا سواه، وهو حسبنا (كافينا) ونعم الوكيل اعبد الله وحده بإخلاص ولا تتخذ النبي عليه الصلاة والسلام شريكا مع الله في العبادة ، فالإشراك بالله لا يغفر والعياذ بالله والله لن يشرك النبي عليه الصلاة والسلام ولا غيره في الحكم يوم القيامة (ولا يشرك في حكمه احداً) (وكل آتيه يوم القيامة فرداً)
عبرة من الله لمن يتجاوز حدوده (فقال انا ربكم الأعلى # فأخذه الله نكال الاخرة والأولى) جعله الله عبرة لمن يتكبر ويطغى ليوم القيامة (ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت فقلنا لهم كونوا قردة خاسئين # فجعلناها نكالا لما بين يديها وما خلفها وموعظة للمتقين) والله أعلم
مرأة أتت إلى موسى عليه السلام تائبة وقالت له يا موسى أنا زنيت وقد حملت من الزنا وعندما أنجبت الطفل قتلته فقال لها موسى عليه السلام : ما هذا العمل العظيم الذي فعلت ، اخرجي من هنا قبل أن ينزل الله علينا نارا من السماء بسبب ما فعلت وذهبت المرأة ، ثم أرسل الله عز وجل ملك من السماء إلى موسى عليه السلام يقول له: ماذا فعلت بالمرأة التائبة ، أما وجدت أفجر منها؟ فقال موسى ومن أفجر منها؟ فقال : تارك الصلاة عامداً متعمداً ،