حرّر عقلك وارتقي بوعيك قناة شحرورياتsouhila لتبسيط فكر الدكتور شحرور وتصحيح معظم المفاهيم المغلوطة في موروثنا الإسلامي وتنوير العقول للوصول إلى مستوى عالي من الوعي💡ستصلك الفكرة بطريقة سلسة رائعة Shahrouriyat channel to correct most of the misconceptions in our Islamic heritage and enlighten minds to reach a high level of awareness 💡
اولا تحية الاسلام هي السلام عليكم ثانيا تقولي لم يفهموه هل هم حمير الانسان القديم اقام حضارات لن تصل البشرية للحين فهم كيف قاموبها ولم يمنعهم العلوم التي مارسوها ووصلوا اليها من الخضوع لله بل كفروا وتجبروا وعتوا في الارض فسادا فكان عقابهم ان انزل بهم العقاب الذي اسحقوه فسيبك من التشخيص والتجرييد الرسل جاؤا بالرسالات القولية والفعلية المسلم من سلم وجهة لله فالله ان امرة بامر اونهاهه عن شئ وكذلك اوامر ونواهي الرسول الاان يقول المسلم سمعنا واطعنا ولا يقول نتفلسف ونتفزلك كما فعل الملعون الشحرور ويلت ويعجن وانتي تقولي هفهمكم مالم تفهموه من طلاسم الشحرور ولكن بخبث الشحرور تعمد بخبث وليس عن جهل ان يدلس علي المسلمين ليزيل مايشعرون به من تقديس وتعظيم للكعبة فكفاه غباء هل سمع مقوله عمر بن الخطاب للحجرالاسود والله اني لاعلم انك حجر لا تضر ولا تنفع ولولا اني رايت رسول الله يقبلك ماقبلتك ولكن عمر كان قمة في التسليم والانقياد للسنه الفعلية وكذلك القولية للرسول الاعظم صلي الله علية وسلم لذلك كان هوالفاروق الذي فرق الله به بين الحق والباطل اما شحرورك لايقبل بالتسليم لامر الله في قوله ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطرة فكفاكم تشدق وتفيهق وتدليس بلا تشخيص بلا تجريد اتلاعبوا بالالفاظ لتدلسوا علي القطيع المنخدع بكم رغم تحقيرك لعقولهم وانهم محتاجين ترجمتك لطلاسم الشحرور وحسبنا الله ونعم الوكيل
لعن الله الشحرور القرآن ذي الذكر اي الموصوف بالرفعة والتنزية عن التحريف فكفاكم ضلال واضلال هل قصدالقران قابل للتحريف لعنة الله فهوحاول بكل خبث الطعن في القرآن وفي الاخر تهنئ المسلمين بحلول رمضان اللي الملعون بتاعك قال صيامة ليس بفرض ولكن برغبة المسلم يصوم ذي مايصمش يعني بيقول اضربوا بالصوم عرض الحائط اية الكفردة وبتقولي ابسط لكم كانك بتقولي ان المتابعين ضعيفي الفهم وهفهمكم الالغاز اللي بيتعتع بها الشحرور والعجب العجاب رغم لهجتة السورية فاصغر طفل في مصر يفهم نواياة الخبيثة الا المنافقين فيعجبهم تدليسة وتدليسكم فارجوا مراجعة نفسك قبل ان تقفي بين يدي الله يوم القيامة وتقولي ياليتني لم اتخذ فلانا خليلا لقد اضلني عن الذكر بعد اذ جاءني ويخذلك الشيطان والشحرور عليه لعنة الله وان تقولي ياليتني اتخذت مع الرسول سبيلا واقرئي قرآنا فية ذكركم اي مجدكم وقوتكم وعزكم ويبعدكم عن الغواية ويحقق لكم الرفعة بين الامم يوم القيامة فيقال لقارئ القرآن ارقي وارتقي فانت عند اخر اية كنت تقرؤها في الدنيا وان الرسول قال اهل القرآن هم اهل الله وخاصتة وهل تجدي افضل من هذة المنزلة في الدنيا او في الاخرة
هذا الملحد الهالك لم ينفعه الاعلام الذي يطبل له ولا اسياده الذين دعموه ، وهو بين يدي رب عظيم إذا أخذ الظالم لم يفلته .. والله تعالى نسأل أن لايبتلينا بما ابتلاه وان يمن علينا بالهداية والاستقامة وسلامة العقيدة ، ويجنبنا الكفر والنفاق والفسوق والعصيان ) وان يميتنا على الاسلام بالشهادة واليقين في سبيله مؤمنين مسلمين محتسبين .
فعل المقاتلة للمشركين ان هناك طرفان في القتال وليس طرف واحد كما في برامج المصارعة يكون فيها طرفان متجهزان للقتال فلا تخيلوا للناس علي انها تعدي المسلمين علي الكفار لان الله قال ولا تعتدوا
ياايها الذين امنوا هي لكل المؤمنين في كل زمان ومكان كفاكم ضلال واضلال للمسلمين الاوامر والنواهي هي احكام واجبة علي المسلمين في كل زمان ومكان وهناك ايات فيها احكام نسخت بايات اخري للتدرج في انتقال الاسلام من مرحلة الي اخري في التشريع والرسول بين للناس مانزل الية من ربه لكي يتم الله الدين للناس مثل سورة المجادلة فلما جاءت المرأة تشتكي للرسول ان زوجها ظاهر منها قال الرسول ما اري الا انك قد حرمتي علي زوجك فانزل الله قرآن نسخ حكم النبي ونادى المرأة وعلمها وعلم الصحابة كيفية حكم الظهار وكيفية معالجة الامر وهو تدرج في التشريع وهذا لكل المسلمين الله يهدي الناس لما يحبه ويرضاة اتمني ياسهيلة الاتنخدعي بالشحرور لعنة الله علية ولا تكوني من جند الشيطان لهدم الاسلام
كيف يكون البرزخ قاعه انتضار والله يقول من ورائهم برزخ اذا اذا كان عباره عن قاعه انتظار فالاولى ان يقول الله سبحانه وتعالى وهم في البرزخ الى يوم يبعثون ولكن الله سبحانه وتعالى قال من ورائهم وليس فيه
اولا القرءان بين لنا أن الرسول تعلم الكتابة والقراءة ثانيا القرءان مملوء بالخطأ الإملائية ثالثا صحيح البخاري اكبر كتاب كذب على رسول الله ويتناقض مع القران رابعا البخاري جاسوس دمر الاسلام و المسلمين
الوحوش هم الذين سرقوا الجزاءر بلد الشهداء وتركوا أبناءها اذلاء هاملين ويموتوا في البحر حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم إلى يوم الدين ربي يحسبهم في الدنيا والآخرة حابين تعرفوا الوحوش هاذاوا هم الوحوش السراقين المجرمين
سلام صباح النور استاذة سهيلة 😊ويومك سعيد وشكرا لك على هاذ التفصيل والشرح والوحي وكيف جمع القرءان ومعنى الرسول الامي على مااضن هو من ام القرى مكة ولهاذا سمي الامي قال تعالى ولاتعجل عليه بالقرءان من قبل ان يقضى اليك وحيه صدق الله العظيم،،نهارك زين وقدرك عالي
ولكن من يقاتل ويقتل في سبيل الله وليس في( سبيل الوطن ) له أجر عظيم وينعمه الله تعالى قبل يوم القيامة حسب قوله تعالى: {"وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ ..."}
يا بنيتي، هل تعلمين ما تنشرين ؟ لا اذن انكي مسلمة. عيب عليك تنشري ما قاله مقبور من دجاجلة العصر. قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: أخوف ما اخاف عليكم منافق عليم اللسان. اعلمي ان الموت حق، و الموت تعم الجميع و القبر يضم الجميع و يوم القيامة تجمع الجميع و الله يحكم بين الجميع و هو احكم الحاكمين . اعلمي من سن سنة سيئه فله وزرها و وزر من عمل بها و لا ينقص في ذالك شيءا.
الأمّيّ الذي لا يعرف القراءة والكتابة, وقد كان النبي ص أمّيّا قال تعالى في سورة العنكبوت آية 48: (وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون) يعني لو كان النبي ص يعرف القراءة والكتابة لارتاب المبطلون وزعموا أنه قرأ كتب اليهود والنصارى وألّف القرآن على نفس طريقة كتبهم. وقال الله تعالى عن بني إسرائيل رغم أنهم أهل كتاب, لكن بعضهم كان أمّيّا لا يقرأ ولا يكتب. قال سبحانه في سورة البقرة آية 78: (ومنهم أمّيّون لا يعلمون الكتاب إلا أمانيّ وإن هم إلا يظنون). أما بخصوص جمع القرآن. فإن القرآن لم يجمع إلى أن مات النبي ص, فقام أبوبكر بجمعه بناءا على طلب الصحابة في كتاب واحد احتوى جميع القراءات القرآنية. وقد كان اختلاف القراءات على نوعين: الأول: اختلاف كلمة عن كلمة (مثلا تستعمل قريش كلمة: تعالوا, بينما قبائل أخرى تستعمل بدلا منها كلمة: هلمّوا) وقد نزلت قراءة بهذه الكلمة وقراءة بتلك الكلمة. والنوع الثاني: أن تكون الكلمة هي نفسها المستعملة في كل القراءات, لكن طريقة نطقها تختلف قليلا من قراءة إلى قراءة, نظرا لاختلاف اللهجات العربية. فكانت تنزل قراءة بلهجة وقراءة بلهجة أخرى. وفي عهد عثمان حصل اختلاف بين المسلمين في النوع الأول, فبعضهم يقول كلمة كذا هي الصواب, وبعضهم يقول بل الكلمة الأخرى هي الصواب. ومن هنا تدخل عثمان رضي الله عنه وشكّل لجنة بإجماع الصحابة لتوحيد النص القرآني المكتوب, على أساس أنه حين توجد كلمتان مختلفتان يتم اعتماد الكلمة التي تستعملها قريش, لأن القرآن نزل بلغة قريش ابتداءا, وكان ذلك طبعا قبل أن يطلب النبي ص لاحقا أن تنزل قراءات أخرى بلهجات عربية أخرى لتسهيل قراءة القرآن على من أسلم من قبائل العرب. وبعد توحيد كلمات المصحف, وزّعه عثمان على الأمصار الإسلامية وأمر بإحراق المصاحف الأخرى منعا للفتنة والاختلاف بين المسلمين, وقد حدث ذلك ولله الحمد, وتم بموافقة وإجماع الصحابة. طبعا حين نزل القرآن لم تكن الحروف العربية منقطة, ولا توجد همزة ولا علامات التشكيل (الفتحة, والكسرة, والضمة, والسكون, والشّدّة). ونلاحظ أن الصحابة رسموا القرآن على قاعدة عصرهم (حذف الألف المتوسطة في الكلمة إن جاءت بعد فتح كما في كلمة: الله, وحذف الياء إن جاءت بعد ياء مكسورة كما في كلمة: النبيين). ولكن الصحابة استثنوا بعض الكلمات من هذه القاعدة في المواضع التي خافوا أن تلتبس فيها الكلمة بكلمة أخرى, كما في كلمة (الحجارة) حتى لا تقرأ (الحجرة) بفتح الحاء والجيم أو (الحجرة) بضم الحاء وسكون الجيم.. وكذلك كلمة (النار) حتى لا تقرأ (البرّ). وهكذا في كل موضع خافوا فيه الالتباس. كما أنهم كتبوا الصلاة: (الصلوة) بزيادة واو, تنبيها على أن أصل الكلمة من صلا يصلو, وليس من صلي يصلى كما يصلى الشيء النار. وكتبوا الزكاة: (الزكوة) بزيادة واو, تنبيها على أن أصل الكلمة من زكا يزكو. وكذلك كلمتا: الربا والزنا, نظرا لاشتباههما حال عدم التنقيط, كتبوا الربا (الربو) من ربا يربو, وكتبوا الزنا (الزنى) من زنا يزني. ونلاحظ أن المسلمين رفضوا بتاتا أن يطبع القرآن بالآلات الطابعة أو الحاسوب ليبقى المصحف على رسم الصحابة وهو الرسم العثماني, وقد أراد الله ذلك, وحفظه لنا بهذه الطريقة. تخيّل لو أن التنقيط كان معروفا في زمن الصحابة فكتبوا الربا والزنا كما نكتبها نحن, ثم مع مرور السنين اندرست النقط وبهتت واختفت, سيتعسّر عندها على القارئ أن يميّز الربا من الزنا, لهذا أراد الله أن يمكّننا من تمييز كلمات كتابه من خلال حروف كاملة لا من خلال نقاط.
@@magdyhassan8969 لو تعلم قيمة هذه المعلومات. وكم تعبت حتى أحضرها لك على طبق من ذهب. لقمت الآن بنسخها والاحتفاظ بها ككنز ثمين, لأنك لن تجد في العالم كله من يعطيك إياها .
رحمه الله ـ بداية الصيام في بداية الخريف اي الشهر العاشر للميلاد وهذا مثبت في التنزيل الحكيم ولا يدور كما تدور الساقية ، الخيط الابيض من الخيط الاسود هو انسلاخ الليل وبزوغ اول النهار وهذا ما يسمى بالفجر ، الكارثة ان جميع الدول التي تدعي الاسلام جميعها متفقة على النداء لصلاة الفجر قبل انسلاخ الليل بما يعادل 35 دقيقة وهذا ما ورثه الطواغيت عن بني امية والعباسيين وهذا هوالتعدي على حدود الله ، نسأل الله ان يصالح حال هذه الشعوب ، ذكرت كلمة النداء للصلاة وهو الاصح ولم اذكر اذان لانه خطأ * واذا نودي للصلاة * * وأذن في الناس بالحج * سبحان الله وبحمده ، الله هو الرحمن الرحيم وهو الرحيم بخلقه لهذا جعل شهر رمضان في الشهر العاشر وهو بداية الشتاء يليه الاشهر الحرم وعددها 120 يوما يحق للمسلم ان يحج في اي يوم يتناسب مع ظروفه وجمعيها في فصل الشتاء اي لا حر ولا ادحام ولا غلاء والا استغلال و لاموت ولا مرض ........ الخ ـ
يا شحرور، هل تعلم ما تقول؟ اذا سلمت بان جبريل راجع القران بعد موت النبي، فهذا دليل على تعرض للتحريف، فكيف تنفي احتمالات التحريف بعد عمر؟ والحال انه كما ذكرت، لم تكن السور منقطقة وبالتالي لم تطبق قواعد النحو حتى قام الدولي ومن معه بذلك، هذا من ناحية، ومن اخرى لماذا عمد عثمان الى حرق مصاحف اخرى؟ ومامعنى قول الرسول بنزول القران بسبعة احرف؟ اذا سلمنا بوجود التحريف بين فترة الرسول وعمر، فان الاحتمال في ذلك يكون اعلى في فترة عثمان وما يليها عندما تكاثر الشيوخ والحفظة والموالي وخاصة الفرس. رجاء لا تستبلهنا. الاقرار بالاخطاء انسب من وجهة الامانة العلمية من التمسك براي لا يستقيم. لا تنسى انه بفضل التقدم العلمي توفرت المعلومة... للجميع، فلا تحتكرها وتحجبها.
جمع ورسم المصحف بخصوص جمع القرآن. فإن القرآن لم يجمع إلى أن مات النبي ص, فقام أبوبكر بجمعه بناءا على طلب الصحابة في كتاب واحد احتوى جميع القراءات القرآنية. وقد كان اختلاف القراءات على نوعين: الأول: اختلاف كلمة عن كلمة (مثلا تستعمل قريش كلمة: تعالوا, بينما قبائل أخرى تستعمل بدلا منها كلمة: هلمّوا) وقد نزلت قراءة بهذه الكلمة وقراءة بتلك الكلمة. والنوع الثاني: أن تكون الكلمة هي نفسها المستعملة في كل القراءات, لكن طريقة نطقها تختلف قليلا من قراءة إلى قراءة, نظرا لاختلاف اللهجات العربية. فكانت تنزل قراءة بلهجة وقراءة بلهجة أخرى . وفي عهد عثمان حصل اختلاف بين المسلمين في النوع الأول, فبعضهم يقول كلمة كذا هي الصواب, وبعضهم يقول بل الكلمة الأخرى هي الصواب. ومن هنا تدخل عثمان رضي الله عنه وشكّل لجنة بإجماع الصحابة لتوحيد النص القرآني المكتوب, على أساس أنه حين توجد كلمتان مختلفتان يتم اعتماد الكلمة التي تستعملها قريش, لأن القرآن نزل بلغة قريش ابتداءا, وكان ذلك طبعا قبل أن يطلب النبي ص لاحقا أن تنزل قراءات أخرى بلهجات عربية أخرى لتسهيل قراءة القرآن على من أسلم من قبائل العرب. وبعد توحيد كلمات المصحف, وزّعه عثمان على الأمصار الإسلامية وأمر بإحراق المصاحف الأخرى منعا للفتنة والاختلاف بين المسلمين, وقد حدث ذلك ولله الحمد, وتم بموافقة وإجماع الصحابة. طبعا حين نزل القرآن لم تكن الحروف العربية منقطة, ولا توجد همزة ولا علامات التشكيل (الفتحة, والكسرة, والضمة, والسكون, والشّدّة). ونلاحظ أن الصحابة رسموا القرآن على قاعدة عصرهم (حذف الألف المتوسطة في الكلمة إن جاءت بعد فتح كما في كلمة: الله, وحذف الياء إن جاءت بعد ياء مكسورة كما في كلمة: النبيين). ولكن الصحابة استثنوا بعض الكلمات من هذه القاعدة في المواضع التي خافوا أن تلتبس فيها الكلمة بكلمة أخرى, كما في كلمة (الحجارة) حتى لا تقرأ (الحجرة) بفتح الحاء والجيم أو (الحجرة) بضم الحاء وسكون الجيم.. وكذلك كلمة (النار) حتى لا تقرأ (البرّ). وهكذا في كل موضع خافوا فيه الالتباس. كما أنهم كتبوا الصلاة: (الصلوة) بزيادة واو, تنبيها على أن أصل الكلمة من صلا يصلو, وليس من صلي يصلى كما يصلى الشيء النار. وكتبوا الزكاة: (الزكوة) بزيادة واو, تنبيها على أن أصل الكلمة من زكا يزكو. وكذلك كلمتا: الربا والزنا, نظرا لاشتباههما حال عدم التنقيط, كتبوا الربا (الربو) من ربا يربو, وكتبوا الزنا (الزنى) من زنا يزني. ونلاحظ أن المسلمين رفضوا بتاتا أن يطبع القرآن بالآلات الطابعة أو الحاسوب ليبقى المصحف على رسم الصحابة وهو الرسم العثماني, وقد أراد الله ذلك, وحفظه لنا بهذه الطريقة. تخيّل لو أن التنقيط كان معروفا في زمن الصحابة فكتبوا الربا والزنا كما نكتبها نحن, ثم مع مرور السنين اندرست النقط وبهتت واختفت, سيتعسّر عندها على القارئ أن يميّز الربا من الزنا, لهذا أراد الله أن يمكّننا من تمييز كلمات كتابه من خلال حروف كاملة لا من خلال نقاط.
هنالك فرق شاسع بين قرآن الذي دون بعصر خلافة عثمان (حاليا نسخته الأصلية موجوده بالقاهرة) و قرآن المكتوب بخط عثمان طه الكاتب ، (قرآن الحالی) مثلا کتابة الف الخنجري في مصحف الحالي و كتابة مفردات غير كتابتها بخط الأصلي (مصحف خليفة عثمان)
سيدتي الجليلة الفاضلة شكرا لمجهودك القيم. تعليقا لكلامك ان بحثي المتواضع حول كتابة المصحف ، مصحف الكوفي اول كتاب و اقدم من مصحف الحجازي . مصحف الكوفي كان منقط !! و من بعده كتب القرآن بخط الحجازي بغير تنقيط و حذف التنقیط . و العجيب بالامر العلماء في ذاك الزمان لماذا فعلوا بهذه المبادرة بحذف النقط ؟ هنالك امور لازم تكشف
أنت مخطئ. التنقيط لم يعرفه العرب إلا على يد الخليل بن أحمد الفراهيدي. خصوص جمع القرآن. فإن القرآن لم يجمع إلى أن مات النبي ص, فقام أبوبكر بجمعه بناءا على طلب الصحابة في كتاب واحد احتوى جميع القراءات القرآنية. وقد كان اختلاف القراءات على نوعين: الأول: اختلاف كلمة عن كلمة (مثلا تستعمل قريش كلمة: تعالوا, بينما قبائل أخرى تستعمل بدلا منها كلمة: هلمّوا) وقد نزلت قراءة بهذه الكلمة وقراءة بتلك الكلمة. والنوع الثاني: أن تكون الكلمة هي نفسها المستعملة في كل القراءات, لكن طريقة نطقها تختلف قليلا من قراءة إلى قراءة, نظرا لاختلاف اللهجات العربية. فكانت تنزل قراءة بلهجة وقراءة بلهجة أخرى . وفي عهد عثمان حصل اختلاف بين المسلمين في النوع الأول, فبعضهم يقول كلمة كذا هي الصواب, وبعضهم يقول بل الكلمة الأخرى هي الصواب. ومن هنا تدخل عثمان رضي الله عنه وشكّل لجنة بإجماع الصحابة لتوحيد النص القرآني المكتوب, على أساس أنه حين توجد كلمتان مختلفتان يتم اعتماد الكلمة التي تستعملها قريش, لأن القرآن نزل بلغة قريش ابتداءا, وكان ذلك طبعا قبل أن يطلب النبي ص لاحقا أن تنزل قراءات أخرى بلهجات عربية أخرى لتسهيل قراءة القرآن على من أسلم من قبائل العرب. وبعد توحيد كلمات المصحف, وزّعه عثمان على الأمصار الإسلامية وأمر بإحراق المصاحف الأخرى منعا للفتنة والاختلاف بين المسلمين, وقد حدث ذلك ولله الحمد, وتم بموافقة وإجماع الصحابة. طبعا حين نزل القرآن لم تكن الحروف العربية منقطة, ولا توجد همزة ولا علامات التشكيل (الفتحة, والكسرة, والضمة, والسكون, والشّدّة). ونلاحظ أن الصحابة رسموا القرآن على قاعدة عصرهم (حذف الألف المتوسطة في الكلمة إن جاءت بعد فتح كما في كلمة: الله, وحذف الياء إن جاءت بعد ياء مكسورة كما في كلمة: النبيين). ولكن الصحابة استثنوا بعض الكلمات من هذه القاعدة في المواضع التي خافوا أن تلتبس فيها الكلمة بكلمة أخرى, كما في كلمة (الحجارة) حتى لا تقرأ (الحجرة) بفتح الحاء والجيم أو (الحجرة) بضم الحاء وسكون الجيم.. وكذلك كلمة (النار) حتى لا تقرأ (البرّ). وهكذا في كل موضع خافوا فيه الالتباس. كما أنهم كتبوا الصلاة: (الصلوة) بزيادة واو, تنبيها على أن أصل الكلمة من صلا يصلو, وليس من صلي يصلى كما يصلى الشيء النار. وكتبوا الزكاة: (الزكوة) بزيادة واو, تنبيها على أن أصل الكلمة من زكا يزكو. وكذلك كلمتا: الربا والزنا, نظرا لاشتباههما حال عدم التنقيط, كتبوا الربا (الربو) من ربا يربو, وكتبوا الزنا (الزنى) من زنا يزني. ونلاحظ أن المسلمين رفضوا بتاتا أن يطبع القرآن بالآلات الطابعة أو الحاسوب ليبقى المصحف على رسم الصحابة وهو الرسم العثماني, وقد أراد الله ذلك, وحفظه لنا بهذه الطريقة. تخيّل لو أن التنقيط كان معروفا في زمن الصحابة فكتبوا الربا والزنا كما نكتبها نحن, ثم مع مرور السنين اندرست النقط وبهتت واختفت, سيتعسّر عندها على القارئ أن يميّز الربا من الزنا, لهذا أراد الله أن يمكّننا من تمييز كلمات كتابه من خلال حروف كاملة لا من خلال نقاط.
كيف الشعر الجاهلي منقط والقرآن غير منقط كيف كلام الله.تركه للبشر تنقطه. لم اسمع يوما في اي كتب التاريخ ان اثنين تخالفا على ضمه او فتحه. مستحيل ان يكون نزل غير منقط
أنت مخطئ. لم يكن الشعر الجاهلي منقطا. ويمكنك مراجعة الكتابة العربية التي وجدت منحوتة في عهد النبوة. بخصوص جمع القرآن. فإن القرآن لم يجمع إلى أن مات النبي ص, فقام أبوبكر بجمعه بناءا على طلب الصحابة في كتاب واحد احتوى جميع القراءات القرآنية. وقد كان اختلاف القراءات على نوعين: الأول: اختلاف كلمة عن كلمة (مثلا تستعمل قريش كلمة: تعالوا, بينما قبائل أخرى تستعمل بدلا منها كلمة: هلمّوا) وقد نزلت قراءة بهذه الكلمة وقراءة بتلك الكلمة. والنوع الثاني: أن تكون الكلمة هي نفسها المستعملة في كل القراءات, لكن طريقة نطقها تختلف قليلا من قراءة إلى قراءة, نظرا لاختلاف اللهجات العربية. فكانت تنزل قراءة بلهجة وقراءة بلهجة أخرى . وفي عهد عثمان حصل اختلاف بين المسلمين في النوع الأول, فبعضهم يقول كلمة كذا هي الصواب, وبعضهم يقول بل الكلمة الأخرى هي الصواب. ومن هنا تدخل عثمان رضي الله عنه وشكّل لجنة بإجماع الصحابة لتوحيد النص القرآني المكتوب, على أساس أنه حين توجد كلمتان مختلفتان يتم اعتماد الكلمة التي تستعملها قريش, لأن القرآن نزل بلغة قريش ابتداءا, وكان ذلك طبعا قبل أن يطلب النبي ص لاحقا أن تنزل قراءات أخرى بلهجات عربية أخرى لتسهيل قراءة القرآن على من أسلم من قبائل العرب. وبعد توحيد كلمات المصحف, وزّعه عثمان على الأمصار الإسلامية وأمر بإحراق المصاحف الأخرى منعا للفتنة والاختلاف بين المسلمين, وقد حدث ذلك ولله الحمد, وتم بموافقة وإجماع الصحابة. طبعا حين نزل القرآن لم تكن الحروف العربية منقطة, ولا توجد همزة ولا علامات التشكيل (الفتحة, والكسرة, والضمة, والسكون, والشّدّة). ونلاحظ أن الصحابة رسموا القرآن على قاعدة عصرهم (حذف الألف المتوسطة في الكلمة إن جاءت بعد فتح كما في كلمة: الله, وحذف الياء إن جاءت بعد ياء مكسورة كما في كلمة: النبيين). ولكن الصحابة استثنوا بعض الكلمات من هذه القاعدة في المواضع التي خافوا أن تلتبس فيها الكلمة بكلمة أخرى, كما في كلمة (الحجارة) حتى لا تقرأ (الحجرة) بفتح الحاء والجيم أو (الحجرة) بضم الحاء وسكون الجيم.. وكذلك كلمة (النار) حتى لا تقرأ (البرّ). وهكذا في كل موضع خافوا فيه الالتباس. كما أنهم كتبوا الصلاة: (الصلوة) بزيادة واو, تنبيها على أن أصل الكلمة من صلا يصلو, وليس من صلي يصلى كما يصلى الشيء النار. وكتبوا الزكاة: (الزكوة) بزيادة واو, تنبيها على أن أصل الكلمة من زكا يزكو. وكذلك كلمتا: الربا والزنا, نظرا لاشتباههما حال عدم التنقيط, كتبوا الربا (الربو) من ربا يربو, وكتبوا الزنا (الزنى) من زنا يزني. ونلاحظ أن المسلمين رفضوا بتاتا أن يطبع القرآن بالآلات الطابعة أو الحاسوب ليبقى المصحف على رسم الصحابة وهو الرسم العثماني, وقد أراد الله ذلك, وحفظه لنا بهذه الطريقة. تخيّل لو أن التنقيط كان معروفا في زمن الصحابة فكتبوا الربا والزنا كما نكتبها نحن, ثم مع مرور السنين اندرست النقط وبهتت واختفت, سيتعسّر عندها على القارئ أن يميّز الربا من الزنا, لهذا أراد الله أن يمكّننا من تمييز كلمات كتابه من خلال حروف كاملة لا من خلال نقاط.
لا حول ولا قوة الا بالله والله المستعان حسبنا الله و نعم الوكيل من انتم حتى تطعنوا او تشككو في القرآن العضيم ؟ عقولكم التافهه لم تستوعب و لم تصل الى فهمه بعد .. ماذا ربح شحرور من كل ضلالاته ؟. و ماذا سيربح من يتبعه ايضا انتم ماضون و القرآن شامخ الى يوم الدين رغم انوفكم
أرجو أن تقرأ ردي التالي على صاحبة المقطع. جمع ورسم المصحف بخصوص جمع القرآن. فإن القرآن لم يجمع إلى أن مات النبي ص, فقام أبوبكر بجمعه بناءا على طلب الصحابة في كتاب واحد احتوى جميع القراءات القرآنية. وقد كان اختلاف القراءات على نوعين: الأول: اختلاف كلمة عن كلمة (مثلا تستعمل قريش كلمة: تعالوا, بينما قبائل أخرى تستعمل بدلا منها كلمة: هلمّوا) وقد نزلت قراءة بهذه الكلمة وقراءة بتلك الكلمة. والنوع الثاني: أن تكون الكلمة هي نفسها المستعملة في كل القراءات, لكن طريقة نطقها تختلف قليلا من قراءة إلى قراءة, نظرا لاختلاف اللهجات العربية. فكانت تنزل قراءة بلهجة وقراءة بلهجة أخرى . وفي عهد عثمان حصل اختلاف بين المسلمين في النوع الأول, فبعضهم يقول كلمة كذا هي الصواب, وبعضهم يقول بل الكلمة الأخرى هي الصواب. ومن هنا تدخل عثمان رضي الله عنه وشكّل لجنة بإجماع الصحابة لتوحيد النص القرآني المكتوب, على أساس أنه حين توجد كلمتان مختلفتان يتم اعتماد الكلمة التي تستعملها قريش, لأن القرآن نزل بلغة قريش ابتداءا, وكان ذلك طبعا قبل أن يطلب النبي ص لاحقا أن تنزل قراءات أخرى بلهجات عربية أخرى لتسهيل قراءة القرآن على من أسلم من قبائل العرب. وبعد توحيد كلمات المصحف, وزّعه عثمان على الأمصار الإسلامية وأمر بإحراق المصاحف الأخرى منعا للفتنة والاختلاف بين المسلمين, وقد حدث ذلك ولله الحمد, وتم بموافقة وإجماع الصحابة. طبعا حين نزل القرآن لم تكن الحروف العربية منقطة, ولا توجد همزة ولا علامات التشكيل (الفتحة, والكسرة, والضمة, والسكون, والشّدّة). ونلاحظ أن الصحابة رسموا القرآن على قاعدة عصرهم (حذف الألف المتوسطة في الكلمة إن جاءت بعد فتح كما في كلمة: الله, وحذف الياء إن جاءت بعد ياء مكسورة كما في كلمة: النبيين). ولكن الصحابة استثنوا بعض الكلمات من هذه القاعدة في المواضع التي خافوا أن تلتبس فيها الكلمة بكلمة أخرى, كما في كلمة (الحجارة) حتى لا تقرأ (الحجرة) بفتح الحاء والجيم أو (الحجرة) بضم الحاء وسكون الجيم.. وكذلك كلمة (النار) حتى لا تقرأ (البرّ). وهكذا في كل موضع خافوا فيه الالتباس. كما أنهم كتبوا الصلاة: (الصلوة) بزيادة واو, تنبيها على أن أصل الكلمة من صلا يصلو, وليس من صلي يصلى كما يصلى الشيء النار. وكتبوا الزكاة: (الزكوة) بزيادة واو, تنبيها على أن أصل الكلمة من زكا يزكو. وكذلك كلمتا: الربا والزنا, نظرا لاشتباههما حال عدم التنقيط, كتبوا الربا (الربو) من ربا يربو, وكتبوا الزنا (الزنى) من زنا يزني. ونلاحظ أن المسلمين رفضوا بتاتا أن يطبع القرآن بالآلات الطابعة أو الحاسوب ليبقى المصحف على رسم الصحابة وهو الرسم العثماني, وقد أراد الله ذلك, وحفظه لنا بهذه الطريقة. تخيّل لو أن التنقيط كان معروفا في زمن الصحابة فكتبوا الربا والزنا كما نكتبها نحن, ثم مع مرور السنين اندرست النقط وبهتت واختفت, سيتعسّر عندها على القارئ أن يميّز الربا من الزنا, لهذا أراد الله أن يمكّننا من تمييز كلمات كتابه من خلال حروف كاملة لا من خلال نقاط.
اولا علية لعنة الله اسمعي يامتشحررة الي مداخلته التليفونية مع عمرو اديب ساله الشيخ وان حملت ردالملعون الشحرور انة غلطتها ثانيا ملك اليمين فقط اسيرة الحرب الكافرة ولايوجد في الاسلام ملك يمين اذا اسرت وهي مسلمة فهي اسيرة وليست ملك يمين والحاله التي احلها الشحرور ليس فيها تحمل للرجل ماينتج من حمل في هذة العلاقة وقال تتحمل غلطتها ولا ادري لماذا لم يرد علية عمرواديب اوالشيخ علي هذة النقطة وان المراة المسلمة اذا امتلكت رجلا كافر بالشراء اوالهبه فلا يحل لها ان تمكنه من نفسها لانه كافر والشحرور لعنة الله علية قال المساكنة ليس فيها طلاق وبالتالي ليس فيها عدة وبالتالي تنتقل المرأة تنتقل من تحت ثور الي ثور اخر نفس اليوم بدون استبراء لرحمها وما يمنعها ان تساكن ١٠ ثيران في نفس الوقت ان لم تكن تخاف الله فمن يمنعها من ذلك وايضا ملك اليمين الكافرة من الحرب لا يطؤها مالكها الا اذا وضعت حملها اوحاضت ان لم تكن حاملا وهناك امر قد يخيرها مالكها ان يعتقها وتسلم ويتزوجها زواجا شرعيا ثم لماذا الرجل يتفق مع المراة علي المساكنة طالما متاح لهما الزواج الشرعي ولهما كامل الحرية ان يتغاضيا عن كافة نفقات الزواج ويكون عقد وبولي وشهود واشهار ومدة غير محدودة واذا استحالت العشرة اما طلاق اومخالعة وعدة طلاق شرعية اتقي الله هوهلك وحسابه عندالله علي من اضلهم فلتتقي الله ياسهيلة واسالك اذا والدتك ارملة تقبلي لها بهذة المهانة والزنا المحلل من الشحرور وكذلك الام العزباء تنجب بدون زواج شرعي هوزنا ثم ان من وهبت نفسها للنبي ان اراد النبي ان يستنكحها هو حكم خاص للنبي كما ان الله احل له صلي الله عليه وسلم الزواج باكثرمن اربعة وكذلك حرم عليه الزواج بغيرازواجة وحرم علي زوجاته الزواج من بعدة لانهن امهات المؤمنين فهذة حالات خاصة كما ان احلاله صلي الله عليه وسلم التمتع لهذين الرجلين هوخاصة لهما لانه لم يروي انه صلي الله علية وسلم انه احله لغيرهما ثم انه نسخ هذا الحكم
الدلالة التي استشفها من ورود اسم ابراهم بدون ياء في سورة البقرة قد يرجع الى كون السورة تناولت قصة بنو اسرائيل مع موسى في اكثر من مشهد على رأسها قصة البقرة والاستسقاء والتعليمات الالاهية الموجهة لهم على وجه الخصوص...الخ كل هذا يستدعي السباق الفني القرٱني والنظم اللغوي أن تبقى الأجواء عبرية بامتياز تحقيقا لعالمية الرسالة المحمدية ولهذا جاءت صيغة اسم 👈ابراهم عبرية وهي اقرب إلى الصيغة اللاتينية Abraham. ...
للاسف صلاة الجمعة اصبحت صلاة روتينية لا نتكلم على مشاكلنا وحياتنا اليومية والغلاء وتدهور الفقير وقلة التطبيب بل ناتي بموضوع بعيد كل البعد عن مشاكلنا ونلقيه بلا فاءدة
جمع القران القران كان يكتب وقت نزول الوحي من قبل كتاب الوحي(وكان عددهم اكثر من عشرين صحابيا) وكان النبي ص يشرف عليهم ويصحح لهم ان أخطأوا ثم تم جمع القران في عهد النبي اما من يقول عكس ذلك فهذا لا يقبله العقل حيث ان مهمة النبي ص هي تبليغ القران للناس فكيف لا يجمعه هو في زمنه والكتب كانت معروفة في زمنه وليست شئ جديد على العرب في ذلك الزمان و في القران ايات كثيرة تشير الى الكتاب وليست الى صحائف . {لاَ تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ* إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ* فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ* ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ} (16ـ19) هذه الاية واضحة وضوح الشمس ان الذي تكفل بجمع وصيغة قراءة القران هو الله، و هل يعقل ان يتعهد الله بشئ و لا ينفذه (إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ (82) يس ) فهل يعقل ان النبي ص لا ينفذ هذا الامر الالهي. إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9)الحجر باية طريقة يتم حفظ الذكر اليس بجمعه في كتاب. الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ۚ كيف يقول النبي محمد (ص) اليوم اكملت لكم دينكم و لم يتم تنفيذ امر الله بجمع القران الامر المثير للانتباه و الاستغراب هو ان كل الفقهاء عندما يتكلمون عن جمع القران دائما يذكرون اية ( انا نزلنا الذكر) كدليل على صدق القران و لا يذكرون اية(ان علينا جمعه وقرانه)مع العلم ان هذه الاية اقوى حجه على من ينكر القران ، وفي السنة النبوية هناك احاديث تدعم هذا القول، ما أخرجه النسائي عن عبد الله بن عمر انّه قال: جمعتُ القرآن فقرأت به كل ليلة، فبلغ النبي (ص) فقال: اقرأه في شهر ما أخرجه ابن أبي داوود عن محمد بن كعب القرظي قال: جمع القرآن على عهد رسول الله خمسة من الأنصار معاذ بن جبل، وعبادة بن الصامت، وأبي بن كعب، وأبو الدرداء، وأبو أيوب الأنصاري ما رواه الحاكم عن زيد بن ثابت، قال: كنّا عند رسول الله (ص) نؤلف القرآن من الرقاع "قال الحاكم": هذا حديث صحيح على شرط الشيخين "وفيه الدليل الواضح انّ القرآن انّما جُمع على عهد رسول الله"قال البيهقي: يشبه أن يكون انّ المراد به تأليف ما نزل من الآيات المتفرّقة وجمعها فيه بإشارة النبي(ص) العجيب في الامر ان المسلمين يكذبون الله ( استغفر الله )بقوله انه هو من تكفل بجمع القران و يصدقون فلان عن فلان بان الذي جمع القران هو فلان ويصدقون اكذوبة القراءات السبعة والاية تذكر ان الله هو الذي تكفل بالقراءة ايضا و طلب منا اتباعها ،و يصدقون ان النقاط وضعت زمن الخليفة الرابع ،ولا ادري كيف كانو يقرؤن اية إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا ، اذا كانت بدون نقاط و حركات والله انها لكذبة كبيرة اعطوا الفضل في جمع القران للخليفة الاول و الثالث لكي يصدق اتباعه هذه الكذبة و اعطوا فضل التنقيط للخليفة الرابع لكي يصدق اتباعه هذه الكذبة وهما الطائفتين الكبيرة في المسلمين و بهذا تنطلي هذه الكذبة على جميع المسلمين وَقَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ و قد صدق الله حين قال وَتَأْكُلُونَ التُّرَاثَ أَكْلًا لَّمًّا (19)الفجر و قد تلقف اعداء الاسلام هذا الموضوع من اجل الطعن في مصداقية القران والقول انه توجد اخطاء و نقص في اياته نتيجة تدوينه بعد وفاة الرسول ص وانه نقل بالتواتر و من الممكن ان تشوب هذه العملية الاخطاء.
جمع ورسم المصحف بخصوص جمع القرآن. فإن القرآن لم يجمع إلى أن مات النبي ص, فقام أبوبكر بجمعه بناءا على طلب الصحابة في كتاب واحد احتوى جميع القراءات القرآنية. وقد كان اختلاف القراءات على نوعين: الأول: اختلاف كلمة عن كلمة (مثلا تستعمل قريش كلمة: تعالوا, بينما قبائل أخرى تستعمل بدلا منها كلمة: هلمّوا) وقد نزلت قراءة بهذه الكلمة وقراءة بتلك الكلمة. والنوع الثاني: أن تكون الكلمة هي نفسها المستعملة في كل القراءات, لكن طريقة نطقها تختلف قليلا من قراءة إلى قراءة, نظرا لاختلاف اللهجات العربية. فكانت تنزل قراءة بلهجة وقراءة بلهجة أخرى . وفي عهد عثمان حصل اختلاف بين المسلمين في النوع الأول, فبعضهم يقول كلمة كذا هي الصواب, وبعضهم يقول بل الكلمة الأخرى هي الصواب. ومن هنا تدخل عثمان رضي الله عنه وشكّل لجنة بإجماع الصحابة لتوحيد النص القرآني المكتوب, على أساس أنه حين توجد كلمتان مختلفتان يتم اعتماد الكلمة التي تستعملها قريش, لأن القرآن نزل بلغة قريش ابتداءا, وكان ذلك طبعا قبل أن يطلب النبي ص لاحقا أن تنزل قراءات أخرى بلهجات عربية أخرى لتسهيل قراءة القرآن على من أسلم من قبائل العرب. وبعد توحيد كلمات المصحف, وزّعه عثمان على الأمصار الإسلامية وأمر بإحراق المصاحف الأخرى منعا للفتنة والاختلاف بين المسلمين, وقد حدث ذلك ولله الحمد, وتم بموافقة وإجماع الصحابة. طبعا حين نزل القرآن لم تكن الحروف العربية منقطة, ولا توجد همزة ولا علامات التشكيل (الفتحة, والكسرة, والضمة, والسكون, والشّدّة). ونلاحظ أن الصحابة رسموا القرآن على قاعدة عصرهم (حذف الألف المتوسطة في الكلمة إن جاءت بعد فتح كما في كلمة: الله, وحذف الياء إن جاءت بعد ياء مكسورة كما في كلمة: النبيين). ولكن الصحابة استثنوا بعض الكلمات من هذه القاعدة في المواضع التي خافوا أن تلتبس فيها الكلمة بكلمة أخرى, كما في كلمة (الحجارة) حتى لا تقرأ (الحجرة) بفتح الحاء والجيم أو (الحجرة) بضم الحاء وسكون الجيم.. وكذلك كلمة (النار) حتى لا تقرأ (البرّ). وهكذا في كل موضع خافوا فيه الالتباس. كما أنهم كتبوا الصلاة: (الصلوة) بزيادة واو, تنبيها على أن أصل الكلمة من صلا يصلو, وليس من صلي يصلى كما يصلى الشيء النار. وكتبوا الزكاة: (الزكوة) بزيادة واو, تنبيها على أن أصل الكلمة من زكا يزكو. وكذلك كلمتا: الربا والزنا, نظرا لاشتباههما حال عدم التنقيط, كتبوا الربا (الربو) من ربا يربو, وكتبوا الزنا (الزنى) من زنا يزني. ونلاحظ أن المسلمين رفضوا بتاتا أن يطبع القرآن بالآلات الطابعة أو الحاسوب ليبقى المصحف على رسم الصحابة وهو الرسم العثماني, وقد أراد الله ذلك, وحفظه لنا بهذه الطريقة. تخيّل لو أن التنقيط كان معروفا في زمن الصحابة فكتبوا الربا والزنا كما نكتبها نحن, ثم مع مرور السنين اندرست النقط وبهتت واختفت, سيتعسّر عندها على القارئ أن يميّز الربا من الزنا, لهذا أراد الله أن يمكّننا من تمييز كلمات كتابه من خلال حروف كاملة لا من خلال نقاط.
@@husseinalbaidhani1268 تكفيني اية (أنا علينا جمعه و قرأنه)هل تنصل الله (استغفر الله)عن هذا الوعد،لا يهمني من قال كذا او كذا،وما قدروا الله حق قدره. الله الذي خلق هذا الكون الهائل و الشاسع و خلقنا و خلق كل شئ،يعجز عن تنفيذ وعده، مالكم كيف تحكمون.
@@rafsam331 يا سلام عليك. الله يفتح عليك. أنت جبتها صح. قال تعالى: (إن علينا جمعه وقرآنه). يعني أنه تعالى في المستقبل سيجمع القرآن في كتاب واحد, ويحدد القراءات التي يقرأ بها القرآن. وقد فعل سبحانه وتعالى ذلك من خلال الصحابة.
نسخة الأصلية حاليا في متحف القاهرة هذا المصحف تم تدوينه في زمان خلافة عثمان و حتى علماء الآثار بعد أخذ العينه من ورق المصحف تم تصديق على قدمة هذا المصحف
