انت بالله عليك من الفرقة التي كان عليه رسول هل الفرقة التي تزعم انت منها هي من امتى المسلمين كافة يا اتباع اهل سعود الاخوان لايخافواا من الملوك وانتم تضللون الناس
هناك كفار و ملحدين وعبيد الاصنام ماتشم فيهم ريحة عرق. المسلمون و أهل الحياء والصحابة وأهل الحلال فيهم ريحة العرق أكيد الصخرة ماتعرق اما الانسان ماضن مايعرق ونتا رش لك عطر ألكوحول ألفرنسي بدل أحد من أبنائك جنبك
تسأل الضال المضل عن الشرفاء هذا المدخلي المجرم هل له ان يقوم الشرفاء وهو من يفتي لأل سلول ليعيثوا في ارض الحرمين الفساد ويسجنوا العلماء والفقهاء بغير جريره..
رغم ما وقع له لم يطع ولي أمره وهو المأمون إبن هارون الرشيد الذي كان يحكم نصف الأرض ولا يخشى أحدا في الباطل، بينما علماء آخرون فتجدهم يسابقون الزمن لإرضاء 🎉ولاة أمورهم وهم يعلمون أنه باطل لكن غرتهم الدنيا.
الإمام ، فقيه الملة ، عالم العراق أبو حنيفة النعمان بن ثابت. قال ابن القيم رحمه الله: العلماء بحار وأخطاؤهم أقذار، والماء إذا جاوز القلتين لم يحمل الخبث. ولما ذكر الالباني ابو حنيفة قال الإمام أبو حنيفة رحمه الله ( السلسة الضعيفة ). وقال الالباني رحمه الله عنه : (فإذا كان هذا عُذرَ أبي حنيفةَ فيما وقع منه مع المخالفةِ للأحاديثِ الصَّحيحةِ -دونَ قَصدٍ- وهو عذرٌ مقبولٌ قطعًا؛ لأنَّ اللهَ لا يكَلِّفُ نفسًا إلَّا وُسعَها، فلا يجوزُ الطَّعنُ فيه كما قد يفعَلُ بعضُ الجَهَلةِ، بل يجِبُ التأدُّبُ معه؛ لأنَّه إمامٌ من أئمَّةِ المسلِمينَ الذين بهم حُفِظَ هذا الدِّينُ، ووصل إلينا ما وصَل من فروعِه، وأنَّه مأجورٌ على كُلِّ حالٍ، أصاب أم أخطأ). قال ابن باز رحمه الله: (الشَّافعيُّ، ومالِكٌ، وأحمَدُ، وأبو حنيفةَ، والأوزاعيُّ، وإسحاقُ بنُ راهَوَيهِ، وأشباهُهم، كُلُّهم أئمَّةُ هدًى ودُعاةُ حَقٍّ، دَعَوا النَّاسَ إلى دينِ اللهِ وأرشَدوهم إلى الحَقِّ). وقال مجمد بن عبد الوهاب رحمه الله : (فنحن مُقَلِّدونَ الكتابَ والسُّنَّةَ، وصالحَ سَلَفِ الأمَّةِ، وما عليه الاعتمادُ من أقوالِ الأئمَّةِ الأربعةِ؛ أبي حنيفةَ النُّعمانِ بنِ ثابتٍ، ومالِكِ بنِ أنسٍ، ومحمَّدِ بنِ إدريسَ، وأحمدَ بنِ حَنبلٍ، رحِمَهم اللهُ تعالى). وقال الذهبي الإمامة في الفقه ودقائقه مسلمة إلى هذا الإمام، وهذا أمر لا شك فيه . وسئل الاعمش عن مسألة ، فقال : إنما يحسن هذا النعمان بن ثابت الخزاز ، وأظنه بورك له في علمه. وقال جرير : قال لي مغيرة : جالس أبا حنيفة تفقه ، فإن إبراهيم النخعي لو كان حيا لجالسه . ونقل المزي في تهذيب الكمال تزكيته والثناء عليه عن كثير من الأئمة منهم ابن معين وابن المبارك وابن جريج ويحيى بن سعيد القطان والشافعي، فذكروا من سعة علمه وورعه واشتغاله بالعبادة. وقال الخريبي : ما يقع في أبي حنيفة إلا حاسد أو جاهل . وصنف الذهبي كتابا سماه مناقب الإمام أبي حنيفة وصاحبيه أبي يوسف ومحمد بن الحسن. قال ابن العثيمين رحمه الله :(وأبو حنيفةَ إمامٌ عالمٌ جليلٌ، إمامٌ من الأئمَّةِ الأربعةِ، وكان رجُلًا قد أعطاه اللهُ عِلمًا وذَكاءً) وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: من ظن أنا أبا حنيفة وغيره من أئمة المسلمين أنهم يتعمدون مخالفة الحديث الصحيح لقياس أو غيره فقد أخطأ عليهم، وتكلم إما بظن وإما بهوى. وقال الذهبي رحمه الله: أخطأ ابن خزيمة في حديث الصورة ولو أن كل إمام أخطأ ألغيناه لم يبق لنا إمام. وقال الشيخ الألباني رحمه الله : " أبو حنيفة ، والأئمة الأربعة ، هم على الخط السلفي ، إلا أنه لا بد كل واحد له زلة ، لكن الأتباع في واد ، والأئمة أنفسهم في واد " انتهى قال يحى بن سعيد القطان: لا نَكذِبُ اللهَ، ما سمِعْنا أحسَنَ مِن رأيِ أبي حنيفةَ، وقد أخَذْنا بأكثَرِ أقوالِه. قال سفيان الثوري : كان أبو حنيفةَ أفقَهَ أهلِ الأرضِ في زمانِه. قال ابن المبارك: أبو حنيفةَ أفقَهُ النَّاسِ. 🌴وقال الشَّيخُ ابنُ عُثَيمين: (وفي أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ أئمَّةُ الدِّينِ الذين أجمع المسلِمونَ على هدايتِهم؛ مِثلُ: الإمامِ أحمدَ، والشَّافِعيِّ، ومالكٍ، وأبي حنيفةَ، وسفيانَ الثَّوريِّ، والأوزاعيِّ، وغيرِهم من الأئمَّةِ المشهورينَ المعروفينَ، كشَيخِ الإسلامِ ابنِ تيميَّةِ، وشَيخِ الإسلامِ محمَّدِ بنِ عَبدِ الوهَّابِ) 🌴وقال الشَّيخُ ابنُ باز: (... وعلى رأسِهم الأئمَّةُ المشهورونَ بَعدَ الصَّحابةِ؛ كالإمامِ مالِكِ بنِ أنسٍ، والإمامِ محمَّدِ بنِ إدريسَ الشَّافِعيِّ، والإمامِ أبي حنيفةَ النُّعمانِ بنِ ثابتٍ، والإمامِ أحمدَ بنِ محمَّدِ بنِ حَنبَلٍ، والإمامِ الأوزاعيِّ، والإمامِ سُفيانَ الثَّوريِّ، والإمامِ إسحاقَ بنِ راهَوَيهِ، وغيرِهم من أئمَّةِ العِلمِ والهُدى، الذين ساروا على النَّهجِ القويمِ، في إثباتِ أسماءِ اللهِ وصفاتِه، وتنزيهِ اللهِ عن مُشابهةِ خَلقِه) 🌴وقال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله: (اعتقادُ الشَّافعيِّ رَضِيَ اللهُ عنه واعتقادُ سَلَفِ الأمَّةِ؛ كمالكٍ، والثَّوريِّ، والأوزاعيِّ، وابنِ المبارَكِ، وأحمدَ بنِ حَنبَلٍ، وإسحاقَ بنِ راهَوَيهِ- هو اعتقادُ المشايخِ المُقتَدى بهم؛ كالفُضيلِ بنِ عِياضٍ، وأبي سُلَيمانَ الدَّارانيِّ، وسَهلِ بنِ عَبدِ اللهِ التُّسْتَريِّ، وغيرِهم؛ فإنَّه ليس بَينَ هؤلاء الأئمَّةِ وأمثالِهم نزاعٌ في أصولِ الدِّينِ، وكذلك أبو حنيفةَ -رحِمَه اللهُ- فإنَّ الاعتقادَ الثَّابتَ عنه في التَّوحيدِ والقدَرِ ونَحوِ ذلك موافِقٌ لاعتقادِ هؤلاء، واعتقادُ هؤلاء هو ما كان عليه الصَّحابةُ والتَّابِعونَ لهم بإحسانٍ، وهو ما نطَق به الكِتابُ والسُّنَّةُ). قال الشيخ عبد الرحمن المعلمي رحمه الله في شأن من يثير مثل ذلك : " وكان مقتضى الحكمة اتباع ما مضى عليه أهل العلم منذ سبعمائة سنة تقريباً من سدل الستار على تلك الأحوال وتقارض الثناء " انتهى من "التنكيل" (1/101) . فأي انصاف بعد ذلك يا عبد الله بعد ان تعرف ان هذا هو قول العلماء الاثبات الذين اشتهروا بالغيرة على دين الله والعلم والورع في الامام ابي حنيفة ثم تترك قولهم لقول من هو أدنى . ام انك تريد ان تستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير فاتق الله ولا تتبع الهوى ،ولا تزكي نفسك بأنك اغير وافهم واعلم من كل هؤلاء ! 🌴ثم يخرج علينا الآن من لا فهم ولا أدب ولا علم لهم يتكلمون في إمامة الأكابر من علماء الملة المخلصين فإنا لله وإنا إليه راجعون .
لم ارى اخبت،واكذب من هذا الشر،والله انك صناعة مخبرتية بمتيز( موظف يهودي)عيب عليك أن. تتكلم عن الامام احمد بن حنبل ،وانت بوق الطواغيت الذين يقلون فعل أو قول بان القران لا يصلخ لهذا العصر (يامنافق)
والله والله كرهت قومي الامازيغ الذين ينتمون للاباضية بهذا القول بأن القرآن مخلوق ليس بكلام الله سبحانه وتعالى ولا يهمني أحد فيهم إلا من تاب في هذه الدنيا.