كنت تزوجت كاملة وطويلة وعينيها سوداء ساحرة وفاتنة...لكن لم يسعفنا القدر ولا الحض أن تدوم الحياة الزوجية بيننا ... ليس كل ما يتمنى المرأ يدركه تجري الرياح بما لا تشتهي السفن !! ومن كانت له زوجة احبها واسعدته ... ووقع الفراق فهي خسارة لن تعوض !! تحياتي لحسن التومي
شكرا لك يا الاخ دريس تومي بصوتك الرائع وادائك الجيد وشخصك المحترم.. تكون قد خلدت الأغنية السوفية العاطفية التي توحي بجمال الزمن الجميل الطيب المبارك..في موطننا سوف العريقة الأصيلة !! مع عبدالله مناعي كلاكما اعطى صورة طيبة لتراث سوف المجيد الذي لم تولي له السلطات المحلية اي اهتمام منذ الاستقلال !؟ تحياتي لكما. عمر من وادي سوف
شكري الموصول للنجوم سوف الطيبين عبدالله مناعي-ادريس التومي-الخراز رحمه الله تعالى-محبوب-احمد تومي(بده الخوص)رحمه الله...الذين تركوا بصمات جد مميزة ومؤثرة...لسوف العريقة.... ما اجمل تراثك يا موطني سوف المجيدة الأصيلة... رب احفظ سوف من هذه الفتن والمحن وهذا الفساد الذي يحدث ويظهر في هذه السنوات على يدي اعداد كثيرة من أبناء هذا الجيل اللهم امين بجاه سيدنا رسول الله الصادق الوعد النبي الأمي الأمين عليه الصلاة والسلام واله وصحبه أجمعين. الأستاذ : طاهر من وادي سوف ذاتها.
الفنان المحترم..ادريس تومي .. قال : ناري على جرجيس وبنويته !!! وأنا اقول ناري على الزمن الطيب الجميل المحترم .. لسوف. ايام كان الناس متحابين طيبين كرماء كلهم حياء وصدق...واليوم صرنا الا أن يرحمنا الله... يا رب ترحمنا من فتن هذا الزمان الخطير المحزن الموجع المؤلم.. على جميع الأصعدة.... !!!!!؟؟؟؟؟ كنتي نوارة يا سوف وللأسف صرتي اليوم/ دوارة / بسبب الفساد والفسق والانخراف ... الذي تأتيه أعداد كبيرة من هذا الجيل. رحماك يا رب. الأستاذ : ط.ز وادي سوف.
محلاكي يا سوف في زمن مضى ولم يعد ... وما أتعسنا نحن الذين عشنا ذاك الماضي في ربوع ارضك الطيبة واؤلائك الناس الطيبين من الاباء والأجدا.. الذي منهم تجرعنا كؤوس الصدق في الحديث والجد في العمل والتواضع في المعاملات والذين علمونا كيف يكون الصدق في القول والعمل والى أي مدى يكون العبد كريما ومتسامحا.... وءااااااه وألف ءااااااه من هذا الزمن الرهيب المرعب المخيف.... الذي صار فيه الحليم حيرانا والشريف سفيه والسفيه شريف والغني محبوب مبجل ممجد...والفقير المسكين .. مهان !!!! ربي اغفر وارحم وأنت ارحم الراحمين.
استطاع ادريس التومي باجتهاده الحاص وامكانياته الخاصة..ان يعطي صورة جميلة مقبولة بل مميزة وممتازة للطرب السوفي الاصيل العريق الطيب .. نقدم له جزيل الشكر بالنيابة عن كل عشاق التراث السوفي المحترم المجيد. الاستاذ : م.ط.ز
والله عندما نسمع العبارة (الكاملة وطويلة واه يا دايا !! و قله اقول العلله واه يا دايا..والدنيا دواره واه يا دايا... نحس روحي في أحضان تراثنا المجيد والكاو لمقشر قشراته هي !! واخواتي زغرتن علي..الخ.. ليت شعري لو السلطات المحلية والثقافية تجتهد في احياء تراث سوف المجيد الاصيل كما صنع اخوتنا في مدينة توزر التونسية !!؟؟
كوكتايل سوفي يذكرني في أيام سوف الحلوة الطيبة..سنوات السبعينات والثمانينات..كانت أحلى أيام سوف !! قلوب طيبة ونفوس سمحة وناس كلهم محبة لبعضهم بعض والنية الطيبة .. لا حسد ولا خديعة ولا بغضاء ولا شحناء ولا جفاء ولا محبة للمال بهذا الشكل الذي عليه أهل سوف اليوم !!؟؟ اليوم.. الجامعات والمساجد بالمئات والوعاظ والخطباء والفقهاء والامة ومعلمي القرءان وشهادات عليا في الشريعة الاسلامية(من قرءان وحديث) لكن..للاسف الشديد !! فتن كقطع الليل المظلم وانتشار الرذيلة وغياب الفضيلة الاقارب صاروا أعداء والأشقاء نحرهم الجفاء !! والشباب ضاع في دهاليز المخدرات والخمور والحبوب المهلوسة والنساء تبرجن،على حد السواء،كلهن ، المحصنات والغير محصنات ..فحدث ولا حرج .. اما الاغنياء،فقد اغرتهم الاموال حتى لم يعودوا يبالون بفقراءهم ومساكينهم واأيتامهم !!؟؟ ءاااااه وألف ءااااه على تلكم السنوات !! شكرا يا مطربنا التومي ورحم الله بده الخوص وربي يحفظ عبدالله مناعي وربي يرحم خراز وربي يحفظ كل من أحيا تراثنا المجيد بالكلمة الطيبة المحترمة... وصل يا رب وسلم على الحبيب محمد عبدك ونبيك ورسولك الكريم الاكرم واله وصحبه أجمعين. الأستاذ : م.ط.ز
كم كانت الأزمنة الماضية حلوة في وادي سوف،ليس فقط في مجال الفن ، لكن في كل مجالات الحياة.. ءاه والف ءاه على الماضي الطيب في موطني سوف العريقة الأصيلة.. كنا قد عشنا تلكم السنوات ببساطتها وبركاتها وطيبها... وها هي اليوم تحيط بنا الفتن والحيل والخديعة والغش والرذيلة... والابتعاد عن الله ورسوله عليه الصلاة والسلام رغم هذا التكدس الحضاري الرهيب الذي جاد بالأحزان والرعب والفتن... أكثر من مما جاد به من تقدم علمي وتكنولوجي.. !!؟؟ للأسف يا وادي سوف لقد فقدت جل الفضيلة ولبست حلل الرذيلة على الرغم من اصالتك وعرفك الحسن و.... !!؟؟
بالامس القريب في الالفين وبعدها عندما نكون في عرس نسمع الا الاغاني السوفية الاصيلة .اما االان هاالزومل الشباب التافه حزق تريماته مانسمعوا كان في اغاني الراي تعبر على انفصام شخصية هذا الشباب والنقص المعشش في ذاته اقتداء بالاخرين واللامبالات يتراثنا او تراثنا القديم المختلط بتونس الشقيق .قريب من النرفزة نقول كلمة خايبة .استغفر الله .تحياتنا الى ادريس وكل عشاق الايقاع والدبكة السوفية .
