ولا أُريدُ سوى أن أكونَ صَالحاً ومٌصلحاً في الأرضِ .. يمكنكم التواصل معي عبر المنصات التالية الفيسبوك facebook.com/nagm.fb تويتر twitter.com/Nagmofficial انستجرام instagram.com/nagm.eg قناة التلجرام t.me/NAGMEG
إسرائيل تسرق هويتي الحقيقية العربية الملكية الكنعانية الشرقية الشريفة وتوزعها على الكفار في العالم كله.. يريدون أن يظهرون بأنهم أقوياء وشرفاء.. وهم فقط كفار يمثلون يسوع المسيح الصوفي دخلوا في حياتي عن طريق الهوية المزورة يسوع المسيح الصوفي الفرعوني والمملكة السعودية الصهيونية المغربية العلوية الهاشمية الصهيونية المصنوعة..
هم سرقوا الهوية العربية الكنعانية الشرقية الملكية الربانية الشريفة.. أسسوا دولة بإسم إسرائيل يسوع المسيح الصوفي!؟ _ استغلوا كلمة بني إسرائيل في الثورات والإنجيل والقرآن الكريم.. وكونوا دولة بإسم إسرائيل يسوع المسيح الصوفي. _ الله الخالق بنادي في الكتب السماوية ، على بني إسرائيل ، هم سلالة شريفة ملكية ربانية كنعانية حرة ومستقلة ، هم فلسطينيون.. شياطين الإنس اولاد يسوع المسيح الصوفي وسخين ونجسة وكذابين ومنافقون وحاسدين وإستغلاليين..
تماما مثل الان يجيئون بمذيعة شبه محجبة في برنامج يوصف بأنه ديني لتلتقي بشخصية سخيفة تتحدث عن تمييع الدين. أو الشخص يأكل اللحم الحلال ولا يهتم بالرشوة مثلا.
كيف تريد العداله علي الارض . ؟؟؟ و كل بلاد المسلمين بلي عداله و لا قوانين ...و الظلم في كل مكان ....و الفساد و مراكز القوه تتحكم في رزق الشعب .... كيف نطلب العداله و نحن ندعي الاسلام ا ..و اسلام العداله ...؟؟؟؟
هذه اشيا النبي محمد وال بيت ع ذاكروهن وليست هاذا رجل. اتمنى منكم تقراون كتب وتاريخ ودرسون اديان واحاديث ستجدون ااكثر اشيا وحل تنبيه وحل النبي محمد ع موجوده ونحنوا عميان بجهل. وحكومات عربيه خفت الحقيقة علينا واوربا خفت حقيقه على شعبها
اليهود روحوا عند الصوفيين الغجر المهاجرين المحتلين...في المغرب العربي وإفريقيا والخليج العربي.. ويتركون أرض الشرفاء أرض الأنبياء والمرسلين كلهم ملوك العرب الأصليين الكنعانيون الشرفاء والشعب الفلسطيني المسلم الحقيقي والحوثيين..
المقصود بطلب الدكتور الا تكون موضوعيا او حياديا أن الموضوعي والحيادي يميل لقبول الوقائع كما هي في حين يطرحها الآخرين للتحقيق بموجب الفروض والتأكد من صحتها او خطأها مما يجعل الحكم عليها أصدق من وجهة النظر الذاتية المطروحة مثالاً اذا نظر البعض للصراع بين اليهود والمسلمين قد يعتقد من البداية أنه صراع متماثل او متساوي على قطعة أرض بين شعبين كلاهما عليها لكن الصحيح هنا أن تنظر للموضوع نظرة ذاتية معادية مبنية على واقع أنه إحتلال وافد وأن الصهيونية نموذج استعماري مرفوض ينبغي مواجهته هنا تصبح النظرة غير المحايدة كاشفة بالنموذج هو الطرح والفكرة العلمانية بمعنى أن رواج الفكرة العلمانية في المجتمع الأمريكي مثلاً يجعل المواطن يفعل ما لا يقبله رغما عنه لأن كل ما حوله يسير في هذا الإتجاه وينادي به وضرب الدكتور مثالا ان العلاقة الجنسية ليست بهدف الشهوة بقدر ما هي انصياعا وتطبيقا لفكرة التحرر مثلا . وبخصوص فهم الأطروحات والكتابات والفلسفات يعتقد ألمسيري أنه لا يجب قراءتها بشكل سطحي أو عام بل يجب العناية بتفاصيلها وتعريضها للتحقيق والتحري فأغلب الأدباء والفلاسفة تعكس كتابهم افكار واطروحات خاصة قد تكون متضمنة وغير معلنة بشكل مباشر مثلا شكسبير في تاجر البندقية قام بترتيب الاديان السماوية وفق رأيه وكذا مارلو والكثيرين بالأساس الجميع يكتب ليعبر عن الأفكار التي امتلئ به عقله حتى فاض أو كانت ملحة وضاغطة عليه.
عجيب غريب امر الدكتور المسيري وكانه يبشر بشيء جديد رغم ما وصل له من العلم اي شخص عادي يدرك ان الدول مهما بلغت فمصيرها الزوال يعني الفكرة التي طرحها سطحية جدا
يناقش الدكتور التناظر بين الفكر الغربي والفكر الشرقي في رؤية الخالق أو الله وتبسيط للأمر الأمر يشبه وجود الإنسان في مكان مليئ بالمرايا فلا تستطيع تحديد أي هذه الصور في المرايا هوالجسد الحقيقي وأيها مجرد انعكاس وصورة فالفكر الشرقي المتصوف يجعل الله هو الكون وأن كل ما فيه دون الله صور لحقيقة واحدة هي الله عزّ وجل في حين أن الفكر الغربي يجعل الاشياء هي الحقيقة وأن الله أو الطبيعية هو الكامن في هذه الأشياء وكأن هناك مغالبة بين حقيقة الله والروح والخالق وبين المخلوقات وقدراتها بمعنى آخر الفكر الغربي يجعل الاشياء المادية أصل ناتج عن الطبيعة فالإنسان حقيقة مادية لها هامش غير منظور روحي أو طبيعي أم الفكر الشرقي فينظر إلى أن الله هو الأصل ومخلوقاته انعكاس لقدراته فالإنسان مجرد صورة تعكس قدرة الخالق فالاول تجسيد للطبيعة والثاني مجرد انعكاس لقدرات الطبيعية ثم يتحدث رحمه الله عن أن المحور ليس الإنسان بل العلاقات فيما بينه وبين الآخرين وهو ما يمكن أن يسمى السوق أو الدولة أو باختصار منظومة العلاقات هي أساس الكون وليس الذات الإنسانية ثم يتحدث عن نيتشه وأنه لا مركزية للكون لا اله ولا ذات بشرية ولا حتى منظومة علاقة فالأمر كله ( عبثي) أو تصادفي وفقاً لنيتشه فرمزية طرزان تتزامن مع مركزية الذات ورمزية مادونا وفق رؤية الدكتور أنها لا مركزية للأشياء ولا وضوح للعلاقات أو الأهداف ( سيولة ) ونماذج آخرى مثالية ونظيرتها العملية الموضوعية
يبدأ الدكتور حديثه عن المنظور السياسي لمفهوم الترنسفير (النقل أو التهجير )في حين أنه فكرة أساسية في الفكر الغربي العلماني المادي ويظهر ذلك في الرغبة القديمة الحديثة في نقل وتهجير أهل فلسطين ويرجع الدكتور أن فكرة الإنتقال والنقل والتهجير نابعة من فكر المنفعة والمادية تماما مثل نقل أي شيء من مكان إلى آخر لتحقيق مصلحة ثم انتقل هذا الفكر ليطبق على الإنسان نفسه لأنه من البداية اعتبر مادة قابلة للحركة ويؤصل الدكتور لفكرة الترنسفير في التاريخ الغربي بداية من الهجرة من أوروبا إلى أمريكا ثم نقل الأفارقة ثم التخلص من الهنود ثم المستوطنات ثم نشر الفكرة نفسها في المجتمعات والدول والرغبة في الانتقال والحركة والهجرة لتحقيق منافع مادية بصرف النظر عن القيم الروحية والأخلاقية ثم تطور الأمر الترنسفير وتهجير بعض القيم الأخلاقية لتصبح الحداثة هي قابليتك للتخلي والانتقال والتحرك ( التقدم ) وطرح كل الامور كلها للتغيير واعطى مثال واضح عن أن التحركات السريعة الموضة والأزياء هي من أفكار الترنسفير والنموذج الغربي حتى جراحات التجميل ثم ينتقل الدكتور إلى التمييز بين الفكر التحليلي وفهم الدوافع والقيم وبين الفكر الحكمي في القبول أو الرفض أو الحلال والحرام. والتمييز بين النصيحة والوصاية على قليل الخبرة وبين تركه لخوض التجربة بمفرده كدليل على غلبة الفكر الغربي ( محل نقاش ) ملخص الفيديو أن التهجير والانتقال ليس مجرد حل مؤقت لكنه مفهوم جوهري في الفكر الغربي
يبدأ الدكتور الفيديو بالتأكيد على أن التعريفات الجامعة المانعة لكل فكرة من الأفكار المطروحة مثل فصل الدين عن الدولة أو رفض وصاية الكنيسة أو أي مسمى آخر الامركة أو ما شابه كل هذه المصطلحات تعرف جزء من مفهوم العلمانية وأن الفهم الصحيح لحقيقة العلمانية يجب أن يجمع كل هذه المصطلحات في مربع واحد يكون بمثابة حقل دلالي على المفهوم الكلي للعلمانية النقطة الثانية أن حقيقة كل تلك المفاهيم تصل بنا أن العلمانية هي فكرة تجري وراء المادية بشكل مطلق فتنتزع الإنسان من منظومته الأخلاقية الروحية ليصطف جنب إلى جنب مع كافة الاشياء الأخرى.
يبدأ الدكتور المسيري الفيديو بالتأسيس لعدة حقائق منها .... أن تعريف العلمانية لا يمكن أن يكون جامع مانع وذلك ببساطة لأنها تعبر عن أكثر من مفهوم ويستغني عن وجود تعريف جامع مانع بما سماه الحقل الدلالي الذي قد يستوعب العديد والعديد من الأطروحات والإصلاحات التي تصل جميعها إلى مسار فكري واحد يمكن أن يطلق عليه العلمانية ويرجع الدكتور المسيري في النقطة الثانية صعوبة الوقوف على تعريف العلمانية أن الإنسان الغربي جزء من العلمانية وفي القلب منها مما يجعله غير قادر على رؤية المنظومة الفكرية بشكل كامل من خارجها بل تستغرقه الأفكار التي تصادفه مع مرور الوقت دون أن يدركها كلها إدراك شامل في منظومة فكرية واحدة النقطة الثالثة أن العلمانية من الوارد أنها بدأت كفكرة نبيلة تستهدف الخير للانسانية في مواجهة تحديات هذا العصر إلا أنها قد تطورت إلى ما يشبه التمادي في المادية وتطليق الإنسانية الروحية والأغراق في المادية في النقطة الرابعة يؤكد الدكتور المسيري على أن الإنسان بطبيعته يعيش في إطار متعدد النماذج الفكرية فهو لا يتبنى أسلوب أو نمط فكري أو عاطفي واحد مع الجميع بل من فطرته أنه متعدد النماذج وقد يرى هذا البعض على أنه نفاق في حين يرى آخرون أنه مرونة ضرورية النقطة الخامسة أن التقدم أصبح غاية أو قيمة نهائية وهذا لب الفكر المادي مما جعل إنهيار قيم أخلاقية أخرى يبدو خسائر مقبولة في مقابل التقدم.
أنا شاهدت هذه الحلقة قبل ذلك أنا اريتري مواليد السعودية وعشت ١٠ سنوات في اريتريا وذهبت الى اثيوبيا لاحقاً ولي علاقات مع اثيوبيين حسب إلي فهمتوا انوا دي فئة اقلية معتزلة المجتمع الاثيوبي منغلقة لكن أن يوجد مسلمين بينهم صعب هي فئة مضطهدة من النخبة المسيحية ولكن السلطة المسيحية على الدولة انتهت بي صعود الفكر الاشتراكي في القرن الماضي.وانا لا انظر على كل الديانات الابراهيمية ماهي الى فكر دولة اكتر من روحانيات او دين وأنا كشرق افريقي ليس من مصلحة الفرد في هذه المناطق مش يهود او مسيحي او مسلم منطقي ان يقال الفلاشة ليس يهود أنا أرى أيضا أرى أي شرق افريقي أيضاً ليس مسيحي او مسلم .نحن اناس روحانيين لكن هذه الديانات تستخدم الدين للوصول الهدف الرئيسي هوا ان ياسسوا دول نحن من سيدفع الثمن ولن يكون لنا اي شيء من وراكم سوى قلة قيمة والشتيمة ونقتل بعض تحت المصطلح حرب بي الوكالة.
رحمة الله عليك يا دكتور جزاك الله خير على كل هذه المعلومات القيمة وهذه الصدق والأمانة في نقل المعلومة أدعو الله أن يجعل الجنة مثوا وأن يكثر الله من أمثالك
يا دكتور الله يرحمك لكن في اللقاء قد ابطل سيد القمني افكارك وجعلك تقول انا علماني ( جزئي ) ان لم تخونني ذاكرتي.. لا يزال القمني مفكرا حاضراً بما قدمه للامة العربية من ارث وخاصة في وقت كان فيه الدم ثمن للكلمة فكيف لا نعظمه ؟
@@rassailchababiya8472يظهر حضرتك تردد كما يردد ملايين المسلمين ، كلا للعلمانية كلا للمدنية بدون فهم مايعني ذلك بل انتصاراً لما يقوله الشيوخ ( مندوبي الله)
@@alialshamry1875 انا اتكلم عن العلمانية كحقيقة مجردة، ولا علاقة بالدين اصلا.. فالعلمانية لها اساس مرجعي مختلف عن الدين، بغض النظر عن اي الدين. فالاساس الفليفي للعلمانية هي الطبيعة المادة، ولا يوجد علماني اصلا بهذا المفهوم، الا عند هتلر ونيتشه ونحوهم، ممن خضع للمفهوم العلماني، منبثق من المادة
عبارة عميقة كانت عنصرية تعتمد على التفرقة والآن على التسوية ( الاباحية ) لا فائدة ولا وجود ولا حتى معنى للاخلاق للمبادأ لا فرق بين العالم والجاهل والشريف والوضيع كل هذا يقودنا إلى العولمة
صحيح ان الفن لم يتقدم - لكن العلم تقدم يا د. عبد الوهاب .. النهاردة بنعرف عن الكون وقوانين الطبيعة أكثر مما كنا نعلمه فى الماضى القريب مئات الأضعاف .. وهذا أدى لجنوح أغلبية كبيرة من المتعلمين نحو الإلحاد .. وطبيعى أن فى تلك الأجواء الباردة يتوارى الفن وتهدأ نيرانه وتهدأ معه التساؤلات الفلسفية الكبرى .. لكن هذه مرحلة تستطيع أن تصنفها كعصر جليدى عابر يأخذ وقته طال أو قصر ثم لا تلبس أن تشرق الشمس بعده من جديد