لاتطلب الوفاء من خاين لان فاقد الشئ لايعطيه ولا تطلب الوفاء وانت خاين لان فاقد الشئ لايعطيه واعذر من خانك ان كنت خاين لان المعاملة بالمثل وسامح من سامحك لان المعاملة بالمثل
حكم بغض الرجل لزوجته التي تعيش معه ،، المحبة والبغضاء شيء يلقيه آلله سبحانه وتعالى في قلب العبد وقد لا يملك الاءنسان أن يتصرف في نفسه في هذا الأمر ، أعني أنه لا يملك أن يجعل حبيبه بغيضا وبغضه حبيبا ، ولكن للمحبة أسباب ، وللبغضاء ، وقد نهى الله سبحانه وتعالى عن كل شيء يكون سببا للعداوة والبغضاء ، وأمر بما يجب من المودة والألفة ، وعليه ،، فاءن على الرجل ولا سيما بالنسبة لزوجته أن يحرص غاية الحرص على فعل الأسباب التي تجلب المودة بينهما والمحبة بينهما ، ومنها ،، أن يذكر محاسنها ويتغاضى عن مساوئها ، كما أرشد لذلك النبيء صلى الله عليه وسلم في قوله ،، لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها خلقا أخر وهكذا يتعامل مع الزوجة ، وهي كذلك تتعامل معه حتى تتمكن المحبة من قبيلهما ، فتحصل الألفة والمحبة ، ومسألة الزوجة ليست كغيرها ، فاءن انفصال الزوجين بعضهما عن بعض له خطره ، لا سيما إذا كان بينهما أولاد ،، إبن عثيمين نور على الدرب
بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ مرام حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: مرحبًا بك -ابنتنا العزيزة- في استشارات إسلام ويب. نشكر لك تواصلك معنا، وحرصك على معرفة حكم الشرع الإسلامي فيما تُريدين القيام به، وهذا دليل على رجاحة في عقلك وحُسنٍ في إسلامك، ونسأل الله أن يزيدك هدىً وصلاحًا. وغيرُ خافٍ عليك - ابنتنا العزيزة - ما جاء في كلام الله تعالى وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم من تحذير الجنسين، تحذير الرجال من الوقوع في الافتتان بالنساء، وكذلك تحذير المرأة من أن تقع في الافتتان بالرجل، فقد أخبرنا الله تعالى في كتابه الكريم بأنه جعل بعضنا لبعضٍ فتنة، فقال سبحانه وتعالى: {وجعلنا بعضكم لبعضٍ فتنة}، فالرجل فتنة للمرأة، والمرأة فتنة للرجل، والفتنة معناها الاختبار من الله سبحانه وتعالى لهذا الإنسان، بما جَبَل عليها هذه النفس من الميل والرغبة في الجنس الآخر. فيُحذرنا الله تعالى ويُحذرنا رسوله من أن نقع فريسة لهذه الرغبة وصيدًا سهلاً للشيطان، فيجُرُّنا إلى ما لا تُحمد عاقبتُه، ولهذا جاء الشرع الإسلامي بالتدابير الوقائية والأخذ بالإجراءات التي تبتعد بالإنسان عن الوقوع فيما يضرُّه وفيما يجرُّ إليه الندامة في مستقبل أيامه، وكان من هذه التدابير أن أمر الله سبحانه وتعالى المرأة بالاحتشام ولزوم الحجاب أمام الرجال الأجانب، فقال سبحانه وتعالى: {يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يُدنين عليهنَّ من جلابيبهنَّ ذلك أدنى أن يُعرفن فلا يُؤذين}، ونهى المرأة أن تتكلم بالكلام الذي يُثير لدى الرجل الرغبة بها أو يُثير الغريزة، فقال: {فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض}، ونهى عن خلوة الرجل بالمرأة الأجنبية فقال عليه الصلاة والسلام: (لا يخلونَّ رجلٌ بامرأةٍ إلَّا كان ثالثهما الشيطان). وهكذا جاءت الشريعة الإسلامية بالتدابير الواقية التي تحفظ المرأة من أن يجرّها الشيطان إلى الوقوع فيما تندم عليه، وكذلك الرجل، وأخبرنا عليه الصلاة والسلام بأن الفتنة بالجنسين هي أعظم الفتن التي يتعرّض لها الإنسان، فقال عليه الصلاة والسلام: (اتقوا الدنيا واتقوا النساء، فإن أوّل فتنة بني إسرائيل كانت في النساء)، وقال: (ما تركتُ بعدي فتنة أضرَّ على الرجال من النساء). وهذه التدابير كلها - أيتها الأخت العزيزة والبنت الكريمة - المقصود منها الحفاظ على دينك وسلامة عرضك، وأن تقعي فريسة سهلة لمن يُريد أن ينال منك بأي نوعٍ من أنواع النيل، فكوني مطمئنة إلى حُسن تدبير الله تعالى وحُسن شرعه، وأنه سبحانه وتعالى لا يشرع لك ولا يأمرك إلَّا بما فيه خيرك وصلاحك. إذا علمت هذا كلّه فحينها ستعلمين أن تبادل هذه الرسائل قد يكون مبدأ الطريق الذي يحاول الشيطان أن يفتحه عليك، وقد حذرنا الله تعالى من اتباع الخطوات التي يدعو إليها الشيطان، فقال: {يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان}. إذًا فهي خطوات تدريجية، فنصيحتُنا لك أن تُعرضي تمام الإعراض عن هذا النوع من التواصل، وإذا أردتِّ أن تتكلّمي مع شخصٍ في أمورٍ جادَّة بعيدةً عن أي لون من ألوان الإثارة؛ فهذا جائز شرعًا، ولكن مع ذلك ينبغي أن تكوني مُحتاطة كل الحيطة. نسأل الله تعالى أن ييسر لك الأمر، ويُقدّر لك الخير، ويحرسك من كل مكروه. موقع إسلام ويب
مخرج 5 سؤال اشمعنا هذا المدرس ما ارتكبت معه الفاحشه عشان ذميم الخلقه مثلا الله اعلم ولا بس يبغوا يخوفوا الناس زي بعض الناس عندنا روايات وهي ما انزل الله بها من سلطان
اللهم استودعك بأن تهدينا إلى الصراط المستقيم صراط ألذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين امين في جميع الدين والدنيا والاخره وجميع المسلمين والمسلمات منذوا آدم إلى يوم الدين في جميع الدين والدنيا والاخره اللهم صلى وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
الله يجزاكم كل خير على كل ماقدمتموه للاسلام والمسلمين من خير في جميع الدين والدنيا والاخره ياشيخ عبد اللطيف هاجس وجميع علماء المسلمين والمسلمات منذوا آدم إلى يوم الدين في جميع الدين والدنيا والاخره وجميع المسلمين والمسلمات منذوا آدم إلى يوم الدين في جميع الدين والدنيا والاخره وجعل جنات الفردوس الاعلى من الجنه لكم ولنا ووالدينا ووالديكم وجميع المسلمين والمسلمات منذوا آدم إلى يوم الدين في جميع الدين والدنيا والاخره اللهم صلى وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
"من مقامات التوكل العظيمة أن لا يبالي الإنسان بإقبال الأسباب وإدبارها، ولا يضطرب قلبه ويخفق عند إدبار ما يحب منها وإقبال ما يكره، لأن اعتماده على الله، لا على الأسباب".