رحم الله والديك وجزاك الله خيرا يا شيخنا الغزي والله أنت ناصر الزهراء وآل الزهراء صلوات الله عليهم أجمعين ونسأل الله أن يحرسك ويحميك بأمان الله وهو إمام زماننا عليه السلام
It is the words and call of the Imam (AS) that you should pass to his Shia! Ordering them to honour the covenant they broke (the one about taking Quran and tafseer only from the Imams (AS), and promising they would see him IF THEY DO THAT TOGETHER. The only solution . End of story! ولو أن أشياعنا وفقهم الله لطاعته على اجتماع من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم لما تأخر عنهم اليمن بلقائنا خطاب و مرسوم مولانا ألإمام ألحجة إبن ألحسن (عج) وندائه للشيعة لتحقيق ألفرج و ظهوره ألشريف ( فإنا نحيط علما بأنبائكم ولا يعزب عنا شيء من أخباركم ومعرفتنا بالذل الذي أصابكم مذ جنح كثير منكم إلى ما كان السلف الصالح عنه شاسعا ونبذوا العهد المأخوذ وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون . على إنا غير مهملين لمراعاتكم ولا ناسين لذكركم ولولا ذلك لنزل بكم اللأواء أو اصطلمكم الأعداء، فاتقوا الله جل جلاله وظاهرونا على انتياشكم من فتنة قد أنافت عليكم يهلك فيها من حم أجله ويحمى عنها من أدرك أمله وهي أمارة الأزوف ومباثتكم بأمرنا ونهينا والله متم نوره ولو كره المشركون ولو أن أشياعنا وفقهم الله لطاعته على اجتماع من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم لما تأخر عنهم اليمن بلقائنا ولتعجلت لهم السعادة بمشاهدتنا على حق المعرفة وصدقها منهم بنا، فما يحبسنا عنهم إلا ما يتصل بنا مما نكرهه ولا نؤثره منهم والله المستعان وهو حسبنا ونعم الوكيل وصلاته على سيدنا البشير النذير محمد وآله) الطاهرين وسلم ونحن نعهد إليك أيّها الوليّ المخلص المجاهد فينا الظالمين ـ أيّدك الله بنصره الذي أيّد به السلف من أوليائنا الصالحين ـ أنّه من اتقى ربّه من إخوانك في الدين، وأخرج مما عليه إلى مستحقّيه، كان آمناً من الفتنة المبطلة ومحنها المظلمة المضلّة، ومن بخل منهم بما أعاره الله من نعمته على من أمره بصلته، فإنه يكون خاسراً بذلك لأولاه وآخرته. ولو أنّ أشياعنا ـ وفّقهم الله لطاعته ـ على اجتماع من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم؛ لما تأخّر عنهم اليُمن بلقائنا، ولتعجّلت لهم السعادة بمشاهدتنا على حقّ المعرفة وصدقها منهم بنا، فما يحبسنا عنهم إلا ما يتّصل بنا مما نكرهه ولا نؤثره منهم فلیعمل كل امرئ منكم ما یقرب به من محبتنا ولیتجنب ما یدنیه من كراهیتنا، وسخطنا، فان امرنا یبغته فجأة حین لا تنفعه توبة، ولا ینجیه من عقابنا ندم على حوبة، والله یلهمك الرشد، ویلطف لكم بالتوفیق برحمته. . والله المستعان، وهو حسبنا ونعم الوكيل، وصلاته على سيدنا البشير النذير محمد وآله الطاهرين وسلم، وكتب في غرة شوال من سنة اثنتي عشرة وأربعمائة. نسخة التوقيع باليد العليا صلوات الله على صاحبها: الخرائج والجرائح - قطب الدين الراوندي - ج ٢ - الصفحة ٩٠٢ الخرائج والجرائح - قطب الدين الراوندي - ج ٢ - الصفحة ٩٠٣ shiaonlinelibrary.com /الكتب/1345_الخرائج-والجرائح-قطب-الدين-الراوندي-ج-٢/الصفحة_413 بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٥٣ - الصفحة ١٧٧ ج-٥٣/الصفحة_181 الاحتجاج - الشيخ الطبرسي - ج ٢ - الصفحة ٣٢٣ بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٥٣ - الصفحة ١٧٥ ألإمام ألعسكري (ع) : : م] أن من علم الله من قلبه - من هؤلاء العوام - أنه لا يريد إلا صيانة دينه وتعظيم وليه ..... يقيض له مؤمنا يقف به على الصواب، ثم يوفقه الله تعالى للقبول منه فيجمع له بذلك خير الدنيا والآخرة، ويجمع على من أضله لعن الدنيا وعذاب الآخرة ثم قال: [قال] رسول الله صلى الله عليه وآله:. شرار علماء أمتنا المضلون عنا، القاطعون للطرق إلينا، المسمون أضدادنا بأسمائنا، الملقبون أضدادنا (3) بألقابنا، يصلون عليهم وهم للعن مستحقون، ويلعنوننا ونحن بكرامات الله مغمورون ( ألأئمة يبينون أنهم يقصدون من يلعن شيعتهم يعتبرونه لعن لهم و ألعياذ بألله) تفسير الإمام العسكري (ع) -الصفحة_307 الصفحة ٣٠٠ الصفحة_307 في ألكتاب , في ألموقع ألالكتروني 300 بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢ - الصفحة ٨٨ وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج ٢٧ - الصفحة ١٣١
Dear Brother. Learned so much about the Deen because of you. YET! THIS IS NOT YOUR CALL OR MINE! It is the call of the Imam (AS) that you should pass to his Shia. Ordering them to honour the covenant they broke (the one about taking Quran and tafseer only from the Imams (AS), and promising they would see him IF THEY DO THAT TOGETHER. End of story! ولو أن أشياعنا وفقهم الله لطاعته على اجتماع من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم لما تأخر عنهم اليمن بلقائنا خطاب و مرسوم مولانا ألإمام ألحجة إبن ألحسن (عج) وندائه للشيعة لتحقيق ألفرج و ظهوره ألشريف ( فإنا نحيط علما بأنبائكم ولا يعزب عنا شيء من أخباركم ومعرفتنا بالذل الذي أصابكم مذ جنح كثير منكم إلى ما كان السلف الصالح عنه شاسعا ونبذوا العهد المأخوذ وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون . على إنا غير مهملين لمراعاتكم ولا ناسين لذكركم ولولا ذلك لنزل بكم اللأواء أو اصطلمكم الأعداء، فاتقوا الله جل جلاله وظاهرونا على انتياشكم من فتنة قد أنافت عليكم يهلك فيها من حم أجله ويحمى عنها من أدرك أمله وهي أمارة الأزوف ومباثتكم بأمرنا ونهينا والله متم نوره ولو كره المشركون ولو أن أشياعنا وفقهم الله لطاعته على اجتماع من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم لما تأخر عنهم اليمن بلقائنا ولتعجلت لهم السعادة بمشاهدتنا على حق المعرفة وصدقها منهم بنا، فما يحبسنا عنهم إلا ما يتصل بنا مما نكرهه ولا نؤثره منهم والله المستعان وهو حسبنا ونعم الوكيل وصلاته على سيدنا البشير النذير محمد وآله) الطاهرين وسلم ونحن نعهد إليك أيّها الوليّ المخلص المجاهد فينا الظالمين ـ أيّدك الله بنصره الذي أيّد به السلف من أوليائنا الصالحين ـ أنّه من اتقى ربّه من إخوانك في الدين، وأخرج مما عليه إلى مستحقّيه، كان آمناً من الفتنة المبطلة ومحنها المظلمة المضلّة، ومن بخل منهم بما أعاره الله من نعمته على من أمره بصلته، فإنه يكون خاسراً بذلك لأولاه وآخرته. ولو أنّ أشياعنا ـ وفّقهم الله لطاعته ـ على اجتماع من القلوب في الوفاء بالعهد عليهم؛ لما تأخّر عنهم اليُمن بلقائنا، ولتعجّلت لهم السعادة بمشاهدتنا على حقّ المعرفة وصدقها منهم بنا، فما يحبسنا عنهم إلا ما يتّصل بنا مما نكرهه ولا نؤثره منهم فلیعمل كل امرئ منكم ما یقرب به من محبتنا ولیتجنب ما یدنیه من كراهیتنا، وسخطنا، فان امرنا یبغته فجأة حین لا تنفعه توبة، ولا ینجیه من عقابنا ندم على حوبة، والله یلهمك الرشد، ویلطف لكم بالتوفیق برحمته. . والله المستعان، وهو حسبنا ونعم الوكيل، وصلاته على سيدنا البشير النذير محمد وآله الطاهرين وسلم، وكتب في غرة شوال من سنة اثنتي عشرة وأربعمائة. نسخة التوقيع باليد العليا صلوات الله على صاحبها: الخرائج والجرائح - قطب الدين الراوندي - ج ٢ - الصفحة ٩٠٢ الخرائج والجرائح - قطب الدين الراوندي - ج ٢ - الصفحة ٩٠٣ shiaonlinelibrary.com /الكتب/1345_الخرائج-والجرائح-قطب-الدين-الراوندي-ج-٢/الصفحة_413 بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٥٣ - الصفحة ١٧٧ ج-٥٣/الصفحة_181 الاحتجاج - الشيخ الطبرسي - ج ٢ - الصفحة ٣٢٣ بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٥٣ - الصفحة ١٧٥ ألإمام ألعسكري (ع) : : م] أن من علم الله من قلبه - من هؤلاء العوام - أنه لا يريد إلا صيانة دينه وتعظيم وليه ..... يقيض له مؤمنا يقف به على الصواب، ثم يوفقه الله تعالى للقبول منه فيجمع له بذلك خير الدنيا والآخرة، ويجمع على من أضله لعن الدنيا وعذاب الآخرة ثم قال: [قال] رسول الله صلى الله عليه وآله:. شرار علماء أمتنا المضلون عنا، القاطعون للطرق إلينا، المسمون أضدادنا بأسمائنا، الملقبون أضدادنا (3) بألقابنا، يصلون عليهم وهم للعن مستحقون، ويلعنوننا ونحن بكرامات الله مغمورون ( ألأئمة يبينون أنهم يقصدون من يلعن شيعتهم يعتبرونه لعن لهم و ألعياذ بألله) تفسير الإمام العسكري (ع) -الصفحة_307 الصفحة ٣٠٠ الصفحة_307 في ألكتاب , في ألموقع ألالكتروني 300 بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢ - الصفحة ٨٨ وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج ٢٧ - الصفحة ١٣١ . . “
اللهم نسألك بحق فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها أن تطهر قلوبنا وارواحنا وعقولنا وابداننا وظواهرنا وبواطننا وحياتنا ومماتنا ودنيانا واخرتنا وبيوتنا واهلينا وأبنائنا وووو بذكر علي وحبه وولاءه وطاعته ونصرته والتسليم له وموالاة أوليائه ومعاداة اعداءه من الأولين والآخرين إلى قيام يوم الدين آمين آمين يارب العالمين بحق محمد وآل محمد صلوات ربي وسلامه عليهم أجمعين...واجعل كل ذلك إيمانا ثابتا لنانعيش عليه ونموت عليه ونُبعث عليه بحق دم نحر الحسين المظلوم العطشان عليه السلام وبحق الكفين وناصر الحسين أبي الفضل العباس بن أمير المؤمنين آمين آمين يارب العالمين
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم وثبتنا على ولاية إمام زماننا عليه السلام ونصرته وطاعته وإحياء أمره وذكره والسعي في قضاء حوائجه في غيبة وظهوره بحق فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها وبحق يا زهراء يا مهدي مدد يا علي أدركنا....