أكتب الرسالة هذي في أسوأ يوم في حياتي .. أكتب الرسالة هذي ودمعتي على خدي .. اليوم أنرفضت من وظيفة حكومية لها أسمها .. الوظيفة هذي هي اللي كانت بتخليني أتزوج عشقي وحبيبة الطفولة .. عشنا في بيت واحد .. تربينا في بيت واحد .. طفولة والله لن تنسى .. كانت الوظيفة هي الأمل لي .. وهي الشرط الوحيد لأهلها .. بعد الرفض أشوف الاحلام تتلاشى أمامي .. يعني خلاص أنتهى كل شيء ؟خلاص معد أقدر أتزوجها ؟ بتنتظرني حتى أخلص الجامعة وأتوظف ؟ تساؤلات لا أعرف جوابها .. لا زلت في حالة صدمة .. حتى أمي ما قلت لها ولا أدري كيف اقول لها .. الله يرحمك يا طلال يا حبيبي والله من اليوم وانا أعيد الأغنية كأنك مغنيها لي يفز قلبي تالي الليل مرتاع وأخاف تبعد عن ربوعي ربوعه أثر المولّع دمعته تجرح القاع ولا ذكر ما فات هلّت دموعه دعواتكم تكفون بأن ربي يفرج همي والله إن حالتي يرثى لها والله الحمدلله دائماً وأبداً
لا تعلم الخيره وين .. انا فاتتني وظيفة حكومية بسبب حملي لمادة وانا خريج .. واشتغلت فوق 5 سنوات في قطاع خاص وكرف وراتب متدني وربي عوضني بوظيفة حكومية أحسن من اللي فاتتني بكثير .. الله وحده العالم واللطيف بعباده 🤍
رحم الله اهل الفن الصادق اللي من القلب ليس للشهره او لمدح او يكيد غيره من الفنان اللي يطلع لك بفطرته لامرزام ولاشوي ويواسي شماغه مره من يمين ومره من يسار واثق من نفسه رحمهم الله طلال وفوزي وعمركدرس انااظن كانو في جلسه وحده يوم اتحفونا طلال وفوزي في اغنية ياحبيبي يحياتي وياعيوني صراحه ثم صراحه لن تتكرر من جيل اليوم مثل عملاقين اتحفونا بشي لن ننساه نعم رحلو ولكن لازال لهم وجود احسن من بعض الاحيأ الميت حي والحي ميت اللهم لاشماته
@@ابومحمد-م4ه3ه يادرج توفا فوزي حسون سنه 1988 ميلادي قبل 35 سنه وطلال مداح توفا في سنه 2000 قبل 23 سنه وش اللي قريب .. لو انه لازال حي مع محمد عبده ومستمر لحد الان ماحصل له صيت مثل محمد عبده
@@Mohamd307 هههههههههه فوزي فنان صح لكن. ولا اغنيه غناها خارج المملكه محمج عبده وهو 15 سنه يغني في مصر والكويت اغنيه لا تناتظرني بعين غناها في الكويت قبلها وبعدها الرسايل في مصر ع العموم خلاص ازت ذكي وفاهم انتهى الججال
الله يرحمك يا عم فوزي الفن الاصيل من بعد جيلكم لايصح ان نسميه فن طلال محمد علي سندي عبد الله محمد سعد ابراهيم جيل رحل عليهم رحمه الله يغفر لهم جميعام ويسكنهم فسيح جنانه
سَيعودُون هذه المرة ولن يَجدوا وجهَك على قائمةِ الانتظَار، لن يكونَ الحوَار متوقفًا عند آخر صفحة، ولا الأعذَار جَاهزة للاستعمَال، ولا العمر يَسمح بِأن تفلت لحظة منك في هذا الأداءِ المُبتذل.