الابتلاءُ بأنواعِه كلِّها فيه فتنةٌ واختبارٌ للعبدِ، ويَنبغي عليه الصبرُ والدُّعاءُ للهِ، أما العبدُ الذي عافاهُ اللهُ؛ فإنه في نِعمةٍ يَنبغي شُكرُ اللهِ عليها، كما قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في هذا الحديثِ: "مَن رأَى مُبتلًى" بأيِّ بَليَّةٍ في البَدَنِ كمَرَضٍ، أو الدُّنيا كفقرٍ، أو الدِّينِ كعاصٍ، والمُرادُ برُؤياه: النَّظَرُ إليه أو السَّماعُ به، "فقال" أي: عَقِبَ رُؤيتِه في نَفْسِه أو بحيثُ لا يَسمَعُه؛ لِئَلَّا يكونَ شامتًا به: "الحمدُ للهِ الذي عافاني"، أي: نجَّاني وأنقَذَني "ممَّا ابتلاك به" دعا اللهَ عزَّ وجلَّ وحَمِدَه على حِفظِه مِن ذلك البلاءِ، "وفضَّلني"، أي: صيَّرني أفضَلَ منك، وأَكثَرَ خيرًا، وَأحسَنَ حالًا بالعافِيَةِ والسَّلامةِ مِن الابتلاءِ مِن ذلك أو أعَمَّ "على كثيرٍ ممَّن خَلَقَ تَفضيلًا" وهذا فيه شُكرٌ للهِ على السَّلامةِ مِن الشُّرورِ "لم يُصِبْه ذلك البلاءُ"، أي: كان ذِكرُ اللهِ وحمْدُه سببًا في أنْ يَحفَظَ المرْءَ ويحمِيَه مِن هذا البلاءِ الذي وَقَعَ بغيرِه؛ لأنَّه لا يأمَنُ أنْ يَقَعَ به؛ ولأنَّ اللهَ يُعافيه ويرحَمُه بدُعائِه، فيَنبغي للعبدِ أنْ لا يزالَ ذاكرًا نِعَمَ اللهِ عليه مُعتبِرًا في رُؤيَةِ العبادِ، ومُقِرًّا أنَّ ما به مِن نِعمةٍ؛ فمِنَ اللهِ. وفي الحديثِ: أنَّ ذِكرَ اللهِ والثَّناءَ عليه يَحفَظُ الإنسانَ، ويُعافيه مِن البلايا .
من رأى مبتلًى فقال : " الحمدُ للهِ الذي عافاني مما ابتلاكَ به ، و فضَّلني على كثيرٍ ممن خلق تفضيلًا " ، لم يُصِبْهُ ذلك البلاءُ الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم: 2737 | خلاصة حكم المحدث : صحيح التخريج : أخرجه ابن ماجه (3892)، والبزار (5838)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (5324) باختلاف يسير الابتلاءُ بأنواعِه كلِّها فيه فتنةٌ واختبارٌ للعبدِ، ويَنبغي عليه الصبرُ والدُّعاءُ للهِ، أما العبدُ الذي عافاهُ اللهُ؛ فإنه في نِعمةٍ يَنبغي شُكرُ اللهِ عليها، كما قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في هذا الحديثِ: "مَن رأَى مُبتلًى" بأيِّ بَليَّةٍ في البَدَنِ كمَرَضٍ، أو الدُّنيا كفقرٍ، أو الدِّينِ كعاصٍ، والمُرادُ برُؤياه: النَّظَرُ إليه أو السَّماعُ به، "فقال" أي: عَقِبَ رُؤيتِه في نَفْسِه أو بحيثُ لا يَسمَعُه؛ لِئَلَّا يكونَ شامتًا به: "الحمدُ للهِ الذي عافاني"، أي: نجَّاني وأنقَذَني "ممَّا ابتلاك به" دعا اللهَ عزَّ وجلَّ وحَمِدَه على حِفظِه مِن ذلك البلاءِ، "وفضَّلني"، أي: صيَّرني أفضَلَ منك، وأَكثَرَ خيرًا، وَأحسَنَ حالًا بالعافِيَةِ والسَّلامةِ مِن الابتلاءِ مِن ذلك أو أعَمَّ "على كثيرٍ ممَّن خَلَقَ تَفضيلًا" وهذا فيه شُكرٌ للهِ على السَّلامةِ مِن الشُّرورِ "لم يُصِبْه ذلك البلاءُ"، أي: كان ذِكرُ اللهِ وحمْدُه سببًا في أنْ يَحفَظَ المرْءَ ويحمِيَه مِن هذا البلاءِ الذي وَقَعَ بغيرِه؛ لأنَّه لا يأمَنُ أنْ يَقَعَ به؛ ولأنَّ اللهَ يُعافيه ويرحَمُه بدُعائِه، فيَنبغي للعبدِ أنْ لا يزالَ ذاكرًا نِعَمَ اللهِ عليه مُعتبِرًا في رُؤيَةِ العبادِ، ومُقِرًّا أنَّ ما به مِن نِعمةٍ؛ فمِنَ اللهِ. وفي الحديثِ: أنَّ ذِكرَ اللهِ والثَّناءَ عليه يَحفَظُ الإنسانَ، ويُعافيه مِن البلايا .
س: نرى بصورة كبيرة انتشار اللعن لأتفه الأسباب بين كثير من الناس، كلعن الشخص المعين، ولعن الوالدين والأقارب. نرجو من سماحتكم بيان خطر ذلك على دين المسلم؟ أ. س- الرياض ج: لعن المسلم بغير حق من كبائر الذنوب ومن المعاصي الظاهرة، وإذا كان اللعن للوالدين صار الإثم أكبر وأعظم لما ثبت عن النبي ﷺ أنه قال: لعن المؤمن كقتله متفق على صحته. وقال عليه الصلاة والسلام: إن اللعانين لا يكونون شهداء ولا شفعاء يوم القيامة رواه مسلم في صحيحه، وقال عليه الصلاة والسلام: سباب المسلم فسوق وقتاله كفر متفق عليه، وقال ﷺ لأصحابه: ألا أنبئكم بأكبر الكبائر قالوا: بلى يا رسول الله فقال: الإشراك بالله وعقوق الوالدين وقول الزور أو قال: وشهادة الزور متفق على صحته.
ذو الجلال والإكرام لا يُذكر في قليل إلا كثره، ولا عند خوف إلا كشفه ولا عند هم وغم وضيق إلا فرجه ووسعه. ♥️اللهم صّلِ وسَلّمْ عَلۓِ نَبِيْنَامُحَمد ﷺ♥️ اللهم يسر لي حفظ كتابك كامل على الوجه الذي يرضيك وجعلني من معلميه ومتعلميه وجعله شاهد لي بالخير اللهم امين ومن قال امين اللهم اني اسالك من فضلكــــ♥️ ♥️اللهم صّلِ وسَلّمْ عَلۓِ نَبِيْنَامُحَمد ﷺ♥️
♥️ اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد ♥️اللَّهُمَّ يا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنَا على دِيْنِكَ، ويا مُصَرِّفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوْبَنَا على طَاعَتِك ..♥ اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك، اللهم إني ظلمت نفسي ظلمًا كثيرًا، ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرة من عندك، وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم، اللهم إني أعوذ بك من البخل، وأعوذ بك من الجبن، وأعوذ بك أن أرد إلى أرذل العمر، وأعوذ بك من فتنة الدنيا، وأعوذ بك من عذاب القبر، اللهم اغفر لي ما قدمت، وما أخرت، وما أسررت، وما أعلنت وما أسرفت، وما أنت أعلم به مني أنت المقدم، وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت. ٠٠ اللهم نسالك العفو والعافيه في الدنيا والاخره ، و اللهم إني أسألك العفو وَالْعَافِيَةَ في الدنيا وَالْآخِرَةِ ، و فضل دعاء اللهم إني أسألك العفو وَالْعَافِيَةَ في الدنيا وَالْآخِرَةِ ، و اللهم نسألك العفو وَالْعَافِيَةَ وَالْمُعَافَاةِ الدائمة ، و اللهم إني أسألك العافية في بدني ، إن المسلم حينما يسأل الله العافية في الدين فهذا معناه أنه يسأل الله أن يقيه من كل أمر يشين بالدين، أو يخل به، أو يخدش فيه من المصائب، والفتن، والمحن، والضلالات، والشبهات، والشهوات، ووساوس الشيطان، وغيرها من الأشياء التي تؤثر على دين العبد ، اليكم اجمل دعاء اللهم نسالك العفو والعافيه في الدنيا والاخره.%8/
انا كان زوجي مسحور وانا ماادري وكنت اقص له عن صاحبتي المسحوره وايش تحس ناحية بيتها وزوجها وهو بس يسمع ولفيت انام قبل مايجيني النوم شفت بساس وكلاب تفخ في وجهي بغضب فتحت عيوني وتعوذت من الشيطان قلت يمه ليكونون جن صديقتي يهددوني لاني كنت اوصيها تقراء على نفسها بس تبين انهم من السحر الي في زوجي لاني شفت بعدها اعظم من هذا الموقف بكثييير
ذكرتني كنت جالسة على قصص جرائم بوليسية وقتل المهم يمكن 2الفجر بتكون 3الفجر يعني وقت أهل الجن من الخوف كنت بطلع مسكت أرضي المطبخ وآخر دور بالبيت كأنه يكسر والله شاهد جلست اقراء التحصينات والقرآن الي أحفظ وبعدها جلست لين الصباح احكي ل ماما قالت أختي شكلك فتحتي عين الثالثة الله بس يفكنا من هالاذية والحمد لله ماخفت متعودين على هرجتهم الله يحمينا وجميع من يقراء المسج.