على الشيخ الجليل الله يحفظه التحضير لها كذا حوارات معمقة.المقدم لديه معلمومات قيمة ما شاء الله . للتعميم الفائده اكثر ولمعرفة المزيد عن صلح الامام الحسن عليه السلام مشاهدة الباحث الاستاذ (سعد الخزرجي ) عنوان الندوة صلح الامام الحسن عليه السلام . كل الود والاحترام لكم احبائي
كلام الشيخ عن كتاب " الفتوح " لإبن أعثم الكوفي ! سبحان الله هنآك كتاب أفضل من " الفتوح " لإبن أعثم ؛ فالبلاذري أعظم من " الفتوح " بكثير ؛ وقول الشيخ أقدم كتاب هو تاريخ الطبري ؛ فهذه مغالطة !!! وييييييين " كتاب الطبقات الكبرى " لإبن سعد المتوفي 230 ه - إن لم تخني الذاكرة - ؛ و " أنساب الأشراف " للبلاذري المتوفي 279 ه !!!.
" مقتل الحسين عليه السلام " للمؤرخ لوط بن مخنف ؛ هناك نسخة موثوقة حققتها العلامة يوسف الغروي؛ وهو مطبوع ومتداول؟!. فكلام الشيخ غير مسلم ؛ وفيه مغالطة ؛ - وأن شئت فقل إنه جاهل بالتراث التاريخي -
إن لم يكن فعل الإمام الحسن صلح فإن ماجاء به السيد سامي البدري بحق الإمام الحسن فتح بعد سنين طوال كان يذكر فيها الإمام الحسن بوجل وخجل وتلعثم من على جميع منابرنا بلا إستثناء
تدري اذا يسمعك أرسطو والأشاعرة وابنُ تيمية وابنُ رشد شيسوون بيك؟؟؟؟ بعد ما قلت انهُ ماكو احد يقول بعدم وجود الاخلاق قبل الحداثة الغربية والاشاعرة يقولون بذلك واما ابن تيمية يقول ان الحسن والقبح جاري على حسب المنفعة والمضرة وقال بفناء النار لان الكافر لا منفعة لهُ في ذلك والله ليس لهُ منفعة ايظاً وتعرف ما معنىٰ هذا الكلام ؟؟وارسطو يقول بالوسطية حتىٰ لا تضر ذاتك يعني اصلاً ما يعترف بالاخرين ،الوحيد الذي قال بالحسن والقبح الذاتي للأفعال المعتوه افلاطون ومن تبعه من العدلية (المعتزلة).
ماذا قدم جيش الحسن للامة قبل الصلح لا شيء الفرقة و الدماء لا غير اما بعد الصلح تحقق الأمن و حقن الدماء و وحدة المسلمين و استئناف الجهاد و الفتحات ، مناطقنا في بلاد المغرب فتحت على إيدي الفاتحين رضي الله عنهم بعد الصلح ، نحن دولة على و الحسن لم تفدنا في شيء بل افادتنا دولة بني امية ضحوا بانفسهم و اولادهم من اجل أن نتعرف على التوحيد، انها الحقيقة التي لا تخفى على احد
المعلومة التاريخية التي ذكرتي مصدرها الاخباري ابي مخنف لوط ابن يحي الشيعي المتروك رواته من قبل اهل الجرح و التعديل فهو متهم بالكذب و اختلاق الأحداث ليطعن في خصومه و لينصر عقيدته بالكذب للاسف ثم و ان صح الخبر فهو فعل كما فعل علي ابن ابي طالب في حروبه التي و قع فيها اراقة دم المسلمين و مهاجمة الشام و مصر و محاولة سبي ام المؤمنين و احراق الناس احياء
حوار مفيد وراقي جداً. شكراً لسماحة شيخنا الدكتور مرتضى على مقاربته المهمّة للصلح، كما اشكر الأستاذ المحاور، فقد كان -بحق- متميزاً في إدارته للحوار وطريقة طرحه للأسئلة. نتمنّى لقاءات مماثلة في المستقبل.
المحاور حاول استعراض عضلاته أكثر من موضع وتحول الحوار لجدال اكثر مما هو حوار هدفه حرث واستخراج معارف الضيف سماحة الشيخ، فضلاً عن الاحتقان الجلي جداً على وجه المحاور حينما يختلف معه سماحة الشيخ وكأنه يستضيف الشيخ ليأكد او يرسخ سرديه معينة وهذا لايمثل محاور محترف .. عموما كانت حلقة رائعة بل عظيمة جداً ولم أستمع لمثل هذه القراءة التحليلية المتعاطية مع السياقات التاريخية السياسية بمثل هذه الاحترافية والصدق دون الانجرار للعاطفة وصناعة بطولات وهمية.
من الجانب الفني للتقديم كان الدكتور احمد متمكن جدا ، واستطاع استخراج مايمكن استخراجه من معلومات تاريخيه من سماحة الشيخ ، بطريقه فنيه ومريحه لسماحة الشيخ ، وطرح المحاور بكل اريحيه وهذا هو الهدف من البودكاست . اما من ناحية الظهور امام الكاميرا ، وكمقدم ومحاور يجب عليه ان يجعل الضيف يعيش اجواء الحوار سواء كان سماحة الشيخ او اي ضيف اخر .
ملاحظة مهمة المقدمة قالها أكثر من مرة دون توضيح كامل وهيا المهجرين و كررها المهجرين و الشيخ الحبيب الذي أعشق عقله و فكرة و أنا متابع و متأثر به لم يركز عليها لأن لها التأثير في زمن الإمامين الأول هو أن تم تهجير خمس و عشرين ألف عائلة و أترك عائلة بين قوسين تصور العدد من الكوفة إلى الشام و العكس نفس العدد من الشام للكوفة وهذا موثق في الروايات و في زمن الإمام الحسين بعد سنوات العشرين تغير جيل بلكامل و كان تكليف الإمام بعد ورود الرسائل و إلقاء الحجة على الإمام لكي يذهب لهم و يقوم هو بإلقاء الحجة عليهم و هو خذلو الإمام بأبي و أمي و في الختام النقطة الوحيدة التي أختلف معا سماحة الشيخ حفظه الله هو التوهين من العشر سنوات للصلح و في نفس الوقت التركيز من قبل الشيخ لنقطة و هو الأمر العظيم الذي كان ليحصل من فناء الشيعة الذي هو جزء من بنود الصلح الكثيرة خيراً من ما طلعة عليه الشمس و أخذك با روايات التي تقول علة مصالحة الحسن من علة مصالحة النبي التي كانت فتح مبين واجد عليه تقول صالح الإمام فتح مبين يجي المقارنة بلكامل للرواية ، تنويه الرواية التي ينقطها الشيخ هيا السيد البدري التي أصبح لها قبول كبير و أنا حظرت أكثر من مرة لمحاضرة لعمي يشرح لي يها هذي الرواية على قناة صفحة معالم المدينة للأستاذ عباس الصولة تخصص معالم مكة و المدينة وله صفحة نسك كذالك و معالم المدينة في الإنستغرام و شكراً وفي الختام ( السلام عليك يا أبا القاسم يا حافظ الأمة يا مظلوم و مسموم و مخذول ) هناك رواية لا أذكر في أي كتاب ولكن فحواها و على لسان معاوية الملعون معا عائشة في أحد الزيارات لها دار بينهم حديث تقول لمعاوية و هيا متضايقة كيف تقوم بصلح ولم تأخذ بثأر عثمان قال لها معنى الكلام في الحرب هناك مچازفة ممكن نغلب أو نغلب و هذا أفضل الأمور وأحسن من تُأخذي جارية وكانت دليل على لسان معاوية با قوة الإمام في ذاك الوقت الشيخ مرتضى ممكن يقول هذا من جانب القوة الظاهرية قال معاوية هذا الكلام قبل الأنهيار وا وضوح الشرخ و أخر دعاءنا أن الحمدلله رب العالمين و الصلاة والسلام على أشرف الخلق محمد و أهل الطيبين الطاهرين
محور الحديث هو عن صلح الإمام الحسن وهذا قبل سيطرة معاوية على الكوفة أما تهجير العوائل فهو نتيجة خذلانهم لأمير المؤمنين وبعده الإمام الحسن عليهم السلام (أو بالأصح خذلانهم لأنفسهم لأن كرسي الحكم لا يزيد أو ينقص من الإمام) القضية من يوم السقيفة هي قضية وعي الأمة وليست قضية عدو طاغي عندما ترى ناس تتابع شخص يرى أنه كون الغرب لا يحارب الشيعة لعقائدهم بل لأجل بسط السيطرة عليهم شي لا بأس به فأنت ترى مشكلة الوعي بعينك حتى أمير المؤمنين لم يحاربوه لعقيدته والدليل هو أن الطلقاء والمنافقين تركوا أمير المؤمنين عندما اعتزلهم واشتغل في حفر الآبار وحراثة الأرض في ينبع بعيدا عن مركز الحكم
أيضاً أستدرك على تعليقي السابق؛ فلديّ بعضُ أسئلةٍ نَسِيْتُها: منها ماذكره سماحة الشيخ في مسألة شيعية بعض الشخصيات كـ شبث بن ربعي و حجاج أبجر و غيرهم، حينما استشهد بأنهم من ضمن من كانوا مع الأمير عليه السلام في حرب صفين و أنهم كانوا ممن راسلوا الإمام الحسين عليه السلام، فإذا اتفقنا مع سماحة الشيخ الجليل بأنَّ أمير المؤمنين عليه السلام كان أميراً و قائداً عاماً للأمة و التي أصبح مركزها الكوفة، و أن من في جيشه كل فئات المجتمع من شيعي مخلص، و عامي مع الإمرة و مخالف للإمام كالخوارج و انتهازيون كالأشعث، إذا ثبتنا هذه القاعدة، كيف نستطيع أن نقول في مسألة المراسلات أو الرسائل التي وصلت للإمام الحسين عليه السلام كانت فقط حكراً على الشيعة المؤمنين بإمامته؟ ألا يمكننا أنقول أو نُحلل بناءً على ما سبق أن جميع أطياف المجتمع الكوفي أرسل للإمام عليه السلام، فنقول أن الشيعي المخلص أرسل و الانتهازي أرسل، مع أني أستشكل على أنَّ عامة الناس أرسلت للإمام عليه السلام، نعم وجهاء القوم و عرفاء القبائل و رؤوس الأخماس و هلم جرا؟ حتى في مسألة بيعة مسلم يرد نفس الإشكال لدي؟ فـأما قول الإمام لهم في يوم العاشر و إحضاره للرسائل للمذكورين، أليس يقرأ على أنه إيقاعٌ للحُجة الدامغة على القوم و لبيان انتهازيتهم و دنائتهم، و أنهم يخاطبون الاتجاهين، الاتجاه العلوي و الاتجاه الأموي، فأي من الكفتين ترجح يكونون ظافرين؟ لأجل ذلك حبذا لو أقام سماحة الشيخ محاضرات بخصوص هذه الشخصيات المذكورة، و من ثم هل كان هنالك تشيع بحسب ما نحن عليه الآن سابقاً أم لا؟ مع إقرارنا بوجود التشيع للشيعة الخُلص من أصحاب أهل البيت عليهم السلام، و لكن كلامي عن عامة الناس، و كما أتذكر أن سماحة الشيخ طرح ذلك في احدى حلقات مابعد واقعة كربلاء العام الماضي. ختاماً أتمنى ايصال هذه الاستفسارات لسماحة الشيخ، كي نتنور من علمه و معرفته، شاكراً لكم على هذه الإضاءة على مسألة صلح الإمام الحسن المجتبى عليه السلام
حوار مُثري و مثمر، و نقد موضوعي من قِبل سماحة الشيخ، مع اتفاقه مع جُزئية أن نقض معاوية لـ (الصلح/الهدنة) كان بعد استشهاد الإمام الحسن عليه السلام "بحسب ما فهمت"، و الجميل أن نفس الروايات التي استشهدت بها القراءة المغايرة لقراءة الشيخ(و هي القراءة الأشهر) استدل بها الشيخ في نقد ذات القراءة المنقودة؛ فيتضح أن رؤية الباحث و شخصيته و موضوعيته و النتيجة التي يتوخاها من بحثه، توصله للقراءة التي يُريد، فلربما يغفل عن جانب مُعين واضح له، لأجل اثبات تحليله و قرائته للصلح؛ كذلك حبذا لو يُطرح هذا السؤال على سماحة الشيخ، من حيث مسألة أن صلح الإمام الحسن كصلح الحديبية و أنه كالفتح المبين؟ فـهل لهذه العبارة الروائية دخل في كلام الإمام الحسين عليه السلام في رسالته لبني هاشم حينما أراد الخروج ضد الطاغية يزيد فقال( فإنه من لحق بي منكم استشهد، ومن تخلف لم يبلغ مبلغ الفتح)؟ فأي فتح يصف الإمام و هو يقتل و يستشهد، فـ بالمعنى و النظرة المادية للواقعة(نقول أنه خَسر المعركة) و لكن بالنظرة التي نتبناها و يتبناها المؤمنون و المدقِقُون في الأهداف و الغايات من الحروب و المعارك العسكرية يدركون أن الفتح أو النصر يتحقق بحصول النتائج و الأهداف في مقابل افشال أهداف و نتائج العدو؛ فـعليه: لماذا لم يقبل الشيخ أن يكون صلح الإمام الحسن فتحاً(بهذا المعنى المذكور) مع قناعتنا بالسياق التاريخ و المجتمعي الذي ذكره من أسباب الصلح مع معاوية؟ أيضاً لماذا لايكون الفتح من الصلح هو (كربلاء) التي لولاها لما بقيّ الإسلام، فلأجل ذلك عُبر أو عَبر سيد الشهداء عن خروجه ضد يزيد بالفتح، مع قوله لهم بأن من سيلحق به سيستشهد، و لكن مع استشهاده هذا سيكون ممن يدركون الفتح! فـ أتمنى منكم إيصال هذا الاستفسار أو الاستيضاح لسماحة الشيخ كي نروي قرائح عقولنا و نفهم أكثر سيرة الإمام الحسن المجتبى عليه السلام
نحتاج أن يفهم الناس حتى مثل هذه التحليل حتى يعرفوا كيف وصلت الأمة لهذه المرحلة من الإنهيار وتكون نقطة بداية للنهوض. بدل التحليلات التي تقول أن الأمة قامت بدورها لكن لعوامل خارجية من الروم وصلنا لهذا الحال.
لكم جزيل الشكر على جهودكم المبذولة وسعيكم الدؤوب ، إن طرح مواضيع سِيَر الأئمة عليهم السلام و استضافة الشيخ العزيز والاستعانة به على الإجابة والتوضيح فإن في ذلك فوائد كثيرة ، لكم جزيل الشكر مجددًا
