ها هو التضخم اليوم و ببنوككم الربوية تهدم كل نضريتكم التي تقول البنوك تمنع التضخم. الكثير الكثير من الغلط و المغالطات و الاخطاء في الفهم و الطرح… النظام المالي الحالي يخدم فقط أهله و الذين وضعوا قوانين اللعبة التي تخدمهم وحدهم و الآخرين خاسرين على الدوام مادامو مازالو يلعبون بجهلهم و سجذاجتهم في هذه اللعبة المفبركة التي لا يمكن لهم بأي حال من الأحوال الربح الحقيقي فيها. نعم يربح الاغنياء و الاقلية و تخسر البلدان و الشعوب. و هذا كله لأننا خالفنا تعاليم ربنا الذي عز و جل حذرنا من الربا و تداعيتها. انتهى
يا أجهل عباد الله !!!!!!!!!!!!!! لو اختلف العلماء في علة الربا في الذهب والفضة فلم يختلف العلماء في حرمة الإقراض مع الزيادة وأنها تشمل كل الأموال فإذا أقرضتك جملا ترده لي جملا وليس جملين ويحرم أن أشترط أن ترد لي جملين وإذا أقرضتك هاتفا يحرم أن أشترط عليك أن ترد هاتفين وإذا أقرضتك درهما يحرم علي أن آخذ منك درهمين وإذا أقرضتك جنيها مصريا يحرم علي أن آخذ منك جنيهين يوم السداد فافهم أيها الجاهل فرق بين ربا القروض وأنه يقع في جميع الأموال وفرق بين ربا البيوع الذي حدده النبي صلى الله عليه وسلم واختلف العلماء في تحديد علته كل مايسمى( مالاً )ويجوز إقراضه واقتراضه يدخل في ربا القرض سواء كان ذهبا او فضة او جملا اوسيارة او حمارا او طيارة اونقودا يحرم الزيادة فيها في القرض وعند إرجاعه هذا كله وقد سلمنا لك أن النقود ليست من الأموال الربوية وبيّنا لك أن ربا القرض يكون في كل مايصلح اقتراضه فكيف وأن الأموال اليوم وقد حلت محل الذهب والفضة واتخذها الناس ثمنا يبيعون ويشترون بها ولايجري فيها الربا !!!!!! فإذا لانزكي على أموالنا ولو كان عندي ١٠٠٠٠٠٠ مليون ريال او دولار او جنيها ويلكم من رب العلمين ويلكم تحلون ماحرم الله ثم أقول في الختام قد كذبت على الأئمة الأربعة فإن من قال إن مايجري فيه الربا هو الذهب والفضه هو ابن حزم الظاهري وبعض العلماء أما الأئمة الأربعة فهي من كيسك إنا لله وإن إليه راجعون صدق رسول الله عندما قال إنَّ اللهَ لا يقبضُ العلمَ انتزاعًا ينتزعُهُ منَ النَّاسِ ، ولَكن يقبضُ العلمَ بقبضِ العُلماءِ ، حتَّى إذا لم يترُك عالمًا اتَّخذَ النَّاسُ رؤوسًا جُهَّالًا ، فسُئلوا فأفتوا بغيرِ عِلمٍ فضلُّوا وأضلُّوا
أرى تعليقات سخيفة هنا، وهذا دليل على أنهم لم يستمعوا لما قاله الدكتور علي جمعة بل لم يفهموا أيضا. هم دخلوا فقط ليكتبوا تعليقا مسيئا لفضيلته. اسمع الفيديو كاملا وإن لم تفهم فحاول أن تفهم
أليست الأوراق النقدية هي في الواقع ( نقود ) يمكن بها شراء السلع والخدمات ؟ الإجابة هي ( نعم ) ، إذن والأمر كذلك فهي مشابهة للذهب والفضة في علة كونها مقياساً للقيمة أي أنها حلت محل الذهب والفضة في عملية الشراء والبيع في حين أصبح الذهب والفضة مجوهرات تقتنى لغرض الزينة في الأغلب . بناءاً على ماتقدم فإن الإقراض من هذه النقود بفائدة يعتبر من الربا. هذا الرجل المسمى فضيلة الدكتور علي جمعه يخوض في أمر ليس له فيه برهان ولا يتورع ..
الشيخ علي فرايداي ده اسمه شيخ الدم كان بيقولك (طوبى لمن قتلهم وقتلوه) يقصد الإخوان المسلمين سواء اختلفت معهم أو اتفقت فده شيخ بيحرض مسلمين على قتل مسلمين زيهم لمجرد إنهم بيختلفوا معاهم في السياسة أو وجهة النظر بس مش في العقيدة والله يبقى اسمه شيخ إيه؟! طبعا (شيخ أحا)
سؤال لعلي جمعة ومن يؤيده في فتواه اذا كان الربا في الذهب والفضة فقط كما تقول فكيف لا يكون في النقود الورقية ربا؟؟ وكلنا يعلم باننا نشتري الذهب والفضة بهذه النقود الورقية .. بل هي أصبحت في زماننا تحل محل نقود الذهب والفضة .
لا حول ولا قوة الا بالله حاليا البنوك لا تقوم بالتمويل لانها لاتقوم باموالها اى براسمالها فقط و انما الجزء الاكبر من اموال المودعين اذن فهو الاقراض بعينة وحتى تنتهى شبهة الربا عن البنك حتى يقوم بدورة كما قال المفتى فى خفض التضخم يجب ان تكون بامواله هى اى راس مالة لوحدة وحتى يكون شرعى يحول اموال المودعيين الى اسهم فى راسمالة و يتم العمل بها وفى قاعدة مسلم بها ان راس المال لا يكون بقرض ولا بتسول اى لا يجوز للشخص ان يتسول و يسئل الناس حتى يكون مال يعمل به و ذلك يستفاد من حديث الرسول فى النهى عن التسول والذى حدث مع من جاء يتسول فا لرسول علية السلام ساعدة فى تو فير راس المال ليس من التسول وانما من المال الشخصى للمتسول اما باقى كلامة فهو منتقد و سوف يرد علية نظرا لضيق الوقت و
المفروض على البنوك استقبال الودائع بمسمى آخر وهو الشراكه مع البنك في راس المال للبنك وتحتسب قيمة اسهم من اسهم البنك وكذالك يلزم التجار والشركات التجارية و الصناعية فتح باب القبول لاموال المواطنين وخاصة العجزة من كبار السن رجال ونساء واستثمارها استثمارا حقيقيا وفي نهاية العام يتم احتساب الارباح وتوزيعها بين كل المساهمين من الناس والمشاركين في راس المال للبنك او التاجر او الشركة او المصنع وفتح باب البيع والشراء في قيمة الاسهم وعلى البنوك والشركات التجارية الصناعية والتجار تحديد قيمة الاسهم بسعر جديد كل عام وبهذه الطريقة الصحيحة نكون تجنبنا شرعا الوقوع في التعامل بالربا التي حرمها الله عزوجل والله اعلم هذا رأيي الشخصي
مفتي الديار الاسلامية لا يأتي ببينة من القرآن او من رسول الله! اتقي الله يا جمعة تريد ان تبدل دين الله ليتماشى مع احكام الفجرة من عباد المال؟! لو عندك برهان من الله ورسوله نسمع منك وإلا يصدق عليك قول نبينا عليه الصلاة والسلام: سحقاً سحقاً لمن بدل بعدي وسحقاً سحقاً لمن أحدث بعدي.
السؤال هو هل تعامل اللانسان بالفوائد البنكية عند الاقتراض لا تضر بالشخص من حيت ترتفع الفوائد ادا لم يتم السداد الى رقم خيالي و هدا يؤدي الى الافلاس و كل مايترتب على هده العملية اليس هناك ضرر خراب للبيوت و حزن الشديد هدا هو المقصود من التحريم و شريعتنا هي الضابط لكي يحفض حق اي شخص كما كان مسلما مسيحيا يهوديا ملحدا او اي كان الشريعة تظمن حقوق المتاعملين معا اما عندما تتعامل مع البنك فالبنك يحفض حقه وبزيادة و يستغل حاجتك لنقودها ادن حقها محفوظ مهما كانت حالة السوق اما انت فلا و هدا ظلم لهدا حرم علينا التعامل مع من يستغلنا.الخلاصة سواء تعاملنا بالنقود الدهبية او النقود الورقية يجب حفظ الحقوق للطرفين و ان لم تحفظ هده الحقوق فهده معاملة حرام سميها كما شئت ربا نصب احتيال كذب غرر .شخصيا اظن ان المشكل في فهم الربا هي عدم فهمنا لمقاصد الشريعة لمادا هدا حرام و داك حلال.و السلام عليكم
الكذوب قال من لا يضع فلوسه في البنك فهو الربا الكذوب يفتي برأيه لا بقال الله وقال الرسول الكذوب قال ان الدولة لا تضغط على المشايخ. الله يعد اكل الربا بالخلود في جهنم وان كان مؤمنا. الله قال للمؤمنين لكم رؤوس اموالكم اي ان كل زيادة على رأس المال حرام الله قال ان مالك الذي ينمو و يربو في اموال الناس حرام في النهاية البنوك كلها حرام لانها تقوم على الاقراض وليس على المشاركة في الاعمال .
هذا الرجل كاذب البنك لا يعفوا عنك اذا تاخرت بل تزيد الفايده وبياخذ فايدته مقدما من اصل المال وهو ليس ممول كما يدعى بل مقرض انا رحت للبنك وطلبت قرض لم. يسالنى عن شي الا الضامن فكلام على جمعه كذب فى كذب ارجعوا للامام المتجرد الشيخ الشعراوى لمن اراد ان يلقى الله وهو عنه راض