الفنان الكردي أمين نادر، صاحب البصمة الفنية المميزة، قام بنفض الغبار عن أغانيه الكردية القديمة التي طالما أسرت قلوب المستمعين. بروحه الإبداعية وشغفه المتجدد، أعاد تقديم نفس الألحان التي عشقها جمهوره، لكن هذه المرة بنفس الالحان، حافظ على جوهرها الأصلي وأضفى عليها بريقاً عصرياً وحضورا مميزا. ولإضفاء لمسة سحرية على هذه التجربة، انضم إليه عازف الأورغ الرائع الذي أضاف بأدائه المتقن نغمات عذبة زادت من عمق الألحان وأعادت لها الحياة من جديد. النتيجة كانت إحياءً أنيقاً لتلك الروائع، حيث امتزج الحنين بالموسيقى المتجددة ليبقى الفن الأصيل خالداً عبر الزمن.❤😢