وكان الإرسال العاجل على يد كوت ديفوار بثلاثية نظيفة وسينيما بلا دراهم وبعدما الجهش بالبكاء على إيكامبي الذي جعلها جنازة وأخرها الإرسال العجيب والغريب على يد شبيبة موريتانيا في أول سفرية من ابيجان رفقة غانا إلى مطار هواري بومدين في نعش مهيب
تحت مسميات براقة وغريبة غربية ساهم هذا الرجل ومن سموا(ظلما وعدوانا) مثقفوا وفنانوا ما بعد ( الإستقلال)في ضياع أجيالا من الشباب المغاربي والدليل هو ما آل إليه المجتمع المغاربي اليوم. حسبنا الله ونعم الوكيل.
حجازي وصلاح كانوا يواسون حكيمي وبنعطيه اما هم حتي بعد.فوزهم بنتيجه كبيره حتي الروح الرياضيه مفيش المغاربه عندهم حقد كبير كنا سذج لما شجعناهم بكاس العالم لاكازيت بتاريخه الكبير كان يواسي النني و زيزو بينما هم حقد متحرك تعليم الدروس ليس بالمجان في هذه الحياة