قال الإمام الشافعي | رحمه الله دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ وَلا تَجْزَعْ لنازلة الليالي فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ وَلا حُزْنٌ يَدُومُ وَلا سُرورٌ و لا بؤسٌ عليك ولا رخاءُ
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم احسن عاقبتنا في الأمور كلها وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم احسن عاقبتنا في الأمور كلها وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد ❤
@@ibr3him_yo الدعاء له روايات متعددة و فيها زيادة أو نقصان حسب كل رواية ، و هذا غالبا دليل على أن النبى صلى الله عليه وسلم ذكر أكثر من دعاء. جزاك الله خيرا اخي الكريم تم التعديل 🙏
وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفا مسلما وما أنا من المشركين إن صلاتي ونوسكي ومحيايي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمورت وانا أول المسلمين .❤
وعن ابن قتيبة في تأويل مختلف الحديث: وكان كثير من أَجلّة الصحابة وأهل الخاصة برسول الله صلى الله عليه وسلم كأبي بكر والزبير وأبي عبيدة والعباس بن عبد المطلب يقلّون الرواية عنه، بل كان بعضهم لا يكاد يروي شيئاً كسعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل وهو أحد العشرة المشهود لهم بالجنة كما يروون(١). وعن ابن بطال وغيره: كان كثير من كبار الصحابة لا يحدثون عن رسول الله خشية المزيد والنقصان(٢). وقيل: لا يوجد حديث واحد عن أبي عبيدة الجراح وعتبة بن غزوان وأبي كبشة مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم وكثير من غيرهم في كتابي البخاري ومسلم(٣). وقيل للزبير ـ كما في البخاري ـ: انّي لا أسمعك تحدّث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كما يحدث فلان وفلان. قال: أمّا أنّي لم افارقه، ولكنّي سمعته يقول: «ن كذّب عليَّ فليتبّوأ مقعده من النار». (١) تأويل مختلف الحديث: ٥٦. (٢) فتح الباري ٦: ٢٨. (٣) أضواء على السنة المحمدية: ٥٧. ٤٢ وعن ابن عباس: انّا كنّا نحدّث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا لم يكن يكذب عليه، فلمّا ركب الناس الصعبة والذلول تركنا الحديث عنه(١). وقال أيضاً في جواب بشير بن كعب العدوي حيث قال له: ما لي أراك لا تسمع لحديثي؟ أحدّثك عن رسول الله ولا تسمع! قال ابن عباس: انّا كنّا مدة إذا سمعنا رجلاً يقول: قال رسول الله، ابتدرته ابصارنا واصغينا بآذاننا، فلمّا ركب الناس الصعبة والذلول لم نأخذ من الناس إلاّ ما نعرف(٢).
اخرج ابن عساكر ـ على ما نقل ـ عن الرشيد انّه جيء إليه بزنديق فأمر بقتله، فقال: يا أمير المؤمنين أين أنت عن أربعة آلاف حديث وضعتها فيكم أُحرّم فيها الحلال وأُحلّ فيها الحرام. وحكي انّه لما أخذ عبد الكريم بن أبي العوجاء يضرب عنقه قال: لقد وضعت فيكم أربعة آلاف حديث أُحرّم فيها الحلال وأُحللّ الحرام. وعن حماد بن زيد وضعت الزنادقة على رسول الله اثني عشر ألف حديث. وعن اسحاق بن راهويه: انّه يحفظ أربعة آلاف حديث مزوّرة. تأكيد ثانوي وممّا يؤكد انّ هذه الكثرة المكثرة من الاَحاديث نشأت من الجعل والكذب لاغراض مادية أو سياسية أو غير ذلك، وانّه لا يصح الاعتماد على (١) أضواء على السنة المحمدية: ٢٩٥. (٢) ملوك بني أُميّة لم يطلبوا وضع الحديث في حقّهم فقط، فانّ فسقهم وسوء حالهم من صدر الاسلام كان معلوماً مشهوراً عند المسلمين، بل في تقليل شأن علي وآله، وفي تعظيم مخالفيهم، وفي حوادث تتعلّق بهما، وقد نجحوا في تغيير الرأي العام إلى ما أرادوا.
ليس شرطا" ياسيدي .. كل انسان له وجهة نظر .. العلم ليس حكرا" على احد .. انا مثلا" مسلم .. واعتقد انه لايمكن اثبات السنه النبويه شرعا" .. لعدة اسباب .. اولا" .. لان القضاء الشرعي الاسلامي لايمكن ان يعطي الحق الا بشهادة الشهود الاحياء .. وكما تعلم لاوجود للشاهد والدليل في اثبات السنه النبويه .. فالشاهد والمشهود كلهم ماتوا .. والقضاء الشرعي لايأخذ بالقيل والقال .. ثانيا" .. ان من كتب السنه النبويه هم من البشر .. وان العقل البشري متباين في المعرفه فمايراه احدهم صحيحا" قد يراه الاخر خطأ" .. وقد ثبت التناقض في تلك الاحاديث التي يعتبرها المسلمون صحيحه وجازمه ... ثالثا" .. لو جمعنا المئات من الاحاديث الصحيحه عند المسلمين لوجدنا انها معطله ومجرد سيره ولغو بين مدح وذم .. لاتنفع ولاتضر وتخلوا من اي تعليمات وليس من الممكن ان يستفيد منها المسلمون .. بل بالعكس اصبحت تلك الاحاديث سببا" في تناحر وتفريق الامه الاسلاميه بل وصل الامر للقتال والتهجير ........................ ومن كل ماتقدم ندرك نحن المسلمون انه لايمكن اثبات السنه النبويه بالدليل والشاهد القطعي و الشرعي .... تحياتي لحضرتك استاذي العزيز .