سبب هلاك كيان الخيريا اعزكم الله هو مرتزقة البوليزبال عن قريب انشالله و لكي يعي الكل ان ما تقوم به الخيريا صنيعة فرنسا بالمنظقة هو فقظ لتاخير حل مشكل الصحراء المغربية لان حلها هو بداية للمطالبة من فرنسا و تركيا الاعتراف بالاراضي المغربية التي ضمتها فرنسا لمقاظعتها المصنوعة حديثا الخيريا اعزكم الله و الاراضي الشرقية هي تلمسان مغنية بشار العبادلة القنادسة و تندوف و ما يحيظ بهما من اراضي صحراوية
اسمعوا ياكراغلة مادا قال كفاكم شعارات وتفضلوا الينا باسلحتكم وادا كانت البولزاريو هدف جزائري ضد المغرب واما ضد إسرائيل ليس هناك بولزاريو الشرق الاوسط لتختبؤوا وراءهم
كل هده الهرطقات هي لدر الرماد على العيون وهدا كلام لمزيد من التوتر وسياسة الجزاءر تخدم سياسة اسرائيل والغرب ورغم الشعارات هناك حدر لعدم تخطي خطوط حمراء اللتي تحترم امن اسراءيل وكفاكم فالكبرنات يمنعون المضاهرات ضد إسرائيل والجزاءر تعادي المغرب فقط وترى من مصلحتها تقسيمه
نحن لا نعمم ولكن عندما تتصفح المواصلات الاجتماعية وكمية السب والشتم للمغاربة تحتار ولكن تقتنا أن هناك الآلاف مثل أنور مالك منصفون ويقولون الحق ولهذا نحب أنور مالك لأنه يقول الحق
Nooo am born in 60s plz dont talk a shii,,t , this was a sumphony when the " gendarm royal composed this in 1973 coz our MOROCCAN WERE ready to support our friendly lovley country , THE WORLD'S MOTHER ,EGYPTE🇪🇬 against israel 🙏 so plz dont lie( allah gonna punished u just for that) 🇲🇦♥️🇪🇬🙏
والله يهودي فصل وفضح العقلية الجزائرية اذن تبون يريد فتح معبر رفح من طرف مصر هاهو يطلب من الجزاىر يدخلو الجزائر يحاربو مع فلسطين رجل لرجل ويحرروا فلسطين
وكانت شركة سوناطارك الجزائرية وفيتول حسب ذات التقرير، تلجآن إلى حيلة لتفادي إثارة الشكوك في الجزائر، حيث تعملان على أن تغادر السفن ميناء “أرزيو” بولاية وهران ثم تتوقف في البحر الأبيض المتوسط، غالبا على مستوى السواحل اليونانية، قبل أن تغير اتجاهها بعد ذلك إلى عسقلان في إسرائيل
الجزائر تطبع روح أعمل بحث على goo وأشارت القناة في تقرير لها سنة 2022، إلى أن شركة النفط والغاز الجزائرية الوطنية “سوناطراك” قامت بتصدير ما لا يقل عن 50 ألف طن من غاز البترول المسال (جي بي إل) إلى إسرائيل عبر وسيط رئيسي في سوق الهيدروكربونات العالمي، يدعى “فيتول”، ينقل البترول المسال من ميناء وهران إلى عسقلان الإسرائيلية. وكانت شركة سوناطارك الجزائرية وفيتول حسب ذات التقرير، تلجآن إلى حيلة لتفادي إثارة الشكوك في الجزائر، حيث تعملان على أن تغادر السفن ميناء “أرزيو” بولاية وهران ثم تتوقف في البحر الأبيض المتوسط، غالبا على مستوى السواحل اليونانية، قبل أن تغير اتجاهها بعد ذلك إلى عسقلان في إسرائيل
ذكرت مصادر عليمة أنه وفقا لقاعدة بيانات الأمم المتحدة، فإن الجزائر قد جاءت في المركز الخامس في لائحة الدول العربية والإسلامية المصدرة إلى إسرائيل في سنة 2022 بما مقداره 21.38 مليون دولار، أي أكثر حتى من الدول التي لديها علاقات معلنة مع تل أبيب مثل المغرب (17.92مليون) دولار والبحرين(8.78 مليون دولار). وعلى عكس ما يروجه النظام العسكري على لسان قنواته الرسمية من كون بلاده هي أكبر مناهض لإسرائيل، فإن الجزائر هي الدولة العربية الوحيدة التي منعت المظاهرات الداعمة لفلسطين، كما تبقى الوحيدة أيضا التي تمد إسرائيل بالغاز الطبيعي بعد توقف الحقول الإسرائيلية عن العمل بسبب الحرب على غزة. وتفجرت قضية العلاقات التجارية بين اسرائيل والجزائر، بعدما كشفت وسائل إعلام دولية أن ناقلة كانت تسعى لتحميل الغاز الطبيعي المسال من محطة مصرية غادرت خاوية وتحولت إلى أخرى بالجزائر بعد توقف خط أنابيب إسرائيلي ينقل الغاز لمصر، بسبب تفاقم الصراع إثر استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وكانت، وكالة “رويترز”، قد كشفت نقلا عن الخبير، “أولوميد أجايي”، أن الناقلة “سي بيك قطالونيا” غيرت مسارها من محطة إدكو للغاز الطبيعي المسال في مصر واتجهت إلى منشأة أرزيو في الجزائر. وليست هاته المرة الأولى، التي تنكشف فيها العلاقات التجارية السرية بين النظام العسكري الجزائري وإسرائيل، حيث سبق لقناة “I24 news” الإسرائيلية أن كشفت عن علاقات تجارية تهم مجال تصدير الغاز والبترول بين الجزائر وإسرائيل
والله هههههههه وكانت شركة سوناطارك الجزائرية وفيتول حسب ذات التقرير، تلجآن إلى حيلة لتفادي إثارة الشكوك في الجزائر، حيث تعملان على أن تغادر السفن ميناء “أرزيو” بولاية وهران ثم تتوقف في البحر الأبيض المتوسط، غالبا على مستوى السواحل اليونانية، قبل أن تغير اتجاهها بعد ذلك إلى عسقلان في إسرائيل
الرئيسية»آخر الأخبار هل تبيع الجزائر المحروقات الى إسرائيل بشكل سري؟ 5 فبراير 2024 آخر تحديث : منذ 6 أشهر ذكرت مصادر عليمة أنه وفقا لقاعدة بيانات الأمم المتحدة، فإن الجزائر قد جاءت في المركز الخامس في لائحة الدول العربية والإسلامية المصدرة إلى إسرائيل في سنة 2022 بما مقداره 21.38 مليون دولار، أي أكثر حتى من الدول التي لديها علاقات معلنة مع تل أبيب مثل المغرب (17.92مليون) دولار والبحرين(8.78 مليون دولار). وعلى عكس ما يروجه النظام العسكري على لسان قنواته الرسمية من كون بلاده هي أكبر مناهض لإسرائيل، فإن الجزائر هي الدولة العربية الوحيدة التي منعت المظاهرات الداعمة لفلسطين، كما تبقى الوحيدة أيضا التي تمد إسرائيل بالغاز الطبيعي بعد توقف الحقول الإسرائيلية عن العمل بسبب الحرب على غزة. وتفجرت قضية العلاقات التجارية بين اسرائيل والجزائر، بعدما كشفت وسائل إعلام دولية أن ناقلة كانت تسعى لتحميل الغاز الطبيعي المسال من محطة مصرية غادرت خاوية وتحولت إلى أخرى بالجزائر بعد توقف خط أنابيب إسرائيلي ينقل الغاز لمصر، بسبب تفاقم الصراع إثر استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وكانت، وكالة “رويترز”، قد كشفت نقلا عن الخبير، “أولوميد أجايي”، أن الناقلة “سي بيك قطالونيا” غيرت مسارها من محطة إدكو للغاز الطبيعي المسال في مصر واتجهت إلى منشأة أرزيو في الجزائر. وليست هاته المرة الأولى، التي تنكشف فيها العلاقات التجارية السرية بين النظام العسكري الجزائري وإسرائيل، حيث سبق لقناة “I24 news” الإسرائيلية أن كشفت عن علاقات تجارية تهم مجال تصدير الغاز والبترول بين الجزائر وإسرائيل. وكانت شركة سوناطارك الجزائرية وفيتول حسب ذات التقرير، تلجآن إلى حيلة لتفادي إثارة الشكوك في الجزائر، حيث تعملان على أن تغادر السفن ميناء “أرزيو” بولاية وهران ثم تتوقف في البحر الأبيض المتوسط، غالبا على مستوى السواحل اليونانية، قبل أن تغير اتجاهها بعد ذلك إلى عسقلان في إسرائيل. وأشارت القناة في تقرير لها سنة 2022، إلى أن شركة النفط والغاز الجزائرية الوطنية “سوناطراك” قامت بتصدير ما لا يقل عن 50 ألف طن من غاز البترول المسال (جي بي إل) إلى إسرائيل عبر وسيط رئيسي في سوق الهيدروكربونات العالمي، يدعى “فيتول”، ينقل البترول المسال من ميناء وهران إلى عسقلان الإسرائيلية.
Tahayat ihtiram wa taqdir dr almohtaram alcarim wa alaf tahaya wa salam li ostad cohiy almohtaram wa tahaya li col alyahod almaghariba alladina iatarafo filkhir aljamil alladi faala maahom mohamed alkhamis rahimaho allah alyahod lam yansowna khir almaghrib layso camatal dowiylat aljazayar dowiylat char wa alghadar walkhayana
نحن منعاطفون مع القضية الفلسطينية أكثر بكثير من الجزائر قولا وفعلا ونحن في نفس الوقت نعيش في عالم له مؤسسات هي الأمم المتحدة ونحن تحت ظل هاد الظل إسرائيل كما تسمع هي لا تنكر الجميل للمغرب لموقف واحد لليهود نحن كل إسرائيل من الناحية مواقفها اتجاهنا ونحن نطالب إسرائيل احترام مبدأ حقوق الإنسان أما يدنا مغ إسرائيل لمادا نجن دعمنا الجزائر جكومنا وشعبا وسوريا ومصر وهم الان ضد توحيد بلدي انا لا اريد فتح هذه الحدود المشؤومة لا لا لا اصلح مع من ينكر الجميل ولا لفتح الجود مع من يشتم أمهاتنا بالفساد وهم كلخم فسقة وكلهم دعا ة واعرفه وأنا أيضا أن حصلي حرب مبين الجزائر وإسرائيل اطلب جيشنا أن يكون مع إسرائيل وجتي تعطي لهم حجودنا
