قناة الشاعر و الكاتب منصور الناصر تنشر فيها مواد فلسفية وفكرية وثقافية حول قضايا الدين و الفلسفة والفكر والثقافة والتاريخ برؤية نقدية تحاول ان تكون معاصرة وبتناول مختلف عن السائد والقناة مرتبطة بمؤسسة أزاميل التي يرأس تحريرها الكاتب #منصورالناصر AZAMIL.COM وصفحة قل شيئا على الفيس بوك www.face book.com/saysomething1/
باختصار شديد... لماذا يطرح هكذا حوار؟ هذه من فترة نسمع هنا و هناك شعارات " انا افريقي لست عربي". لا اعرف أحلف لانني ملحد لكن بشرفي اكو خطه وراءها من اليهود و الفرس لتجريدنا من هويتنا العربية حتى بكون لهم سهلين الهضم... هذه افكار مسمومه تطرح هنا و هناك و من الحماقة جدا جدا ان نخوض بها.
كل المنطقة لها اصل عربي و هذا ليس بمعنى انهم جاءوا من اليمن و السعودية بل هذا هو التحريف و التي كتبه لنا الأعداء حتى يجردونا من وطننا الاصلي و يعطوننا عناوين غير كاذبة. نحن عرب و كل المنطقة اصلنا سامي...
بالاستقواء على بعضهم بعض بكل الملاعيب ، قبل العم التنوير . بعدها الانطلاق نحو القارات على حساب اسبان و برتغال . ولا شفقة منهم و لا غفلة . فسيطروا على العالم ، حتى خرج لهم المهبول هتلير ، فتدشن انهيارهم و بدا دمار الكوكب و ساكنته الى تاريخ ٢٠٢٤ بما فيه الماء و النبات
قال الله تعالى في سورة ص(وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ). نسب بلاء المرض للشيطان و ليس لله. و لكن المفسرين يقولون أمورا أخرى تماما. بينما الآية واضحة.
عليك أن تفهم أن الدين ليس لحية و قميص الله بعظمة آياته يقول أنه يخشى من عباده العلماء و لكن العرب حاليا يشبهون الأوروبيين أيام الكنيسة فعندما تحررو منها تطورو كذلك نحن عندما نخرج من منطق اللحية و العمامة سنتطور الله لم يقل لنا أن الدين هو لحية و عباءة بل قال أن الدين هو حسن الخلق و طاعة الوالدين و عدم السرقة و عدم أكل مال اليتيم ...الخ هذا هو دين الله
التغير سيبدأ عندما يتحرر الشعب وأكثر من ٧٠ في المئة أن الدين أو الله أو الأنبياء مسألة شخصية روحانية والايمان بقوانين الوضعية في البرلمان بعيدا عن الشريعة الدينية الذي كان مناسب أو فاعل في عقول الإنسان في ذلك الزمان مثلا عند الميراث نصيب الأنثى نصف الذكر واحد يقول هذا شريعة الله أو قول الله أو في كتاب الله والصحيح انتهى مفعوله البنت أو الأنثى عرفت حقوقها انتهى الأمر بابا لماذا انا واخي لسنا متساوين عندك لماذا صحتي نصف حصة اخوية أشياء يرفضها عقل الإنسان الحالي
أعتقد أن الرغبة في التغيير لابد أن تتكون لدى الطبقة الحاكمة وليس المحكومة. والدين عموما قد يكون إما عاملا مساعدا أو مخذلا، ولكن في حالة الدين الإسلامي أرى أنه كان عاملا حاسما قديما في التقدم والتمدد وعاملا مساعدا في الوقت الحاضر في حماية وإنقاذ ما يمكن إنقاذه. ولابد لاكتمال النظرية من جميع جوانبها ألا نكتفي بدراسة الحالة المتطورة الغربية بل لابد من النظر أيضا في الحالة المتطورة الشرقية لتكتمل الصورة. ملاحظة: جميع الحضارات والثقافات لا تتقبل الآخر إلا بصورة منقوصة ولو لم يكن ذلك لذابت في الآخر. الحضارة المنتصرة دائما تفرض نفسها وتجعل غيرها تحتها.
يااستاد لمادا العرب لم يخرجوا من كهف التاريخ وهل نسيت قصة اهل الكهف رجعوا لنوم ورحم الله معرف الرصاف ناموا فلا تستيقظوا فما فاز الا النوام ولسياسة فتركوا فيسرها لو تعلموا مطلسم
نعم الدين مصدر النفاق و اهتزاز الشخصية : القرآن نفسه ينص على ممارسة النفاق مع الآخر أخذا بالاية : " إلا ان تثقوا منهم ثقاة و يقدركم الله نفسه " و هناك أية أخرى: " إلا من أكره على الكفر و قلبه مطمئن للإيمان ..." التعسف و محاصرة الاقليات العرقية و الدينية بالقهر و الإجبار على الملاءمة لما هو ساءد هو سكل من الدعوة إلى تبني النفاق باظهار ما ليس في الباطن . الأمثلة كثيرة و الآيات التي تشجع على الدعوة إلى النفاق واضحة
انا مغربي امزيغ اقول للمثقفين العرب ما يلي ! اقسم لكم بالله العظيم و قسمي ليس مثل قسم اهل الشرق الأوسط لأنهم يقسمون حتى على اتفه الأمور ؛ اقول لكم انكم لم و لن تكونوا يوما و لا ابدا مجتمعا مساهما !!!! نحن الامازيغ مسلمون سنة مثل كل المسلمين السنة بل نحن لنا فضل كثير على معظم العرب لأننا واجهنا الصليبيين لقرون و ادخلنا الإسلام إلى الغرب الافريقي و كل الامازيغ مسلمون سنة و هذا لن تجده حتى في جزيرة العرب مهد الإسلام. ضحينا باراضينا لأجل الإسلام و إلى يومنا هذا و جدنا ان العرب اخون و اغدر و أشد حقدا و عنصرية من الصليبيين و اليهود و من كل الأجناس!!!! حقد و كره و عنصرية العرب و غدر و خيانة كلها من العرب المسلمين السنة و الله شهيد على ما أقول
@@fl5120 هذا هو مربط الفرس !! كلما انكرنا عليكم اخلاقكم العنصرية تتهموننا بالكفر !! انا مسلم سني من اهل السنة و الجماعة لكن ليس جماعة العروبة بل جماعة ما كان عليه الرسول صل الله عليه وسلم و صحابته رضوان الله عليهم جميعا !!! اخلاقكم و تصرفاتكم هي الوساخة و الحقد و العنصرية و التكبر !!!
العلم والدين لايتفقان ... عندما كانت اووبا تحت حكم الكنيسة كانت غارقة في التخلف والجهل والظلام ... وبعد الثورة الفكرية والتحرر من السيطرة الدينية بدات الثورة الصناعية والتطور العلمي ... العرب والمسلمين يجب ان يخرجوا من السيطرة الدينية الفكرية ... التفكير بشكل علمي فقط ...
هذا هو السؤال.. كيف يحصل التغيير؟ ولماذا لا نتغير رغم معرفتنا بأهمية التغيير وطرق التغيير؟ مع الأسف فقدت النصف الأول من الحلقة بسبب غلق المايك بالخطأ.. ووضحت فيها صعوبة تحقيق ما ذكرته حضرتك
@@mansouralnasser سيدي الكريم: يمكن ذلك .. في البداية يجب أن يتم تغيير النظرة للدين لتصبح كالتالي : الدين شيء جميل في الحياة ولكنه لا يجب أن يكون هو محور حياة الإنسان بل يبقى في اطاره الفلسفي غير العلمي . وأن نفصل كل شيء في الحياة عن الدين . بداية من المناهج الدراسية ثم القوانين ثم الخطاب العام ... لا يجب أن نعلم الأطفال أن الكون خلق في ستة أيام بل نخبرهم انها أسطورة جميلة ولكن ليست حقيقية ... وهذا يشمل كل شيء ..
😂😂😂انت شكلك ماقريت كتب حضارات الإسلامية كانت أوروبا كانت تعيش بجهل بالأخير جاء مسلمين انقذوا أوروبا بجهل حتى اوروبيون عترفوا قالوا المسلمين هوم سبب تطور أوروبا حتى اوروبيون كانوا يرحون أسبانيا عشان يتعلمون كيف نصير متطورين مثل مسلمين بالأخير جاء الملحدين و علمانيين افسدوا بلاد المسلمين بالأخير جاء الغرب و اوروبيون سرقوا اختراعات المسلمين روح أقرآ كتب بعدين تعال تكلم على 😂😂
الغرب هيمن بسبب ثراء الموارد في الغرب بس الاراضي لم تكن ضخمة مع زيادة عدد السكان والشعور بالرعب من الحصار الاسلامي الذي في الجنوب وأحيانا في الجنوب الشرقي والمغولي في الشرق والقطبي الشمالي والمحيط المتجمد في الشمال والمحيط الأطلسي في الغرب فتوسعوا للشرق الي سيبيريا والخ وإلي الجنوب إلي أفريقيا وأستراليا وإلي الشمال إلي القطبي الشمالي والمحيط المتجمد وإلي الغرب وهذا الأهم إلي الأمريكتين وخاصة أمريكا الشمالية فنتيجة لذلك زاد الثراء وزادت الثقة مع زيادة الانجاب ومع ظهور البرجوازية ومع ظهور الثورة الصناعية كل هذا أدي إلي زيادة الأختراعات ووتيرتها وبكل ذلك هيمن الغرب بإختصار
شكرا استاذ منصور.. التغيير كما ارى يبدا بتقارب المثقفين والجميل ان هناك بدوادر لذلك حتى وان لم تتبلور. ثقافة تجمع لغاتنا ومعتقداتنا في فكر متقارب. كما في الغرب مثلا.
والله ما ادري لعد الحربين العالميتين من قام بهما العراق لو سلطنة عمان لو فلسطين أليسا دول الحداثة. من كون الكيان الصهيوني أليس الدول الكولينيالية الحداثوية. الاشكالات التي تكونت أليس من الممارسة وهم لديهم مشكلة بين النظرية والتطبيق ولذلك هم فشلوا في التطبيق ينتقدون التطبيق وانت وغيرك تريد أن نتبنى نظرية فاشلة بالتطبيق لم تستطع ان تتجاوز ازمتها وتجلد ذاتها منذ مئة عام..المسيري لم يقدم حل لهم لان وضع حل ينصرف إلى اشكالية الأصول وانتم تتكلمون بها ولكن المسيري تكلم عن عمق المستوى التحليلي وهذا شيء مختلف هو يريد تقديم الحل للمسلمين الذي تخلى عن دينه واخلاقه متبعا النظام العلماني الذي اعتقد انه هو الحل
@@mansouralnasser انت لم تطلب والشهادة لله تبنى اي نظرية ولكن المعنى في قلب الشاعر فما هو سبب نقدك للمسيري فقط لأنك لاتتفق معه ونك وجدت تناقضات في فكره فهذا هو الدكتور عبدالجبار الرفاعي وهو مفكر ومؤلف كتب إسلامي اي من المفروض ان تكون هنالك أرضية مشتركة بينهم لايتفق مع المسيري في عدة اشياء لا يقلل من قيمته ولا يتجاوز على فكره هو يعتقد ان بعض ماقاله غير صحيح وان تحليل المسألة الدينية قد خطأ بها المسيري وبجزئية معينة وهو لا يتفق معه عليها لكن الأحترام موجود والنقد بناء وليس تهكم او انتهاك ولكن المسيري لانه تصدى للخطاب العلماني هذا هو الذي آثار حنقكم عليه لانه حلل المسألة الصهيونية. بعدين الأمثلة التي ذكرها المسيري صحيحة السيدة الأجنبية التي ترعا صديقه تخاف ان تطلقه في هذه الحالة ولا تستفيد من عملية التسوية في الطلاق ولكن بعد الشفاء بالتأكيد ستفاوضه وبقوة على تسوية التركة بينهما وهذا موجود عندهم. أما خطبة والدته هو أراد أن يصف ان المجتمع لا يضع قيمة كبيرة للمسائل والترتيبات الاجتماعية التي فرضتها الحياة البرجوازية على الناس مادام ان هنالك عائلة محترمة خلوقة من منطلق ان الحياة كانت بسيطة وشفافة متراحمة. انا هنا لست بصدد الدفاع عنه ولكني أصف مايقصدة وهذه القصة تحدث كثيرا ولحد الآن عند الأرياف أما مسائل مثل الحب فتأتي بعد ذلك مادامت المؤدة والرحمة هي الحاكم الأساسي فالحب سيأتي بالتأكيد. وكما عبر القرآن الكريم عن ذلك وجعل بينكم مودة ورحمة.. عموما ربما جانبه الصواب في هذا المثال بالنسبة لك ولكن هذا لا يعني انه مخطيء بفلسفته. بعدين انت استنكرت عليه انه يكرر ما جاء به تيار مابعد الحداثية وما قالته النظرية النقدية وهذا ليس عيبا اذا هنا هو يريد تحذيرنا يا اسلام خذو حذركم من مركزية الذات التي جعلت من الأنسان الغربي كما يصف هو مركز لهذا الكون وليس الإنسان بشكل عام. طبعا بدل مركزية الله وهذا أدى إلى انتشار الألحاد واننا استوردنا ما يسمى بأنثربولوجيا الغرب اي اننا لم يكن لدينا النموذج التفسيري الخاص بنا الذي يسأل السؤال النهائي المعرفي وهنا كما يقول المسيري وقعنا في فخ التبعية للغرب نسأل اسئلتهم لان النموذج التفسيري الغربي لا يسأل السؤال النهائي بل يسأل الأسئلة الذيلية أي أسئلة جزئية ولذلك لم يستطع الإجابة عن أي شيء وهنالك صراع بين الوجوديين والبنيويين وكل يدعي المعرفة الصحيحة ولا اقصد المعرفة المطلقة بل النسبية حتى ولو كانت معرفة جزئية كذلك صراع البراكماتيين مع الماركسيين وكذلك الخوض بالتفاصيل وتفاصيل التفاصيل أدى إلى التشتت والضياع عن بديهيات المفاهيم ان إيجاد أجوبة لكثير من الأسئلة التي يسألها الإنسان ضاع تماما داخل ذلك الفضاء المتناقض المادي والذي شيأ الإنسان وسلعة بسبب الأداتية والتقنية فما هي الحالة الراهنة لهذا الإنسان المتشضي ببحر المادية المتلاطم . والسؤال هنا أليست الكولونيالية نتاج هذه المركزية أليس بؤس الإنسان المعاصر هو نتاج مركزية تلك الذات التي استعبدت الإنسان اما فكريا او ماديا.. وانا هنا لا انقد الأخلاقي الكبير كانط او ديكارت او حتى هيوم أو باركلي اوهيغل ولكن الفكر قد ترسخ وتوغل داخل ذلك الإنسان الكولنيالي الذي أدى إلى انتشار حربين ضروس وقتل ومزق امم كاملة.. وهنا يرجع المسيري ويقول مع ذلك أني عندما أناقشهم واسئلهم عن كثير من سلوكياتهم ارهم لا يتصرفون في كثير من الأحيان وفق المنهج العلماني الحداثوي بل وفق المنهج التراحمي فهم محبون عاطفيون في كثير من الأحيان وهذا هو دليلي على ان الانسان الغربي يعيش في صراع مقيت نفسي واجتماعي بين ما تفرضه المؤسسات و الآيديَلوجيا وبين حياته الروحية الخاصة التي تحاول تلك المؤسسات ان تلغيه تماما من خلال تعاقدها الاجتماعي مع افراد هذا المجتمع حتى يصبحو أدوات إنتاجية فقط لا غير. لان الذي يثير العجب حقا هو كيف أن كل هذه الإمكانات المادية الهائلة تنتج كل هذا البؤس..
@@mansouralnasser انت ذكرت ذلك في الدقيقة السادسة والعشرون والدقيقة التاسعة والعشرون ان المسيري لم يوضح ان تيار مابعد الحداثة هو استكمال المشروع الحداثي ولكن مشروع نقدي بهذا المعنا قصد كلامك. وانا استنكرت ذلك عليك وقلت كلا الدكتور المسيري يعتبر المشروع المابعد حداثوي هو مشروع واحد من ديكارت إلى حد الآن هذا هو كلام المسيري بالقوة وانا متأكد من ذلك في عدة مناسبات ذكر ذلك مع ذلك فأن المابعد حداثة هي مشروع رفض الحداثة وليس مشروع نقد لان النقد المابعد للحداثة كان نقدا تقويضيا وليس تصحيح يا ما عدا هابر ماس كان نقده للبناء لانه ينظر للحداثةو العقلنة بنظرة إيجابية
من كتب هذه الاية لم يكن يعرف انها سخيفة جدا وليس لها اهمية في المستقبل ( الا بين المؤمنين فقط) لان المشكلة الاساسية تكمن في اثبات وجود الله اولا فما بالك بشريك له !