خرجت معهم وقبل تحركنا خطب فينا احدهم وقال اذا دخلتم الى منزل احد فلا تطلعوا على عيوبه لان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إذا اطلعت على عيوب دار كانما زنيت مع امك في مكة مازلت أبحث عن هذا الحديث إلى اليوم عن اي جماعة تدافع يا مولود لو سخرت علمك في الحق تجردا لله
مصيبة مولود السريري كرهه الشديد لما يسمى السلفيين وكل علمه من أصول و منطق وعلم كلام وفقه يستعمله لمخالفتهم تعصبا وعنادا والعياذ بالله لم يكن منصفا ولا محايدا معهم يوما وهو الذي يدندن حول التجرد في الاحكام
من الذي يفتري هداك الله؟ نحن نصدق كتاب الله ولما راجعناه لم نجد كلمة "صحابة" في القرآن، هذه كلمة غير موجودة فيه . وكذلك وجدنا آيات تذم وليس كلها مدح، والتي تمدح تمدح بحسب شروط وضوابط وليست لكل العمر من أوله الى آخره، وهي تتكلم عن مجموعة وليس عن كل من تدخلونهم تحت اسم صحابة في التعريف الواسع لهذه الكلمة . وهكذا الحديث النبوي ليس كله مدح بل فيه ذم وعتاب وتحذير كما هو الحال في آيات القرآن الكريم . والخلاصة أنهم بشر فيهم من آمن وفيهم من نافق وفيهم من استقام وفيهم من تغير حاله، فيهم شهداء سعداء ابرار وفيهم اشقياء خبثاء أشرار، فيهم الصالح والطالح العاصي والتائب، يعلم ذلك من قرأ القرآن بكل وضوح، فهم على اقسام وليسوا قطعة واحدة .
لَا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ من أنفق قبل الفتح ؟وهل الذين آمنوا وأنفقوا بعدهم لم يوعدوا بالحسنى ؟!أم أن وعد الله تغير أستغفر الله
حديث المسيء صلاته رواه البخاري ومسلم وأصحاب السنن الأربعة وغيرهم، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل المسجد، فدخل رجل فصلى، فسلم على النبي صلى الله عليه وسلم فرد النبي عليه الصلاة والسلام فقال: ارجع فصلى، فإنك لم تصل. فرجع يصلي كما صلى، ثم جاء، فسلم على النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: ارجع فصل فإنك لم تصل). ثلاثا، فقال: والذي بعثك بالحق، ما أحسن غيره، فعلمني قال: (إذا قمت إلى الصلاة فكبر، ثم اقرأ ما تيسر معك من القران، ثم اركع حتى تطمئن راكعا، ثم ارفع حتى تعتدل قائما، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا، ثم ارفع حتى تطمئن جالسا، ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا، ثم افعل ذلك في صلاتك كلها. البخاري. والله أعلم.
الامام مالك رحمه الله لم يكن لديه ما يجوز القراءة الجماعيه وسبب ضبط الوقف وغيره لان من يقرأ بغير وقف لا يقف على تمام المعاني واذا كانت جماعة صارت القراءه محرمه كما قال الامام مالك. اما اليوم الحمدلله الاعمى له مصحف يستطيع ان يقرأ منه وبدون اخطاء ولكني أرى أن القراءة الجماعيه وسيلة او طريقة ناجحة لتعليم الصبيان مع المتابعة التصحيح الاخطاء . وعادة لاتخلوا الاخطاء في كل القراءة سواء كانت فردية او جماعيه والله اعلى واعلم وصل الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
قال أشهب: سئل مالك عن الرافضة؟ فقال: "لا تكلمهم و ا تَرْوِ عنهم، فإنهم يكذبون" (منهاج السنة:60/1). وقال رحمه الله: "شر الطوائف الروافض" (نفح الطيب:307/5). وقال أيضًا: "أهل الأهواء كلهم كفار، وأسوأهم الروافض. قيل:النواصب؟ قال: هم الروافض، رفضوا الحق ونصبوا له العداوة والبغضاء" (نقله القاضي عياض في ترتيب المدارك:49/2). وقال إمام دار الهجرة رحمة الله عليه عن سب الشيعة الروافض للصحابة: "إنما هؤلاء أقوام أرادوا القدح في النبي صلى الله عليه وسلم، فلم يمكنهم ذلك، فقدحوا في أصحابه، حتى يقال: رجل سوء ولو كان رجلًا صالحًا لكان أصحابه صالحين" (الصارم المسلول:580). قال القاضي عياض المالكي رحمه الله في كتابه (الشفا تعريف حقوق المصطفى): "وكذلك نقطع بتكفير غلاة الرافضة في قولهم: "إن الأئمة أفضل من الأنبياء". يقول الإمام أبو بكر بن العربي المالكي المعافري في كتابه (العواصم من القواصم): "ما رضيت النصارى واليهود في أصحاب موسى وعيسى، ما رضيت الروافض في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم، حين حكموا عليهم بأنهم قد اتفقوا على الكفر والباطل". قال العلامة القرطبي المالكي في تفسيره الجامع لأحكام القرآن (161/8): "وأما الروافض فليس قولهم مما يشتغل به ولا يحكى مثله، لما فيه من الطعن على السلف والمخالفة لسبيل المؤمنين
لا نفع في هذه النقولات فهي عن بشر وليس قولهم فوق القرآن، يقول تعالى : (( منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة ))، وهذا هو الذي نهتدي به ونتبعه، فهم بشر يصيبون ويخطؤون ويقع منهم ما هو اكثر من ذلك، فهناك صالحون وآخرين طالحون .
الشيخ سعيد الكملي له كتاب اسمه النقد والتهليل لبناء الأحكام على ما أصل في البناء والتحصيل ووضح ان مالك كان يقول دعاء الاستفتاح في نفسه وهدا ليس عمل أهل المدينة
شذوذات ابن تيميه لا تحصى عفا الله عنا وعنه وهذه الشذوذات التي تجاوزت ال ٦٠ مسالة فقها وعقيدة جمعها و بنى عليها السلفية الوهابية دينهم الشاذ ، فما بني على باطل فهو باطل.