▪️(سلانيوز) هي منصة إعلامية رقمية سودانية، تصدر عن سلاميديا للخدمات الصحفية، وتتألف سلانيوز من موقع إخباري، وقناة على اليوتيوب، بالإضافة إلى وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة. تسعى سلانيوز إلى إعتماد أعلى معايير الصحافة المستقلة والمهنية في تغطية الأحداث اعتماداً على النص الخبري والفيديو والبث المباشر بالسرعة والدقة المطلوبة اتساقاً مع شعارنا (القصة كما هي). نهدف إلى تأسيس منصة إعلامية سودانية تكون في مصاف المواقع الإخبارية العالمية التي تلتزم التزاماً صارماً بالحيادية والمصداقية اللتين تؤهلاها لتكون مصدراً موثوقاً لوكالات الأنباء من جهة وللمتلقين من جهة أخرى. ▪️رؤيتنا تتجه بكلياتها إلى ضرورة أن يكون لنا التأثير الأكبر في صناعة محتوى سوداني نفاخر به ويعكس صورة طيبة عن السودان والسودانيين، وذلك من خلال تركيزنا على القصص الإنسانية والإبداعية، وتلك التي تعبر عن ثقافات السودانيين وتنوعهم وإرثهم الثقافي والاجتماعي وقصص النجاحات والمبادرات الملهمة. ▪️ننحاز دائماً للمهنية ونضع أنفسنا في مسافة واحدة من مختلف فئات المجتمع وتصنيفاته السياسية.
واضح انها تمثيلية بايخة لأنو ببساطة عارف ديل ناسهم حيختوا في فندق خمسة نجوم ويقولوا ليك مسجون على غرار اذهب انت للقصر رئيسا وانا اذهب الى الحبس سجينا مسرحية مفضوحة
علفكره دول أصحاب الزار فجار وكلمه قليله بحقهم كمان هذه الكلمه لكن هم أمام الناس ( منافقين ) هذه هي القصة كلها لكن في الكواليس فجااااار كفره ملاعين أبالسه سواد سفلييين وين تروحون من عذاب الآخرة والنفاق ؟ وسبحان الله وسبحان الله نفاق نفاق نفاق السالفه كلها كفر وجحود وعبادة شيطان أو شرك أكبر وهكذا
لابديل للحرب إلا السلام ولاسلام مع الخونة الا بعد الانتصار ولا إنتصار إلا بتضحية ولاتضحية إلا بتدريب وحول وقوة ولا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ولاعظيم إلا الله وإنا لله وإنا اليه راجعون
النخب الثقافية تقود السودان للهلاك ، دكتور نور يدعو للتقارب مع مصر بنفس الوقت بيقول بشكل غير صريح انها الشيطان الأعظم، فبينما يذم الاحتلال الخديوي يمدح غزو اكسيوم الأثيوبي و دا معناه ان مشكلته مع الغزو ان مصري مش انه ضد الغزو عالعموم رغم أن مصر الخديوية ألغت الرق بالسودان و بنت المؤسسات و المدارس بينما اكسيوم دمرت حضارة النوبة
٢٠٠٠٠٠ فرد من السودان للجيش المصري كلام فارغ لأن اتفاقية كوتاهية الا يزيد الجيش المصري عن ١٦٠٠٠ جندي للاسف دا تخريف وللاسف اسمه دكتور ومين الحمار إلى اداله الدكتوراه