القصة ليست كما رويتها اخي الكريم و إنما عنذما هاجر المسلمين من مكة إلى المدينة طلب الرسول الكريم أن يتآخ الأنصار مع المهاجرين الذين تركوا كل أموالهم و ديارهم في مكة فقام أحد الأنصار و مسك سيدنا عبد الرحمان بن عوف فقال له من اليوم انت اخي و لك النصف مما املك ...فشكره عبد الرحمان بن عوف فقال له بارك الله لك في أموالك و اهلك ..دلني على السوق .....و المعروف عن ابن عوف أنه تاجر شاطر
علاش بحال هذ الشباب متعطاهمش فرصة في التلفزة ويستفد كلشي.ولا نسيم حداد وامثاله الداودية والستاتي وزيد وزيد. من التافهين هنا لمعمرين لينا قنوات الدولة.10 بحالك في المغرب بالله حتى تغير العقلية ديال الناس للافضل.الله يرحم من قراك.
كاين بعض الاشخاص،تعاليقهم تعري على حقدهم فالحين في تحطيم النفس ،تعودو على الفشل،خاصهم كل واحد حب يثبت نفسه على هذه الارض يحطمونه،قمة الحقارة والحسد،من لا يحب يستمع يمر
كنت أعمل مساعدة طباخ في مطعم بايطاليا ذات مرة صرخت في وجهي صاحبة المطعم فنزعت بلوزة العمل واخدت اغراضي وخرجت دون ان اتكلم كلمة واحدة واتصلوا بي بعدها للرجوع الى العمل وقلت لهم لن ارجع وساقدم استقالتي رغم انه ممنوع ان أترك العمل بهذه الطريقة.وكنت داىما اجعلهم يحترمونني حيث لا اسمح لهم بممازحتي لانهم كانوا يعرفون انني مسلمة
