انا تونسي شاهدت لك فيديو قصير يتحدث عن كتاب لجعيط طرحك كان رائع وارجو من حضرتكم مزيد من هذه النقود وخاصة قد توحش الاستشراق لدينا وكثر تبجحهم بعلم التاريخ وان لهم الوسائل مثل المخطوطات و الاركيولوجيا والمنهجيات المستعملة في طرحهم للتاريخ
شيخنا يا ليتك تفيدني شيحنا انا بلغت من العمري 24سنة واخر سنة لي في الجامعة شيخنا أنا أعناني من ذو الصغر الضعف في القراءة الشعر والتوتر أثناء القراؤة امام الناس ماذا افعل حتى ضعيف جدا في القراءة الشعر العامي والفصيح والله اعاني أشد المعاناة أرجوك أنقذني
أستاذنا الفاضل جزاك الله خيرا على حسن ظنك بى. كلنا فى البداية مرت بنا هذه الفترة .واذكر اول خطبة جمعة لى بعد صعودى المنبر قررت التظاهر بالاغماء هربا من الخطبة ولكن الله ثبت.بالنسبة للقراءات لابد من حفظ الشاطبية كاملة وتدريسها لمن لا يعرفها ان امكن .وان تخلوا بنفسك ساعة يوميا وتقرأ ٤ او ٥ ابيات قراءة جهرية منطبطة وتتحدث بها أمام من تحب. وتجعل عملك خالصا لله ان اصبت فلله وان أخطأت فلله أيضا فالله من وراء القصد. وبالنسبة للشعر يكفى قم بعمل قناة على اليوتيوب أقرأ بيت من الشعر فقط ثم اشرحه بعد تحضيره جيدا .ومرور الايام ستتقن ..ربنا يحفظك ويبارك فيك.
ذاك الذي يسمي نفسه الدوسري ويصف الشيخ مصطفى صبري بالغباء . والله لو جمع كل سكان وادي الدواسر الذي تنسب نفسك إليه ولو كان سكانه بالملايين وجمعت عقول هولاء و وزنت بعقل الشيخ مصطفى صبري لاشك أن عقل الشيخ مصطفى سوف يرجح على عقول هولاء مجتمعين . ولكن الذي اصايبت عينه بالرمد لاشك لن يحس ببهجة ضوء القمر . والذي تفعفنت معدته لن يجد لذة لاطايب الطعام والشراب. وقديما لاحظت العرب أن الجعل لكثرة عيشه في الروث والقذارات يتأذى كل التأذي من رائحة العطور وكان إذا ارادوا قتل الجعل صبوا عليه شيئا من ماء الورد وقد قال المتنبي في رده على شخص أنكر عليه قصيدة؛ بذي الغباوة من إنكارها ضرر كما تضر رياح الورد بالجعل . وتماما حالك يادوسري.
محمد أركون مثل مئات من العرب و المسلمين الذين تم غسل عقولهم و خطف أذهانهم و تغيير هوياتهم و خلخلة استقرارهم النفسي و لذلك هم دوماً يخلطون الأوراق و يبدلون المفاهيم. هكذا أفراد هم دوماً أعداء أنفسهم قبل أن يكونوا أعداء أمتهم. هكذا أفراد موجودون منذ اليوم الأول للإسلام تحت عناوين مختلفة و مسميات متنوعة و علينا الاهتمام برصد أقوالهم تفنيدها بهدووء و علم و بصيرة.
تحليل عميق وتعليق رائع كالعادة يا دكتور. ياليت يا دكتور تتحدث باستفاضة في مسرحيات مثل موت بائع متجول التي تتحدث عن وهم الحلم الأمريكي وارهاصات مابعد الحداثة الخ.
شكرا جزيلا يا دكتور وجزاكم الله خيرا ❤ موروا كتب سيرة حياة دزرائيلي بشكل جذاب ومحبب للقارئ، وأذكر اني قرأت ان طه حسين كان دائما يقول ان العقاد مجرد مقلد لموروا في كتابته عن سيرة الشخصيات، كما في العبقريات الاسلامية وغيرها من ناحية تناوله وتحليله للشخصيات، والتشابه يكمن في انه يختار غالبا شخصيات هو معجب بها الخ.. عكس مثلا ما يكتبه ستيفان زفايغ خصوصا في تناوله لشخصية الداهية جوزيف فوشيه رجل الحكومات الفرنسية المختلفة.
من يدعي أنه يرد على الشيخ مصطفى صبري هو إما أنه لايعلم بضاعة هذا الرجل أو أنه ليس بمستوى أن يعلمها وهو بكلا الحالتين مثله مثل ماقال الله تبارك وتعالى في بني إسرائيل: مثل اللذين حملوا التوراة ولم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا.
جميل جدا يا دكتور. انتهيت مؤخرا من قراءة روايته التربية العاطفية التي يقال انها كانت مستوحاة من حياته الشخصية وعلاقاته وعشقه لإماكن اللهو والمجون الخ والرواية بالمجمل تؤرخ لشباب فرنسا في فترته
شكرا جزيلا يا دكتور. سؤال خارج موضوع الفيديو اذا سمحت يهمنا رأيك🙏🌹 كنت اتناقش مع أصدقاء لي عن اقتناء الكتب وتكديسها بدون قراءتها بشكل آني وكثير من الأصحاب يراها عادة مذمومة بالمطلق ولا ينظر إلى الحالات التي يجد فيها المرء كتابا نادرا أو رخيصا الخ، فما رأيك؟
اقتناء الكتب من أفضل العادات ما لم تتحول إلى ببلومانيا اى هوس مرضى يجلب المشقة اكثر من المتعة.او يتحول إلى نوع من التوسوندوكو شراء لمجرد الاقتناء. المهم السعادة قبل الشراء وأثناء وبعد الشراء. دمت بخير وسعادة.
@@الشبابالمسلمحسامحسام جميل ، شكرا. برأيي المتواضع هناك بعض الروايات التي تحمل معاني وأفكار وفلسفات مثل روايات كافكا و ديستوفسكي و تولستوي أو الغريب لألبير كامو ودوريان جراي لوايلد ونحوها اظن تحتاج لوضع منهج للخروج منها بفوائد وفهم واحاطة.