هذه ليست مجرد أزقة،أو احياء.. بل هي مدارس الحياة، حيث تعلمنا كيف نقف على أقدامنا ونواجه الحياة بكل ما تحمل من تحديات. كل زاوية فيالاحياء العريقة تروي قصة،رائحة قهوة المساء..صراخ اطفال الحارة و هم يجرون خلف الكرة ..عجوز هرم تراقب من خلف النافذة..فتاة في ربيع العمر تنظف مدخل باب المنزل..صاحب الدكان جالس بجوار دكانه الصغيرعلى كرسيه الخشبي ينتظر زبناء الحارة ...
تستاهل ملييييون اشتراك ومليون لايك رجعتني لايام زمان في حمص وحماة الله يعطيك العافيه وانشر لنا المزيد من الفيديوات لاغاني ذوق والتمشاية ذوق والاجواء ذوق الذوق
المفروض الفيديو عن طبيعة المشتى مو البيوت والحارات .شو استفدنا من ها التصوير جمال المشتى بطبيعته !!!!!!!!!! ثم لايحتاج الى أغاني وإنما صوت العصافير والماء .
شكرا لاهتمامك، و أيضا هناك فيديوهات اخرى على قناتنا تظهر جمال طبيعة المشتى ، كل شخص له ذوقه الخاص و طلبه الخاص ، و نحن نحاول أن نلبي رغبات الجميع ❤️❤️❤️
لماذا نعود للماضي ؟؟؟؟؟؟ 🤕هل الحاضر هو السبب؟ 🤨ام ماذا ولماذا نقف عند بابه كل فترة ؟😊 هل سالت نفسك هل السؤال؟. االماضي سوف يظل و مازال ..... المعلم الاول للبشرية و الدليل عندما نخطئ نرجع اليه و يعلمنا دروس للمستفبل ...كم ان حضنك كبير و و حنانك واسع نحن نقسى عليك و نحملك الاخطاء ثم نعود اليك بالدموع و نعرف ان الماضي هو المسقبل نفسه والسبب نحن البشر نكرر الاخطاء نفسها. و قلبك الكبير يسمح لنا ان نجلس حولك و نلعب عندك و تمد لنا جسور الامل للمستقبل و نعدك بان لن نكررتلك الاخطاء و لكن نحن نحبك كثير و نعود اليك من ليس لة ماضي لن يتعلم ابد الدهر. هذا السبب الذي دفعنى ان اشاهد الماضي و احبه فهل كنت محق فيما اقول هل انتم معي ام انا الوحيد في الصف شكرا لكم و لوقتك الثمين من اجل قراءه ملاحظات زميلل لكم في الحياة(الماضي نفسه المستقبل ولكن لم يفهمه الا القليل و احس بنعمته الكثير عندما ندمع فتذكر ان المعلم الماضي يجلد من اجل حبه لك و حبه يبنى لك جسور الامل و الثقة لك فبتسم انك في حضارة الماضي و جنونه وحبه يعطى للبشرية الكثير من الفرحة و المرح احب الماضي للابد)
أنا حبيسة صوت فيروز الذي سحر وحير العقول و القلوب تسالوني وتتسائلون ، كيف تشعُرين عند سماع فيروز صوت فيروز ينطوي على سِحرٌ عجيب ولُغز مُحير بِمُجرد سماعِ صوت فيروز أُصبِحُ في ذات اللحظة خارج نطاق الزمان والمكان وتجتاحُ كياني كُله عاصِفة قوية تعصِفُ بالشعور واللاشعور بسرعة الضوء فترتفعُ روحي معها لتُحلق في أعلى طبقات الفضاء العُليا وتطوف مع صوتها حول كل العوالم في هذه المِجرة صوت فيروز مركبة فضائية من نوع آخر تأخذنا من معها خارج نطاق الزاماكان في رحلة إلى كُل الأزمنة وكل المُدن وكل الذكريات هل تعلمون ... بانه لِمُجرد سماعي صوت فيروز تتعطلُ خاصية جاذبية الأرض بالنسبة لكياني المعنوي وتضطرب قوانينُ المشاعر داخلي وتتضارب فلا أدري هل روحي تطّرب أم تبكي هل أنا أطير وأُحلق فوق السحاب .. أم أسبحُ مع صوتِها في كُل أنهار و بِحار ومُحيطات العالم ... هل أطوفُ على كُلِ المُدنْ التي هز فيها صوت فيروز وجدانُ العالم وضميره ، أم أُهرولُ إلى تِلك الطُرقات والقها وي العتيقة والبيوت القديمة،.. أُقبل أرضِها وأضُم إلى قلبي ثراها وأشمُ رائِحة القهوة وعبق الياسمين الذي عطر هواها وترُن في أذني صدى أصوات وضحكات الصبايا وحِكاياتِ العجائز وأسمعُ تراتيل الكنيسة وصلواتِ المساجِد صوت فيروز وطنٌ ليس له حدود وقلبٌ كقلبِ الأم يسعُ العالمُ كُله فمن فقد الأُم يسمع صوت فيروز ومن فقد الوطن يسمع صوت فيروز ومن فقد دفئ الأسرة يسمع فيروز ومن فقد الحُب يسمع فيروز ومن يفتقد تذوق الجمال ,.. فليسمع فيروز إن صوت فيروز شيء خارق ومُعجز بِكُل ما تحمل هذه الكلِمة مِن معنى ففيِه يُختزلُ تاريخُنا وحكاياتِنا وذاكِرتُنا وهويتُنا وأحلامُنا وآلامِنا صوت فيروز يُلغي شُعورُنا وإحساسُنا بالزمان والمكان ويأخُذُنا إلى بوابة كونية نعبُر مِنها بِأحا سيسنا ومشاعِرِنا وخيالنا وفِكرِنا وذاكِرتِنا إلى عوالم لا مُتناهية في الرحابة والسِعة صوت فيروز كحادي القلوب يأخذنا إلى مدينة واحدة تجمعُنا على اختلاف مشارِبِنا ومذاهِبِنا على حُب هذا الصوت المُعجز فرُبَ ما أفسدته الاختِلافات والخِلافات يُصلِحه صوتُ فيروز صوت فيروز يا إخوتي وطن شُيدَ مِن الحُب والسلام للحب والسلام فإلى فيروز من قلبي السلام aml muhamd
اسم السيدة فيروز الحقيقي يا حلوين نهاد وديع حداد من اصول فلسطينية هاجر والديها من الناصرة الى لبنان عام 38 موثقة في المجلة اللبنانية الحوادث صاحبها المرحوم سليم اللوزي