قناة متخصصة في شروح ودروس وردود علمية لصاحبها / أحمد بن عمارة وعقيدته: عقيدة السلف الصالح، أهل السنة والجماعة وهو طالب علم شرعي تتلمذ وطلب العلم على كثير من أهل العلم لاسيما كبارهم، ومنهم: ١- سماحة الشيخ الوالد/ د. صالح بن فوزان الفوزان ٢- سماحة الشيخ/ صالح بن محمد اللحيدان ٣- فضيلة الشيخ/ عبد العزيز بن عبد الله الراجحي ٤- معالي الشيخ/ عبد الكريم بن عبد الله الخضير ٥- معالي الشيخ/ سعد بن ناصر الشثري
بخلاف الدروس والدورات المختلفة التي حضرها لبعض طلاب العلم وأساتذة الجامعات. وكل هؤلاء كانوا في الرياض صرف الله عنها كل سوء.
وأما في مصر -قبل سفره إلى الرياض عام ١٤٢٨ الموافق ٢٠٠٧م- فكان قد تتلمذ على: ١- فضيلة الشيخ/ هشام بن فؤاد البيلي ٢- مصطفى بن العدوي - وذلك قبل ظهور وانتشار البدع التي وقع فيها
ومن مؤلفاته: كتاب "فضل لا إله إلا الله وشروطها"، تقديم سماحة الشيخ الوالد/ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله ، طبعة مدار الوطن بالرياض. بخلاف الكثير من الأبحاث والمطويات التي لم تطبع.
ومن الإجازات: إجازة في القرآن الكريم: ١- قراءة الإمام عاصم براوييه حفص وشعبة ٢-قراءة الإمام ابن كثي
السلفية الحق من يعمل بكتاب الله وسنة رسوله من القرءان العظيم لأن آياته واضحة والحرام والحلال موجودين فيه أما الحجة الباطلة التى تتمسكون بها عدد الركعات والوضوء فى الصلاة فهى التى أورثناها من الله تمام مثل القرءان لأن الله كما خلقنا وجعلنا على ملة الإسلام وحفظ لنا القرءان بقوله (إن نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) و كل إنسان مسلم يتبع أبائه فى الصلاة إذا كانوا يصلون ويوجد كثير لا يصلون وهم مسلمين ماذا قدمت الكتب لهولاء ، النقطة الثانية دائماً اقرأ كثير من الأحاديث الشريفة الصحيحة ولكن المحير فى الأمر أن الأئمة الكبار لهم أراء فيها وعندما أطلع بنتيجة أطلع بما يستشفه قلبى والقلوب متفاوته وقال الله ءأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار) والقرءان عربى مش اعجمى فما لكم لا تفقهون قولاً ،، وانا لا اكدب الأحاديث كلها ولكن يجب عليكم التدبر فى كتاب الله جيداً قبل الأخذ بأى حديث حتى لا أفتن
الأية اللى إنتا بتتكلم عليها دى يا مضلل يا شارب الكتب من دون كتاب الله هى نفسها التى تقول ان الذى يشاقق الرسول ويجعلوا الناس فرق ويتبعونهم فى اخر الزمان من غير هدى من القرءان هم نفسهم الصحابة واتحداك لو الخمس أسماء الذين نسخوا القرءان العظيم من السيدة حافصة زوج رسول الله صل الله عليه وسلم ولم ينسخوا شيئاً اخر هم من الصحابة اللى بتتكلم عليهم ، بل هم عباد الله الصالحين ، ولو أن الناس قرأوا القرءان أولا وتدبره جيداً وكلام الله واضح وآياته بينات لكل من له قلب نظيف لتبين للناس الذى نقوله ، يا سيد الذى يحصل ألان هو حكمة من الله وإختبار أكبر لتلك الفتنة العمياء التى تبين لاصحاب القلوب النظيفة أين الحق وأين الباطل والسلام على من إتبع الهدى
1:39:00 التعريف يكون في الامور الخفية وليسى في من لم يعمل بمقتضا لا اله الا الله نقلاً من كتابك في فضل وشروط لا اله الا الله هداك الله وهداني والجميع (. وهكذا تجد الجواب من أئمة الدين في ذلك الأصل عند تكفير من أشرك بالله فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل لا يذكرون التعريف (۱) في مسائل الأصول إنما يذكرون التعريف في المسائل الخفية التي قد يخفى دليلها على بعض المسلمين كمسائل نازع بها بعض أهل البدع كالقدرية والمرجئة أو في مسائل خفية كالصرف والعطف، وكيف يُعرفون عبّاد القبور وهم ليسوا بمسلمين ولا يدخلون في مسمى الإيمان؟!! وهل يبقى مع الشرك عمل ) ص 70 انظر وفقك الله كيف تناقض نفسك وفتاوى للشيخ صالح عن سائل قال له ان زوجي مات وهوا لايصلي فقال لايتصدق عنه اي انه غير مسلم ولم يقول بمانع التعريف لايحكم عليه مع ان الصلاة ثاني ركن وان صرف الصلاة لغير الله اصبح الشرك في العبادة وتقول يجب التعريف قبل الحكم وهي معنا لا اله الا الله الحقيقة اني احبك في الله لانك شخص طيب تحب الخير في ما ظهر لي
جزاك الله خيرا .. وأما التناقض فغير موجود بفضل الله وحده ، والأصل أن تسترشد قبل أن تتهم أحدا بالتناقض في أقواله ، وأنا عاذر لك في دعواك علي ، ولو تأملت ما كتبته من غير اجتزاء علمت أني على درب العلماء أسير في التفرقة بين الكلام على النوع وعلى شخص بعينه ، وإن كنت نقلت كلام للشيخ إسحاق آل الشيخ ... وأما الصلاة فنعم ، لأنه معلوم أن ترك الصلاة معصية ، ولا يشترط في في فاعل المعصية أن يعلم مآلها وما عليه من أحكام ، وهذا مأخوذ من حديث الرجل الذي وقع على امرأته في نهار رمضان ، فإنه قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم : (هلكت) ، قال له : "وما أهلكك؟" قال : (وقعت على امرأتي في نهار رمضان) ، فأمره بالكفارة ، ولم يكن يعرفها .. فكذلك معلوم من الدين بالضرورة أن الله فرض على المسلمين الصلاة ، وأن تاركها على خطر وأما بعض الأعيان المنتسبين للإسلام والواقعين في الشرك - أقول بعض الأعياااان - ، فبعضهم يظن أن هذا من الدين ، لاسيما مع تضليل علماء الأضرحة لهم بهذا ، فلابد من استيفاء شروط التكفير معه وانتفاء موانعه .. وما دمت وقفت على كتابي ، فأدعوك لتقرأ - على الأقل - فصل : وضد العلم الجهل لنهايته ..