احسنت شيخ انا ايضا بحث عن اسم الله الاعظم هو الله .هو الله لاوإله الا هو .بسم الله الرحمان الرحيم .البسملة نجدها في اي سورة من القرآن الكريم ماعد سورة التوبة سبحان الله اسم الله الاعظم هو الله بحسب فهمي ولاكن كل اسملء الله هي اعظم
عطل بطل من كل سحر مسحور وعمل القبور ومن كل نفس وعيون حاسدون ومن كل عارض مانع عن الصحة والعافية وميت اموري أن الله سيبطله أن الله لا يصلح عمله المفسدين قولوا اميييييييين
《الإمام أبو حنيفة رضي الله عنه (ت 150 هـ)》 قال الإمام أبو حنيفة رضي الله عنه: "قلت: أرأيت لو قيل أين الله تعالى؟ فقال: يقال له كان الله تعالى ولا مكان قبل أن يخلق الخلق، وكان الله تعالى ولم يكن أين ولا خلق ولا شىء، وهو خالق كل شىء". الفقه الأبسط ضمن مجموعة رسانل أبي حنيفة بتحقيق الكوثري ص/ 25.
@@user-vp1fs6zy8n اعلم أخي أن اعتقاد المسلمين سلفهم وخلفهم أن الله غنيّ عن العالمين، أي مستغن عن كل ما سواه أزلاً وأبدًا فلا يحتاج إلى مكان يقوم به أو شىء يحل به أو إلى جهة، ويكفي في تنـزيه الله عن المكان والحيز والجهة قوله تعالى (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَىءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ) الشُّورى11، فلو كان له مكان لكان له أمثال وأبعاد طول وعرض وعمق ومن كان كذلك كان محدَثًا محتاجًا لمن حدَّه بهذا الطول وبهذا العرض وبهذا العمق، هذا الدليل من القرءان، أما من الحديث فما رواه البخاري وابن الجارود والبيهقي بالإسناد الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (كَانَ اللَّهُ وَلَمْ يَكُنْ شَىءٌ غَيْرُهُ) ومعناه أن الله لم يزل موجودًا في الأزل ليس معه غيره لا ماء ولا هواء ولا أرض ولا سماء ولا كرسيّ ولا عرش ولا إنس ولا جن ولا ملائكة ولا زمان ولا مكان، فهو تعالى موجود قبل المكان بلا مكان، وهو الذى خلق المكان فليس بحاجة إليه، وهذا ما يستفاد من الحديث المذكور. وقال الحافظ البيهقي المتوفى سنة 458 هـ في كتابه الأسماء والصفات (استدل بعض أصحابنا في نفي المكان عنه تعالى بقول النبي صلى الله عليه وسلم (وأنتَ الظَّاهرُ فليسَ فوقكَ شىءٌ، وأنتَ الباطنُ فليسَ دونَكَ شىءٌ) وإذا لم يكن فوقه شىء ولا دونه شىء لم يكن في مكان) وهذا الحديث فيه الرد أيضًا على القائلين بالجهة في حقه تعالى. وقال الإمام عليّ رضي الله عنه (كان الله ولا مكان وهو الآنَ على ما عليه كان) رواه الإمام أبو منصور البغدادي. وأما رفع الأيدي عند الدعاء إلى السماء فلا يدل على أن الله متحيز في جهة فوق كما أن حديث مسلم عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم استسقى فأشار بظهر كفيه إلى السماء، لا يدل على أن الله في جهة تحت، فلا حجة في هذا ولا في هذا لإثبات جهة فوق ولا جهة تحت لله تعالى بل الله تعالى منـزه عن الجهات كلها. وقال الإمام السلفي أبو جعفر الطحاوى المولود سنة 227هـ فى عقيدته التى ذكر أنها عقيدة أهل السنّة والجماعة (تعالى (يعني الله) عن الحدود والغايات والأركان والأعضاء والأدوات لا تحويه الجهات الستّ كسائر المبتدعات). انتهى وممن نقل إجماع المسلمين سلفهم وخلفهم على أن الله موجود بلا مكان الإمام النحرير أبو منصور البغدادى المتوفّى سنة 429 هـ الذي قال فى كتابه الفَرْق بين الفِرَق في بيان الأصول التي اجتمع عليها أهل السنة، (ص 256) ما نصّه (وأجمعوا (أي أهل السنة والجماعة) على أنّه (تعالى) لا يحويه مكان ولا يجري عليه زمان) وكذلك الشيخ الفقيه محمد مَيَّارة المالكي (1072هـ) حيث قال ما نصه (أجمع أهل الحق قاطبة على أن الله تعالى لا جهة له، فلا فوق ولا تحت ولا يمين ولا شمال ولا أمام ولا خلف). اهـ وفي طبقات الشافعية الكبرى لتاج الدين السبكي عبد الوهاب بن علي بن عبد الكافي السبكي سئل عبد العزيز بن عبد الله الماجشون (توفّي 164 هـ) عما جحدت الجهمية فقال (وإنما أمروا بالنظر والتفكر فيما خلق بالتقدير وإنما يقال كيف لمن لم يكن مرة ثم كان، فأما الذي لا يحول ولا يزول ولم يزل وليس له مثل فإنه لا يعلم كيف (1) هو إلا هو…..) إلى آخر كلامه رحمه الله. وقال القاضي عبد الوهاب بن علي بن نصر البغدادي المالكي أحد أكابر المالكية وهو من أصحاب الوجوه المتوفى سنة 422 هجرية في شرحه على عقيدة مالك الصغير ص 28 ما نصه (ولا يجوز أن يثبت له كيفية لأن الشرع لم يرد بذلك ولا أخبر النبي عليه السلام فيه بشْيء ولا سألته الصحابة عنه ولأن ذلك إلى التنقل والتحول وإشغال الحيز والافتقار إلى الأماكن وذلك يؤول إلى التجسيم وإلى قدم الأجسام وهذا كفر عند كافة أهل الإسلام). انتهى وقال المفتي المالكي العلامة الفقيه أحمد بن محمد بن عبد الله المُكنِي الطرابلسي (2) (ت 1101 ھ) مفتي طرابلس الغرب ليبيا ووالده وجده كذلك، في مقدمة كتابه وهو مخطوط شُكر المنّه في نصر السُّنّة ذَكر عقيدة أهل السنة وبدأها بقوله عقيدة أهل السنة على سبيل الاختصار من كلام العلماء الأخيار، قال فيها في تنزيه الله تعالى ما نصه (لا يحُده المقدار، ولا تحويه الأقطار، ولا تحيط به الجهات، ولا تكتنفه الأرض ولا السماوات، وقال أيضًا تعالى أن يحويه مكان، وتقدس أن يحده زمان، بل كان قبل أن يخلق المكان والزمان) وبعد أن سرد هذه العقيدة قال ما نصه (فمن اعتقد جميع هذا كان من أهل الحق والسُنة وخالف أهل الضلال والبدعة). وقال قاضي الصحراء أبو بكر (3) محمد بن الحسن المُرادي الحضرمي القيرواني ثم الموريتاني (ت 489 ھ) في عقيدته ما نصه (اعلم أنه لا يُسأل (عنه) سبحانه بكيف (لأنه لا مثل له) ولا بما (لأنه لا جنس له) ولا بمتى (لأنه لا زمان له) ولا بأين (لأنه لا مكان له). وقال الشيخ أبو زيد عبد الرحمن بن أحمد الوغليسي (4) المالكي البجائي الجزائري (المتوفى سنة 768 هـ) في مقدمته (المقدمة الوغليسية) قال في تنزيه الله تعالى ما نصه (ليس بجسم ولا جوهر ولا عرض، منزه عن التركيبات والتحديدات والتقديرات وعن صفات المتحيزات ولواحق المحدثات، وهو خالق الموجودات وما يجري عليها من التبديلات والتغييرات، واحد لا شريك له (ليس كمثله شئ وهو السميع البصير). وقال إمام الحرمين عبد الملك الجويني المولود سنة 419 هـ في كتابه الإرشاد (مذهب أهل الحق قاطبة أن الله يتعالى عن التحيز والتخصص بالجهات). انتهى أماتنا الله على عقيدة الأنبياء وحشرنا معهم وجمعنا مع سيّد الأوّلين والآخرين في جنّات النّعيم.
اللهم اغفر لي ولوالدينا ووالديهم وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات بحق محمد صل الله عليه وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
اللهم اغفر لي ولوالدينا ووالديهم وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات بحق محمد صل الله عليه وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله اكبر
الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله ❤الله االله ألله الله الله الله الله الله الله الله الله الله ❤الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله ❤الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله ❤الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله ❤ألله حبيبي ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا. ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤