جماعه الاغنيه دي انا سمعتها السنه اللي فاتت و انا بعمل لوحه عن أبي بكر الصديق للمدرسه حرفيا حسيت بحته تانيه بمزاج تاني و اللوحه طلعت تحفه و المديره مس نوره كانت قايله ان اللوح المميزه هتتعلق على الفصل من برا و لوحتي كانت اللوحه الوحيده اللي تعلقت على باب الفصل يشوفها الرايح و الجاي في حين أن باقي اللوح تعلقت جوا الفصل ع الحيطه ... عمري ما هنسى احساسي ساعتها كنت حاسه بفخر اوي و كل ما بشوف اللوحه بتبسط
😢😢😢😢😢 ياريت نقول للزمان ارجع يازمان. اصبحنا غرباء في زمن الفتن والماديات وقلة الدين. اللهم خواطرنا نحن من نتالم في صمت وابعد عن امة سيدنا محمد كيد الكائدين
فيديو لا أمَلّ من مشاهدته، أكبر من مجرد غناء.. وأكبر من مجرد احترافية.. مش مجرد تدارك موقف؛ ده درس وحالة وانسجام.. وجمهور رفيع الذوق، وفنان شديد الاحتراف، دي قدرات صوتية نادرة، ده ببساطة اللي يميز علي الحجار.. حطوا أي فنان تاني في الموقف ده وشوفوا هو وجمهوره وفرقته كان هيبقى شكلهم إزاي؟ ده موقف تتفكرش فيه حفلة.. لكن علي الحجار خلّده كـ مشهد مبدع وانسجام الجمهور اللي متأثرش لحظة بغياب الكهرباء وعودتها.. كلها دلائل إن الحجار استثنائي.
حبيبى ورفيق رحلة العمر من الشباب وأنا وأنت فى بداية العشرينات وتحديدا من عام 77 وحتى اليوم وقد شارفنا على السبعين فأنا وانت من جيل واحد قد يفصل بيننا بضعة شهور.على الحجار أنت تاريخ وذكريات أستلمت أذانى بعد مرحلة الطفولة والفتوة وبواكير الشباب التى إستولى عليها عبد الحليم من أواخر الخمسينات حتى وفاته فى 76 فوجدت فى صوتك ملاذا جديدا فى مرحلة جديدة لم تمحو عبد الحليم من ذاكرتى وذكرياتى ولكنها كانت حقبة جديدة تحمل نفس معانى الحب والرقى والإحساس فى طبعة جديدة معاصرة.صوتك ياعلى لا يقارن بأى صوت من معاصريك وأعمالك على مدى أكثر من 40 سنة محفورة فى الوجدان ولكن.... وآه من ولكن! العمر له أحكامه التى لا نستطيع الخروج عليها.فصوت على وهو فى السبعين يفوق بكل تأكيد من هم أصغر منه سنا بعقود فليس هذا مجال مقارنة ولكن المقارنة الحقيقية هى مع على الثلاثينى والأربعينى بل والخمسينى. الفارق كبير ياعلى فمن محب وعاشق لصوتك أرجوك لا تعاند سنن الكون وأستطيع أن أطلب منك -ودافعى فى ذلك هو الحب ولاشئ سواه-أن تتوقف الآن خاصة عن تقديم حفلات لن تضيف إليك جديدا اللهم إلا بعض المال ولكن فى المقابل قد تنقص من كنز الذكريات الذى تراكم فى أفئدتنا على مر السنين وعن نفسى أتألم وأنا أسمعك فى هذه الحفلات لأنى أقارنك بهذا الشخص المتربع فى وجدانى خاصة و وأن رأسمالك هو صوتك وإحساسك الذى لا يقارن ولست كغيرك ممن يستعين بمكملات كالحركات والتطيط والراقصات والراقصين على المسرح لمداراة الخلل الموجود عندهم كمطربين أو حتى مغنين وأرى أن تكتفى بتقديم أغانى جديدة مسجلة حيث يكون التحكم التقنى فيها متاحا وإمكان مراجعة ما يحدث من هنات فى الصوت بحكم العمر. أرجو ان تصل رسالتى هذه لك وأظنك ستتفهم الدافع إليها وهو الحب ولا شئ سواه مع خالص مودتى وتمنياتى لك بموفور الصحة والسعادة.
علي الحجار فنان عظيم لن يكررك الزمن....صوت مصر بكل جداره .....تربينا على صوتك الدافي و المميز و الذي يعيدنا الى اجمل الذكريات ....كل الحب و الاحترام لك من الجزاءر