للأسف ، كم و كم نشوف تمثيليات و مسلسلات و أفلام قديما و حديثا لا تلائم مجتمعاتنا و لا تعبر عن الواقع المعاش ، كل همهم التقليد و التفلسف و " العمل من الحبة قبة " ، و تفاقمت الأمور في زماننا هذا فصاروا ينسجون على منوال المسلسلات الغربية و يبتكروا شخصيات تواجه أزمات معتادة في الحياة ثم تحاول بسهولة أن تحل هذه الأزمات بحلول هي و إن كانت غير معدومة البتة في مجتمعاتنا إلا أنها نادرة لكنهم يصورونها أنها بديهية مثل القتل الفوري و السطو المسلح و الإنتحار ، فيغرسوها في النفوس على أنها حلول لا مفر منها !
الصراحة النهاية فاشلة اولا المصدومة ملقية على الطريق ميته دون حتى استدعاء الاسعاف. اثنين بسرعة 70 كم. لا يستدعي حالة الوفاة على الاقل. كسر. شئ من هذا. اثنين كيف الزوج بكل ها التلميحات. لوح. حتى لم يفكر. ما تقوله زوجته لم يشعر بشئ والرابع. كيف عرف الزوج انهم في هذا الطريق وكذلك. يلحق بسيارة الشرطة. لكي. يضفر. باالمجرم. خاتمة غير موفقة نهائيا. وفاشلة. والعجب ان الممثلين قامة. كيف وضعوا انفسهم. لهذه الغلطة. اعتقد اما ملئ فراغ للتلفزيون ام ملئ جيوبهم. الخالية في تلك اللحظة فقبلوا. بهذا العمل. الغير موفق.
مسلسل يتكلم عن الزوج الديوث اللي يستغل زوجته لتغري مديره ورئيسه عم صقر في العمل وهذا موجود في الخليج..وللمعلومية اختاروا اسم صقر نسبة لصقر التاجر الكويتي الكبير
اولا التعميم لغة الجهلااااااء فاين الدليل ياقاذفة الشرف الذي هناك حده ثمانين جلدة قال تعالى ( فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على مافعلتم نادمين) ثانيا (حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا) ماوضع صورتك هذه بدون حجاب ألم تسمعي قوله تعالى (وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى) وقوله (ولايبدين زينتهن الا لبعولتهن) فمن سمح لك بالظهور هكذا فهو كذلك ديوث وإذا كنت مسلمة فاين الأخلاق واين انت عن الفتنة أشد من ماذا... القتل والعياذ بالله نصيحة نحن ذنوبنا كالجباااال لا نلقى لها بالا غافلين عن التوبة والاستغفار فهل يعقل ان نزيد من ذنوب نحن في غنى عنها استغفري الله كثيرا تقربي منه واطلبي ان يطهر قلبك ولسانك فنحن لا نعلم متى نموت وعلى اي حال اللهم اني اسألك لي وللمسلمين أجمعين حسن الخاتمة وانت راضا عنا
هي ليس فن ، هي في أصلها ليست من الغناء ، اسمها مشتق منها ( عرضة ) أي الاستعراض او العرض بالسيوف و البنادق ادوات الحرب ، و لا علاقة للسيوف و البنادق مع الغناء و الطرب ، فيها ترفع الإعلام و تدق الطبول و تطلق النار ، وكلها شعارات تتجمع الناس فيها لبث روح الحماس و الشجاعة و الرجولة في النفوس.