العراق ما زال يصدر النفط الخام بأسعار منخفضة جدا، ويقوم باستيراد البانزين المحسن والسوبر من باقي الدول وبأسعار مرتفعة جدا وخيالية، هل تعلم بأن هناك شركات عالمية تقوم بشراء النفط العراقي والقيام بتكريره وبيعه مرة أخرى على شكل مشتقات نفطية ومنها البنزين المحسن والكازويلين إلى السوق العالمية وبأسعار مرتفعة جدا، ومن ضمن هذه الشركات هي شركات اماراتية، حيث تقوم هذه الشركات بتكرير هذا النفط الخام وبيعه إلى العراق على شكل بنزين محسن وبأسعار مرتفعة جدا، والعراق مازال يستورد المشتقات النفطية ومنها البنزين المحسن والكازويلين، وبأسعار مرتفعة جدا، ومصفى الفاو النفطي في محافظة البصرة لم يتم انشاءه و بناءه منذ عام 2015، تم التعاقد عليه ولكن لم يتم تشييد هذا المصفى والعمل به، مع الأسف الشديد، ندعو وزارة النفط العراقية ورئاسة الوزراء العراقية وعلى رأسها رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، ببناء وإنشاء مصافي نفط جديدة، ومنها مصفى الفاو النفطي في محافظة البصرة.
يجب عمل مختبر النخيل الفرنسي وانتاج الفسائل في العراق لان استيراد توربيد يكلف غالي جدا ولم يقدر العراقي على الشراء وكذالك الحوم يحب عمل مشروع الابقار والجاموس والاغنام على العتبة عمل هذه المشاريع لما فيها من فائدة الى العراق
يقال بانه تعرض للتخريب قبل الافتتاح من خلال املاءه بالماء واتلاف اجزاء كبيره منه وذلك بتأثير دول الجوار التي تصدر المنتجات النفطية للعراق وكذلك الجهات المستفيدة من عمولات الاستيراد الضخمة جدا
في بدايه البرنامج تم ذكر بطاقه سبعمائة الف نخلة.....وهذا غير صحيح ادخل علي صفحة المزرعه ستحدها سبعون ألف نخلة ثم أصبحت خمسون ألف نخلة.....والى الآن تم زراعة ثلاثون ألف نخلة.........
لا شيء باليد لا شيء ملموس من المصفى فقط كلام في كلام وين الثمار وقد افتتح المصفى بزمن عادل عبد المهدي مره و الكاظمي وبزمن السوداني وما شفنا بعيونا لي لتر بانزين 😢