رئيس تحرير موقع سيريانيوز الذي يعتبر المؤسس للصحافة الاحترافية على الانترنت في سوريا ويعمل منذ العام 2004 ، عملت منذ العام 1997 في مجال الدراسات الاقتصادية والاجتماعية والاعلامية وكنت مديرا للمركز الاقتصادي السوري حتى العام 2007. خريج كلية الهندسة الكهربائية عام 1995 وخريج كلية الاعلام عام 2004 مدرب ومدير مشاريع في البي بي سي منذ العام 2005 وحتى العام 2014 مهتم بالتاريخ خاصة بتاريخ منطقة الشرق الاوسط المعاصر ولي عدة مساهمات في هذا المجال مؤلف رواية يوم اختفى جبل قاسيون الصادرة عام 2013
حياك أستاذ نضال الله يعطيك العافية شكرأ لك على جهدك الرائع ولطيب الشيخ حمد وابنة لشيخ تميم صنعو من بلادهم في فترة جيزة دول تنافس الدول العظمى ببنما عندناهذا الولد المعتوة إلأمرق البهرزي لكيماوي هددم دولة عمرها الألف السنين
سورية بموقعها الجغرافي اصبحت منطقة صراع بين الدول الكبرى للتغير الواقع الديمغرافي وهي اول دولة التي تريد هذا التغير هي ايران المجوسية والشيطان الاكبر هي من تعطي الاوامر لكل الدول حتى تمزق كل شبر من سورية الاجتماعي والثقافي والتاريخي وابو رقبة وضعه فقط اجر كرسي حتى يبقى على كرسيه ويتبع اوامر كل هذه الدول بكل تخازل وذل
الدول الأوروبية تعاملت مع نظام الأسد وخاصة في مشكلة اللاجئين سياسياً كسند ولتفريغ سورية من الشعب السوري وسكوتهم على جرائمه بحق الشعب السوري بشكل أو بآخر..دليل على ذلك وخاصة فيما حصل في أمر محاكمة رفعت الأسد.. وربما علمت منذ أكثر من سنة ونيف أو أكثر لا أذكر بالدقة والضبط بموقف "بابا الفاتيكان" من الأسد والذي يعبر عن حقيقةً الموقف الأوروبي الصريح ولكن غير المعلن عندما استقبل السفير السوري الجديد لدى الفاتيكان: * بادله التحيات بالمثل للأسد *أثنى على دور الأسد في" محاربة الإرهاب" *صلى لأجل السلام في سورية. الموقف الأوروبي منافق.. ومن يصل من السوريين لأوروبا يوضعون تحت المراقبة.. في إكمال المهمة وضبط السوريين المنتفضين والمعارضين للأسد حتى على أراضيها.. وإلا ما تفسيرك لوجود القوات الأمريكية والبريطانية والفرنسية في التنف وشرق الفرات.. بالنسبة لإيران فبمجرد رفع الغطاء الروسي الأوروبي الأمريكي عن مساعدتها في استكمال سيطرتها وبسط نفوذها على سورية والعراق اليمن..لبنان سيتمكن معارضو وكارهو ايران من دحر حرسها الثوري ومرتزقتها وملاحقتهم حتى طهران. ولكن..جميع هذه الدول تسمح لإيران بذلك تبعاً لمصالحها و وتضرب الوجود الايراني وتحاربه عبر اسرائيل تبعاً لمصالحها عندما تتخطى ايران الحدود المرسومة لها والتي تحاول ايران قضم المزيد من النفوذ والتقدم والتمكن ديموغرافياً أكثر طالما الفرصة لذلك تسنح في ظل قرع هذه الدول الأوروبية أجراس الصمت. "سورية عربية" وليست فارسية ونظام الأسد الأب والابن المندس عمل لصالح ايران ضد مصالح العرب والشعب السوري وعليه يجب التخلص منه بأسرع وقت ممكن لأنه مدسوس في الحارة كصطيف الأعمى ويشكل بقاؤه في سورية خطراً كبيراً على سورية ووحدتها وشعبها..كل الاحترام
ذهب اسد للخرامنئي حتى يقول له لقد وضعوا علي شروط قد تكون الخطوة الاولى حتى نكون نهاية بقائكم ياثيدي الخرامنئي في ثورية ورئيثي وعبد الخريان فطسوا كيف العمل حاليا😂
يقصد بالمقاومة هاض المجرم الصفوي الطائفي قتل وذبح اهل السنة في سوريا ايران كيان هش ضعيف ولكن محمي من امريكا وإسرائيل وحلف الناتو وهم اداتها لمواجهة المد السني في المنطقة
كلما استمعت الى كلام احد المعارضين السوريين يزداد يقيني أن السبب الأكبر لبقاء الاسد في السلطة هو فشل المعارضة السورية في اقناع الشعب السوري بأنها افضل من النظام وانها بهذا المستوى المتدني جدا من التفكير
كذبة المقاومة والممانعة أكبر كذبة . فسورية والميليشيات الطائفية التي تدور في الفلك الإيراني والنظام الإيراني المتخلف عقائدياً وإيديولوجياً إنما هي عصابات مافيوية أولغارشيا تمارس العنف والإجرام وتستحل دم المسلم وتنتهك حقوق الإنسان في الحياة الحرة الكريمة بطرق متوحشة وتمارس الإستبداد وإلغاء حقوق الآخرين وفقاً لمنظومة متخلفة فكراً وعقيدة وتبعث الأحقاد معتمدة على نظرية دينية خرافية بائدة متخلفة تعتمد على معتقدات خرافية تخالف العقل والمنطق وبهذه الإيديولوجية المتخلفة تنشر الأحقاد والعداوات بين الشعوب وبشكل خاص الإسلامية . حالياً الطغمة الحاكمة في إيران وأذنابها من الشيعة والعلويين في العراق واليمن وسورية ولبنان شوهوا معنى الإسلام وأساؤوا للشعوب العربية والإسلامية . حتى أصبحوا بنظر المفكرين الأحرار أبعد ما يكونون من الإسلام خاصة بما ابتدعوه من الهرطقات المسيئة لعقيدة التوحيد الإسلامية . إن التشيع الفارسي مجوسي مناقض لدين التوحيد المحمدي ومعادي للإسلام الرسمي الذي ارتضاه الله لعباده من المسلمين . إن الشيعة الفرس إنما تشيعهم قومي مجوسي لزرادشت وماني ومزدك سعوا منذ انتشار الدعوة المحمدية في بلاد فارس إلى إيجاد دين باطني موازي لدين الإسلام بالتلطي خلف عباءة الإسلام ثم إلى إقامة مزاوجة بين مجوسيتهم وبين الإسلام فكان هذا التشيع الذي روحه المجوسية وستارته التشيع لآل البيت لأل علي وبالذات لنسل الحسين بن علي بن أبي طالب والذي انحصر فيه نسل الحسين بابنه علي زين العابدين الذي كانت أمه فارسية وهي شهربانو بنت يزدجرد آخر ملوك الفرس والتي كانت من السبايا التي جاء بها الجيش الإسلامي للخليفة عمر بن الخطاب فأهداها عمر إلى الحسين بن علي بن أبي طالب والتي أنجبت له علي الملقب بزين العابدين الوحيد الذي بقي من نسل الحسين رضي الله عنه وعن آل محمد جميعاً . تلك هي عقدة الفرس وهمروجتهم الإثنى عشرية في التشيع الآثنى عشري . فماذا قدم التشيع الفارسي للإسلام ؟! شق الصف الإسلامي - إثارة الفتن والحروب - قتل الشعوب الإسلامية - إضعاف الأمة الإسلامية - نشر التخلف - إفقار الشعوب المسماة إسلامية التي وصلت إليها يد التشيع . الشيعة الفرس هم الخنجر في ظهر الأمة الإسلامية . وهم حلفاء للصليبيين الصهاينة ولليهود الصهاينة وتاريخهم المشين شاهد عليهم .
عندما أخذ بشار برهوم الضوء الاخضر من مخابرات البهرزي لغاية جس نبض ايران بعد ان كثرت مطالبها من بيشو المعتوه الذي تم استدعائه موجوداً من الخرامنئي ليشد داناته ويقلو لا تعيدا احسن ما تشوف نجوم الظهر يا بهرزي !؟
كلما أشاهدك تزداد قناعتي بأنه من الأفضل أن تذهب إلى مكان أبعد باتجاه الغرب ... جغرافيا، لفائدة قضيتنا و لفائدتك الشخصية. و فهمك كافي أستاذ نضال. كونو دائما بخير.
انا داءما كنت متفاءل بحل ما ولكن انا الان متشاءم باي حل الى الشعب السوري الوضع معقد جدا اسراءيل بدها بشار بدون ايران والعرب بدهم بشار بدون ايران واميركا والغرب بدهم بشار مع ايران ووووووالى اخره والداءرة تدور وتمضي السنوات ولت يوجد حل لشعب السوري وانا واحد من الشعب السوري مت بقى اثق باي طرف من الاطراف والحل الوحيد للخلاص من هذه المعمعة هو الله سبحانه وتعالى
بزعل عليك وع كل من يعلق ويعلك انشالله تستفاد من مادة يوتيوب بكم ليرة حاج تضحك ع حالك وع المشاهدين وراجع كل فديوهاتك من سنه لهلق واضحك ع حالك من التناقضات الأسد حاكم الشرق الأوسط بكعب صباطو الهدوء ماقبل العاصغة التي ستبتلع السنتكم جميعا
الشعب السوري صار اكبر احلامه انه يعيش بسببه والمشكله الاكبر في دول عم تحميه وعم نخسر وطنا ونخسر مستقبلنا بسببه ابنائه وابناء المسؤلين عايشين حياتهم بكل رفاهيه على حساب الشعب المعتر .. حسبنا الله ونعم الوكيل