بسم الله الرحمن الرحيم الحمد الله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى أله وصحبه واجمعين اما بعد
#مشروع_إحياء_المنهج_السلفي _في_سوريا
مرحبا بكم في قناة وصفحة المنهج السلفي في سوريا facebook.com/المنهج-السلفي-سوريا-100300421740506/
قناة المنهج السلفي في سوريا
ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-lym828_QPpI.html ما هي هذا القناة؟ هي قناة تعمل على نشر العلم الشرعي (الكتاب والسنة بفهم سلف الامة) من خلال منصات مواقع التواصل الاجتماعي اهداف المشروع!!! 1.\tرد الناس الى الدين الصحيح الذي كان عليه رسول الله صلى عليه وسلم واصحابه؛ وذألك عن طريق المنهج الرباني: -التصفية والتربية، تصفية عقائد الناس من الشرك صغيره وكبيره واعمالهم من البدع والمخالفات وسلوكاتهم من السوء والرداءة وتربيتهم على العقيدة الصحيحة والعمل على السنة والأخلاق الحميدة. 2.\tنشر المنهج السلفي الصحيح القائم على الوسطية والاعتدال بعيدا عن الفرق والنحل والجماعات المنحرفة عن صراط الله المستقيم. 3.\tربط الناس بعلمائهم الموثقين، ومشايخهم المعروفين بالسنة والاستقامة عليها.
من الأمور التي تعرف فيها حال الجماعات الحركية الإسلامية، وخاصة جماعة الإخوان: • لا يعتقدون السمع والطاعة ولا الصبر على الحاكم الظالم، ويرون الخروج عليه بالكلام والأفعال. • يستغلون أي قضية مثيرة للناس في الطعن في الحكام، فالقضية بالنسبة لهم ليست أساسية ولكن تخدمهم وتوصلهم إلى تهييج الناس على حكامهم. وقد حذّر النبي -صلى الله عليه وسلم- أشد التحذير من الخروج على الحكام والكلام فيهم، وأمرنا بالصبر على الحاكم الظالم الجائر: قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «من كره من أميره شيئًا فليصبر، فإنه من خرج من السلطان شبرًا مات ميتة جاهلية». وقال -صلى الله عليه وسلم-: «تسمع وتطيع للأمير، وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع». • عندهم دماء المسلمين رخيصة لا قيمة لها، فلا يهتمون بها ولا يعبأون بأرواح المسلمين ولو سُفكت منها الآلاف؛ وذلك في سبيل دعاويهم: الحرية والعزة! قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو يطوف بالكعبة: «ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك. والذي نفس محمد بيده، لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك؛ ماله، ودمه، وأن نظن به إلا خيرًا». انظر، فالكعبة أشرف من الأرض، بل لا مقارنة بها، ومع ذلك فدم المسلم أغلى وأعز من الكعبة، فكيف بالأرض؟! فالنبي -صلى الله عليه وسلم- ترك مكة وأمر الصحابة -رضي الله عنهم- بالهجرة إلى أرض النصارى؛ حتى يحفظ دماءهم وأعراضهم. وقال -صلى الله عليه وسلم-: «من استطاع أن لا يحال بينه وبين الجنة بملء كفه من دم أهراقه، فليفعل». فكيف بمن أعان على قتل مسلم أو تسبب في قتله ولو بِشَطْر كلمة، فيثيره ويحرّضه حتى يلقى مصرعه بشيء غير مكلف به ولا هو باستطاعته؟ فلا شك أن المتسبب حسابه عند الله عظيم. • تجد هذه الجماعات الحركية -وخاصة الإخوان المسلمون- يتخفون بمسميات كثيرة؛ كمهندس وطبيب وأستاذ ودكتور، وتجدهم يتبرأون من جماعتهم ويحلفون على ذلك تلبيسًا وتمويهًا، وهم يخدمون مذهب جماعتهم وأهواءهم. وقد قال -صلى الله عليه وسلم-: «تجد من شر الناس يوم القيامة عند الله: ذا الوجهين، الذي يأتي هؤلاء بوجه، وهؤلاء بوجه». كتبه: فواز محمد العوضي الجمعة ١٠ جمادى الأولى ١٤٤٥هـ الموافق ٢٤/ ١١/ ٢٠٢٣ #فواز_العوضي
من الأمور التي تعرف فيها حال الجماعات الحركية الإسلامية، وخاصة جماعة الإخوان: • لا يعتقدون السمع والطاعة ولا الصبر على الحاكم الظالم، ويرون الخروج عليه بالكلام والأفعال. • يستغلون أي قضية مثيرة للناس في الطعن في الحكام، فالقضية بالنسبة لهم ليست أساسية ولكن تخدمهم وتوصلهم إلى تهييج الناس على حكامهم. وقد حذّر النبي -صلى الله عليه وسلم- أشد التحذير من الخروج على الحكام والكلام فيهم، وأمرنا بالصبر على الحاكم الظالم الجائر: قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «من كره من أميره شيئًا فليصبر، فإنه من خرج من السلطان شبرًا مات ميتة جاهلية». وقال -صلى الله عليه وسلم-: «تسمع وتطيع للأمير، وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع». • عندهم دماء المسلمين رخيصة لا قيمة لها، فلا يهتمون بها ولا يعبأون بأرواح المسلمين ولو سُفكت منها الآلاف؛ وذلك في سبيل دعاويهم: الحرية والعزة! قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو يطوف بالكعبة: «ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك. والذي نفس محمد بيده، لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك؛ ماله، ودمه، وأن نظن به إلا خيرًا». انظر، فالكعبة أشرف من الأرض، بل لا مقارنة بها، ومع ذلك فدم المسلم أغلى وأعز من الكعبة، فكيف بالأرض؟! فالنبي -صلى الله عليه وسلم- ترك مكة وأمر الصحابة -رضي الله عنهم- بالهجرة إلى أرض النصارى؛ حتى يحفظ دماءهم وأعراضهم. وقال -صلى الله عليه وسلم-: «من استطاع أن لا يحال بينه وبين الجنة بملء كفه من دم أهراقه، فليفعل». فكيف بمن أعان على قتل مسلم أو تسبب في قتله ولو بِشَطْر كلمة، فيثيره ويحرّضه حتى يلقى مصرعه بشيء غير مكلف به ولا هو باستطاعته؟ فلا شك أن المتسبب حسابه عند الله عظيم. • تجد هذه الجماعات الحركية -وخاصة الإخوان المسلمون- يتخفون بمسميات كثيرة؛ كمهندس وطبيب وأستاذ ودكتور، وتجدهم يتبرأون من جماعتهم ويحلفون على ذلك تلبيسًا وتمويهًا، وهم يخدمون مذهب جماعتهم وأهواءهم. وقد قال -صلى الله عليه وسلم-: «تجد من شر الناس يوم القيامة عند الله: ذا الوجهين، الذي يأتي هؤلاء بوجه، وهؤلاء بوجه». كتبه: فواز محمد العوضي الجمعة ١٠ جمادى الأولى ١٤٤٥هـ الموافق ٢٤/ ١١/ ٢٠٢٣ #فواز_العوضي
🔴 طاعة ولاة الأمور درر الشيخ ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله ”أهل البدع كلهم فيهم نزعة الخروج على السلطان، لا تجد نقيا في هذا الباب إلاّ أهل السنة الخلص " شرح عقيدة السلف (1/180)
وما خلقت الجن والانسان الا ليعبدون وفي رواية ليعرفون يعني ليس للجنة او للنار فالجنة والنار امر ثانوي فالشعراوي قال ان تعبد الله لأنه المستحق للعبادة وهنا اسأل نفسك سؤال ماذا لو لغى الله الجنة والنار هل ستفقد ستمتنع عن عبادته واما دليلي على كلام الشعرواي هو فعل رسول الله عندما كان يستغفر ويصلي حتتى تتورم قدماه وسأله الصحابة لما تفعل ذلك وغفر لك ما تقدم وما تأخر من ذنبك قال افلا اكون عبدا شكورا ثانيا معلوم ان اي عمل اما ان يقرب من الجنة او يدخل النار ثم يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يدخلن احدكم الجنة بعمله قالوا حتى انت يا رسول الله قال حتى انا الا ان يتغمدني الله برحمته فإن العبادة الحق هي هي العبادة من الحب فقطة واما الجنةوالنار فهذه طبقا لقوله تعالى وصرفنا في هذا القرآن من كل مثل فالنار هذه لنوعية البشر البشعة الذين يجحدون الله فتكون نذير لهم كي يتعظوا القلوب القاسية تحتاج لهذا وأما الجنة فهي فضل من الله سبحانه وتعالى واما الدليل الآخر هي فطرة الانبياء فيوسف قال ان السجن احب الي مماتدعونني إليه فقبل العذاب مقابل ان يحي في حب الله رغم عتاب الله لكن ماذا كانت فطرته الاولى وكذلك نبي الله ايوب الذي تحمل المرض اكثر من عشرين عاما فما اصبره على ذلك ولم يستجير من المرض وما اصبره الا حبه لله فكلام الشعراوي ليس فيه خطأ
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : مَن دَعا إلى هُدًى، كانَ له مِنَ الأجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَن تَبِعَهُ، لا يَنْقُصُ ذلكَ مِن أُجُورِهِمْ شيئًا، ومَن دَعا إلى ضَلالَةٍ، كانَ عليه مِنَ الإثْمِ مِثْلُ آثامِ مَن تَبِعَهُ، لا يَنْقُصُ ذلكَ مِن آثامِهِمْ شيئًا. 📚[ رواه مسلم ٢٦٧٤ ]
اكيد اذا احبك الله ووفقك لحبه فستخاف من ناره التي اعدها للكافرين وللعصاة وترجو جنته التي اعدها للمسلمين والطائعين . يعني سيدنا الشعراوي لم يخطأ الفوزان وابن عثيمين وابن باز لم يفهمو قصد الامام الشعراوي رحمة الله عليه . الامام الشعراوي عالم كبير في الفقه الاسلامي وولي من اولياء الله الصالحين. رحمه الله واسكنه الفردوس الأعلى مع النبئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
عمر طلب من العباس ان يستسقي فقام العباس فدعاء والعباس حي حاضر وقال عمر ل. أويس استغفرلي وأويس من أهل اليمن ليس من اهل البيت وكان ابصا حي حاضر والسووووووووووءال ياايها الشعراوي هل أويس من أهل البيت وله علاقة بجاه النبي صلى الله عليه وسلم أم انه من أهل اليمن مع العلم أن عمر رضي الله عنه طلب منه ان يستغفر له لان النبي قال اذا وجدته فاطلبه ان يستغفر لك والسؤال الثاني هو؛ هل عمر سال صالحين احياء حاضرين الجواب ؛سأل احياء حاضرين وانت يامن تسال الاموات هل عمر رضي الله عنه سأل الاموات لوكان سؤالهم جايز لسأل عمررضي الله عنه رسول الله صلى عليه وسلم عند قبره ولم يطلب دعاء العباس و أويس بن عامر اليماني ولكن عمر كان مخلصا لله وانتم مشركين مبتدعه والعياذ بالله
نستغفر الله العظيم من الصوفيه وكلامهم ودعاءهم وعباداتهم ولكم في رسول الله اسوة حسنه لماذا تتكلفون في الدعاء والعباده باشياء لم يقلها الرسول ولم يرد فيها ايه او حديث من كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه احد
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : مَن تَعارَّ مِنَ اللَّيْلِ، فَقالَ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وله الحَمْدُ، وهو علَى كُلِّ شيءٍ قَديرٌ، الحَمْدُ لِلَّهِ، وسُبْحَانَ اللَّهِ، ولَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، واللَّهُ أَكْبَرُ، ولَا حَوْلَ ولَا قُوَّةَ إلَّا باللَّهِ، ثُمَّ قالَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي، أوْ دَعَا؛ اسْتُجِيبَ له، فإنْ تَوَضَّأَ وصَلَّى قُبِلَتْ صَلَاتُهُ. 📚[ رواه البخاري ١١٥٤ ]
الشيخ العلامة ربيع بن هادي المدخلي حفظه اللَّه : " .. فأمر السُّلطان في الإسلام عظيم ، ويُحتمل له ما لا يُحتمل لغيره ، فيُحتمل الصّبر عليه ، لأنّ الخروج عليه دمارٌ للأمَّة ، ودمارٌ للدِّين ، وتسليط لأعداء الإسلام على بلاد الإسلام ، ويترتَّب عليه من المفاسد والأمور العظيمة الَّتي هي أشدُّ وأكبرُ من المُنكرات الَّتي وقع فيها هذا السّلطان ، ودَرءُ المفاسدِ مقدَّمٌ على جلبِ المصالح ". شرح كتاب الفتن من صحيح البخاري ١٨
يا جماعة كلكم صح لكن من يعبد الله محبة هو من يعبده لإيمانه المطلق ويقينه الثابت بكرم الله وفضله وقوته وعظمته قبل الخوف وقبل الثواب ولا شك ان افضل من يعبد الله خائفا فقط أو منتظرا ثواب قد يكون هذا الكلام مخالف لطبيعة البشر نحن نعمل لنأخذ الاجر المدرس والطبيب والعامل كل يعمل من اجل الاجر(الفلوس) عمله جيد ولكن من عمل لحبه للعمل عمله افضل وأجود الجميع من الافاضل العلماء يقروا ذلك وكل بإسلوبه . أنت تصلي خائفًا ام تريد الجنة أو لم تفكر لا في جنه ولا في النار بل فكرت بلقاء ربك وحبا وشوقا اظ ان هذا ابله من الخوف والجنة وبالتالي حصلت على الثواب بدون طلب جزاكم الله خيراً