انضمت العاصمة السودانية الخرطوم في يناير ٢٠٢٠م إلى قائمة العواصم العربية التي تحتضن مشروع بيت العود، برعاية كاملة من مجموعة دال وبإشراف مُؤسِس بيت العود الموسيقار العالمي نصير شمّه. بيت العود - الخرطوم يطمح لأن يكون مركزاً للثقافة والموسيقى في أفريقيا، وسيتميز بيت العود - الخرطوم بمنهج خاص إضافي لمنهج بيت العود يقوم على السلم الخماسي الذي يميز الموسيقى السودانية، وسيتم تضمينه لاحقاً لمناهج بيوت العود الأخرى في القاهرة، أبو ظبي، بغداد والإسكندرية. كما يَهدف أيضا لتدريب الموسيقيين السودانيين وتطوير قدراتهم وتقديمهم للمسارح العالمية وإنتاج مؤلفات موسيقية خاصة. وأقامت مجموعة دال من قبل عدة فعاليات وأُمسيات موسيقية للاحتفاء بموسيقى العود ثم عَمدت في السنوات الأخيرة إلى إقامة مهرجان دوري للعود تُشارك فيه فرق موسيقية من مُختلف أنحاء العالم.
رائع.. عزف وأداء اكتر من رائع ، تحية عطرة من القاهرة إلى الفرقة المبدعة وإلى أشقائنا وأهلنا إخوة الوادي في السودان الحبيبة نسأل الله لها السلامة والأمان
بأوراقِ الحِنين لأجلِ أن تَرى من بردِ ورمَاد الذِّكريات الفانية؛ قد هبَّت بنسيمها مِثل طريق يمتلئُ بالسَّلام، وتلاشت وكأنَّها سرابٌ واقعٌ من أنحاءِ السَّماء، وطيفٌ من الخيال لا يُريد الهروب، وإنما العودة إلى حيثُ ما كان، وحكاياتٌ طويلة تمضِي على قيدِ الأمل، تُسافر في رحلةٍ بعيدة لتُّلاقي نِصفها الآخَر...
قال النبي صلى الله عليه وسلم (( بـلـغـوا عـنـي ولـو آيـة )) قال رسول الله ﷺ (( ما تَرَكْت بَعدِي فِتنَةً أضَرَّ علَى الرِّجالِ مِنَ النساءِ )) رواه البخاري[٥٠٩٦] ومسلم[٢٧٤٠]
