الاحتاج بالقدر على المعاصي التي تاب منها بأنها مقدرة عليه، استدلال الشيخ ليس مقنع ، وهذا لا يختلف عن الاستدلال بالاحتجاج بالقدر فيما لايزال يأتيه الرجل من معاصي بأنها مقدرة عليه، وهنا كأنما نقول بأنه قدر عليه المعصية أي هو مجبور عليها ثم بعد ذلك قدر له التوبة منها، وهذا قول يشبه قول الجبرية ، إذا فأين العدالة إذا كنت سوف أحاسب على ما قدر علي أن أفعله ولم يكن لي خيار عنه! وما أعلمه أن علم الله أزلي عالم بما سيكون في المستقبل، فعلمه سبحانه لا يزيد ولا ينقص مثلما هو الحال عند خلقه وإنما هو عالم بما سيختاره عبده من الخير والشر فكتب سبحانه في لوحه المحفوظ ما سيختاره عبده بإرادته بنفسه وليس بتقدير عليه أو إلزام له بفعله ، وهنا تكون العدالة في الحساب على ما اختاره العبد بنفسه
الإنسان لابد ان يعلم ان ان الله قدر الاقدار قبل خلق الخلق ولذا يكون قدر ثابت وقدر يرده الدعاء باذن الله كاذكار الصباح والمساء وبسببها حفظ كثير من الناس من المكاره والحوادث وذلك كله بفضل الله. 7:14
@@abousama8823 أنا دخلت على قناته ووجدت له مقاطع تدل على أنه من أهل السنة وبهذا يتضح أن الرجل يقصد عائشة امرأة من الناس ولا يقصد الأمر العظيم الذي تظنه أنت وهو الذي تبادر إلى ذهني
قال رسول الله ﷺمن قال حين يأوي الى فراشه لااله الاالله وحده لاشريك له، له الملك،وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، ولا حول ولاقوة الابالله، سبحان الله، والحمدلله، ولااله الا الله، والله اكبر، غفرت له ذنوبه اوخطاياه ولوكانت مثل زبدي البحر حسنه الالباني
عن ابي هريرة رضي الله عنه قال: رسول الله ﷺخذو جنتكم من النار قولو سبحان الله،الحمدلله، ولااله الا الله، والله اكبر، فانها يأتين يوم القيامةمنجيات، ومقدمات، وهن الباقيات الصالحات. رواه الحالكم
الله سبحانه وتعالى يعلم ماذا ستفعل لأنه عالم الغيب وليس معناه أن الله يجبرك على المعصية قال تعالى ( من عمل صالحآ فلنفسه ومن أساء فعليها وما ربك بظلام للعبيد ) . وأيات كثيرة تدل على أن الإنسان مسؤول عن أفعاله ، مثل قوله تعالى ( ذلك بما قدمت يداك وأن الله ليس بظلام للعبيد ) . والله أعلى وأعلم
@@user-rh3xh8jx2t نفس الإشكالية أنت تقول الله يعلم ما سيفعله الإنسان ولكنه لم يقدر عليه فعل المعصية . وهذا يعني أن فعل المعصية خارج قدر الله !! وهذا في حد ذاته كفر .
هناك مغنين مسلمين ماتوا من غير توبة نقول اللهم اغفر لهم وارحمهم ولكن في نفس الوقت نقول لمن احبوهم اشفقوا عليهم بعدم الاستماع إلى أغانيهم ومن باب أولى عدم نشرها فإنها والله سيئات جارية عليهم لأنهم ماتوا من غير توبة