@@Visioncare-d3g تقول قطعت! كيف عرفت أني قطعت!؟ هذا أولًا. . ثانيًا: أين المقطع المبتور؟! انشر تتمة الكلام في مقطع كاملا في قناتك إن كنت صادقا في دعواك . ثالثًا: هذا رابط للمقطع الموجود إن كان عندك مقطع كامل فكما قلت انشره كاملا في قناتك لنسمع ونرى ما الكلام المبتور؟ . www.al-albany.com/audios/content/149818/%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%AB%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%AE-%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%B9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA%D9%87-%D8%B9%D9%86-%D8%B3%D9%8A%D8%AF-%D9%82%D8%B7%D8%A8-%D9%88%D9%86%D8%AD%D9%88%D9%87
@@Ahmadalanzi1 ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-BVTx1n6qH38.htmlsi=9yt8LmwqLEodPDeX منهج العلامة الألباني رحمه الله ليس هو منهج الشيخ ربيع وفقه الله أكمل المقطع
. هذا رابط لتفريغ المكالمة والمكالمة من موقع يعتني بتراث الشيخ، فهات لنا نهاية المكالمة المبتورة أين هذا!؟ . www.al-albany.com/audios/content/149818/%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%AF%D8%AB%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%AE-%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%B9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%AD%D9%88%D9%84-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA%D9%87-%D8%B9%D9%86-%D8%B3%D9%8A%D8%AF-%D9%82%D8%B7%D8%A8-%D9%88%D9%86%D8%AD%D9%88%D9%87
لعنة الله على الكاذبين ولعنة الله على الظالمين ولعنة الله على المبتدعة الضالين ولعنة الله على خونت الذين والأوطان ولعنة الله على المنافقين والمشركين وكل من ناصرهم بالباطل إلى يوم الدين إنه ولي ذلك والقادر عليه والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل وهو حسبنا ونعم الوكيل في كل ذي شر وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين
ربيع المدخلي مبتدع ومتناقض صاحب شر وبلاء وهوى يوالي العلمانيين والديمقراطيين والاشتراكيين الماركسيين وعباد القبور والصوفيين ويفتي الحكام بجواز التقارب مع الرافضة ولذلك حصل التقارب بين ابن سلمان والروافض بفتوى وتوقيع من المدرسة المدخلية أتباع الهوى.
@@hajejon6316 يقول الله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ وَإِذَا انْقَلَبُوا إِلَى أَهْلِهِمُ انْقَلَبُوا فَكِهِينَ وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَؤُلاءِ لَضَالُّونَ وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ عَلَى الأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ [سورة المطففين:29-36]. يقول المؤلف -رحمه الله تعالى: يخبر تعالى عن المجرمين أنهم كانوا في الدار الدنيا يضحكون من المؤمنين، أي: يستهزئون بهم ويحتقرونهم، وإذا مروا بالمؤمنين يتغامزون عليهم، أي: محتقرين لهم. قوله -تبارك وتعالى: إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا يعني الكفار، كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ في الدنيا، وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ يعني هؤلاء الذين حصّلوا هذا النعيم المقيم، هذه الجنات، هذه الملاذ بأنواعها كان المجرمون يسخرون منهم في الدنيا، ويحتقرونهم ويستضعفون عقولهم وآراءهم ويضحكون منهم. وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ يشير بعينه أو بشيء في تعابير وجهه أو بيده أو غير ذلك مما يقصد به لمزهم وعيبهم، فإذا مر أهل الإيمان تغامز أهل الإجرام، يعني على سبيل السخرية والاستهزاء، انظر إليه، انظر إلى هذا يرى أنه مهتدٍ وأنه على حق، وأنه تكون له العاقبة والآخرة والنصر وما إلى ذلك، كل هذا يذكرونه على سبيل الاستهزاء والسخرية في الدنيا، وهذه عادة أهل الإجرام يسخرون من أهل الإيمان. ونوح ﷺ لما أمره الله -تبارك وتعالى- أن يصنع السفينة فكان الحال كلما مر به ملأ من قومه سخروا منه، يسخرون من نبي الله والعذابُ والعقاب أقرب إليهم من اليد للفم ومع ذلك يسخرون منه، لكن ماذا كان جوابه؟ قال: إِن تَسْخَرُواْ مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنكُمْ كَمَا تَسْخَرُونَ [سورة هود:38] فماذا كانت النتيجة وماذا كانت العاقبة؟ ولو تتبعت النصوص الواردة في القرآن في السخرية والاستهزاء الصادرة من البشر -من الناس- لوجدت ذلك إنما يكون من الكفار والمنافقين هذه هي عادتهم، وإلا فموسى ﷺ لما أمر بني إسرائيل في القصة المعروفة أن يذبحوا بقرة من أجل أن يحيا القتيل فيخبر عن قاتله قالوا له: أَتَتَّخِذُنَا هُزُواً قَالَ أَعُوذُ بِاللّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ [سورة البقرة:67] فدل على أن الذي يستهزئ بالناس من الجاهلين، فالعاقل لا يستهزئ ولا يشمت. "
@@hajejon6316 لعنة الله على الكاذبين ولعنة الله على الظالمين ولعنة الله على المبتدعة الضالين ولعنة الله على خونت الذين والأوطان ولعنة الله على المنافقين والمشركين وكل من ناصرهم بالباطل إلى يوم الدين إنه ولي ذلك والقادر عليه والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل وهو حسبنا ونعم الوكيل في كل ذي شر وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين
@@hajejon6316 يقول الله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ وَإِذَا انْقَلَبُوا إِلَى أَهْلِهِمُ انْقَلَبُوا فَكِهِينَ وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَؤُلاءِ لَضَالُّونَ وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ عَلَى الأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ [سورة المطففين:29-36]. يقول المؤلف -رحمه الله تعالى: يخبر تعالى عن المجرمين أنهم كانوا في الدار الدنيا يضحكون من المؤمنين، أي: يستهزئون بهم ويحتقرونهم، وإذا مروا بالمؤمنين يتغامزون عليهم، أي: محتقرين لهم. قوله -تبارك وتعالى: إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا يعني الكفار، كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ في الدنيا، وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ يعني هؤلاء الذين حصّلوا هذا النعيم المقيم، هذه الجنات، هذه الملاذ بأنواعها كان المجرمون يسخرون منهم في الدنيا، ويحتقرونهم ويستضعفون عقولهم وآراءهم ويضحكون منهم. وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ يشير بعينه أو بشيء في تعابير وجهه أو بيده أو غير ذلك مما يقصد به لمزهم وعيبهم، فإذا مر أهل الإيمان تغامز أهل الإجرام، يعني على سبيل السخرية والاستهزاء، انظر إليه، انظر إلى هذا يرى أنه مهتدٍ وأنه على حق، وأنه تكون له العاقبة والآخرة والنصر وما إلى ذلك، كل هذا يذكرونه على سبيل الاستهزاء والسخرية في الدنيا، وهذه عادة أهل الإجرام يسخرون من أهل الإيمان. ونوح ﷺ لما أمره الله -تبارك وتعالى- أن يصنع السفينة فكان الحال كلما مر به ملأ من قومه سخروا منه، يسخرون من نبي الله والعذابُ والعقاب أقرب إليهم من اليد للفم ومع ذلك يسخرون منه، لكن ماذا كان جوابه؟ قال: إِن تَسْخَرُواْ مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنكُمْ كَمَا تَسْخَرُونَ [سورة هود:38] فماذا كانت النتيجة وماذا كانت العاقبة؟ ولو تتبعت النصوص الواردة في القرآن في السخرية والاستهزاء الصادرة من البشر -من الناس- لوجدت ذلك إنما يكون من الكفار والمنافقين هذه هي عادتهم، وإلا فموسى ﷺ لما أمر بني إسرائيل في القصة المعروفة أن يذبحوا بقرة من أجل أن يحيا القتيل فيخبر عن قاتله قالوا له: أَتَتَّخِذُنَا هُزُواً قَالَ أَعُوذُ بِاللّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ [سورة البقرة:67] فدل على أن الذي يستهزئ بالناس من الجاهلين، فالعاقل لا يستهزئ ولا يشمت. "
يقول الله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ وَإِذَا انْقَلَبُوا إِلَى أَهْلِهِمُ انْقَلَبُوا فَكِهِينَ وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَؤُلاءِ لَضَالُّونَ وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ عَلَى الأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ [سورة المطففين:29-36]. يقول المؤلف -رحمه الله تعالى: يخبر تعالى عن المجرمين أنهم كانوا في الدار الدنيا يضحكون من المؤمنين، أي: يستهزئون بهم ويحتقرونهم، وإذا مروا بالمؤمنين يتغامزون عليهم، أي: محتقرين لهم. قوله -تبارك وتعالى: إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا يعني الكفار، كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ في الدنيا، وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ يعني هؤلاء الذين حصّلوا هذا النعيم المقيم، هذه الجنات، هذه الملاذ بأنواعها كان المجرمون يسخرون منهم في الدنيا، ويحتقرونهم ويستضعفون عقولهم وآراءهم ويضحكون منهم. وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ يشير بعينه أو بشيء في تعابير وجهه أو بيده أو غير ذلك مما يقصد به لمزهم وعيبهم، فإذا مر أهل الإيمان تغامز أهل الإجرام، يعني على سبيل السخرية والاستهزاء، انظر إليه، انظر إلى هذا يرى أنه مهتدٍ وأنه على حق، وأنه تكون له العاقبة والآخرة والنصر وما إلى ذلك، كل هذا يذكرونه على سبيل الاستهزاء والسخرية في الدنيا، وهذه عادة أهل الإجرام يسخرون من أهل الإيمان. ونوح ﷺ لما أمره الله -تبارك وتعالى- أن يصنع السفينة فكان الحال كلما مر به ملأ من قومه سخروا منه، يسخرون من نبي الله والعذابُ والعقاب أقرب إليهم من اليد للفم ومع ذلك يسخرون منه، لكن ماذا كان جوابه؟ قال: إِن تَسْخَرُواْ مِنَّا فَإِنَّا نَسْخَرُ مِنكُمْ كَمَا تَسْخَرُونَ [سورة هود:38] فماذا كانت النتيجة وماذا كانت العاقبة؟ ولو تتبعت النصوص الواردة في القرآن في السخرية والاستهزاء الصادرة من البشر -من الناس- لوجدت ذلك إنما يكون من الكفار والمنافقين هذه هي عادتهم، وإلا فموسى ﷺ لما أمر بني إسرائيل في القصة المعروفة أن يذبحوا بقرة من أجل أن يحيا القتيل فيخبر عن قاتله قالوا له: أَتَتَّخِذُنَا هُزُواً قَالَ أَعُوذُ بِاللّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ [سورة البقرة:67] فدل على أن الذي يستهزئ بالناس من الجاهلين، فالعاقل لا يستهزئ ولا يشمت. "