ذكريات الطفولة 2009-2010🥲 للاسف هذه التشكيلة الكبيرة ولم تفز بالالقاب حقا مورينهو هو الذي صنع الريال الذي نعرفه الان في 2024 والذي يقترب من الدوري ال36 ودوري الابطال ال15
مورينهو مدرب فاشل و فاز مع الريال بالتشكيلة الأفضل من هذه التشكيلة التي كانت تضم اوزيل و دي ماريا فاز معهم ببطولة كأس واحدة و بطولة دوري واحدة و كان يخرج من دوري الأبطال دوما في ربع النهائي و لكن اتي بعده الاسطورة زيدان الذي فعل المستحيل الذي لا يستطيع اي احد فعله مدرب حديث العهد في التدريب و من ثم يفوز بدوري الابطال ثلاث مرات علي التوالي علما بانه لم يستطيع اي مدرب او اي فريق بالفوز بدوري الابطال مرتين فقط علي التوالي و اتي هو ليصنع المعجزة و يصنع المستحيل
@@omer.omer4444 انت تتكلم بما لا تعلم مورينهو مع الريال كان يصل كل موسم الى نصف النهائي (ولم يقصى من الربع كما تقول) بينما كان الريال قبله يقصى دائما من ثمن او ربع النهائي في 8 مواسم التي سبقت مجيئ مورينهو زيدان عندما جاء الى الريال وجد فريقا جاهزا مدججا بالنجوم ولاعبين يمتلكون خبرة في دوري الابطال منذ فترة مورينهو وانشيلوتي ولم يقم سوى بقطف الثمار التي زرعها جوزي وكارلو والدليل هو فشل زيدان بالفوز بالابطال بعد عودته في 2020 و 2021 لانه لم يجد تشكيلة جاهزة وهيبة لفريقه مثل 2016 و 2017
سبب عشقى للمنتخب الهولندى حيث بيركامب وكلويفرت وادجار ديفيد و سيدورف والاخوين ديبور والجناح الخارق اوفر مارس والمدافع الصخرة ستام والحارس العملاق فان دار سار .
٩٨ كنت اتابع علي تلفاز عادي مع شيب هه ومباراه مباراه اتابعها ايام كانت وكل واحديسالني عن الاحداث احطي في التفاصيل علي رغم التلفاز كان يختبس ويرجع يصفي ههه...احديوافقني الرأي
مونديال 1998 كان خير ختام للقرن العشرين وشاهد عصر على تطور كرة القدم وشعبيتها لدرجة لم يكن يتخيلها كل من كان يمارس تلك اللعبة الجديدة قبل 100 عام.. لماذا نقول أنه أفضل مونديال التاريخ؟ لأنه المونديال الذي جمع كل الأساطير في زمن ومكان واحد، لأن كل المنتخبات المشاركة كانت تلعب بأفضل جيل لها في تاريخها باستثناء ألمانيا للأسف والبرتغال التي لم تشارك أصلاً.. حتى المنتخبات العربية والافريقية والآسيوية كانت في أفضل أجيالها هذا فضلاً عن المكسيك وكولومبيا وتشيلي التي كان معها سالاس وزامورانو .. منتخبات مثل الدنمارك وكرواتيا وبلجيكا وباراغواي قدمت نفسها بصورة مذهلة.. اسبانيا لم تقدم مونديالاً جيداً لكن كان معهم راؤول ولويس هنريكي وكيكو وهييرو وغوارديولا.. ممثلو العرب المغرب والسعودية وتونس كانوا أيضاً في جيل تاريخي لكل منتخب، لكن المغرب وحدها من نجحت في تقديم نتائج ومستويات مشرفة هولندا والبرازيل وفرنسا وإنجلترا والأرجنتين وإيطاليا بجيل استثنائي لكل منتخب وتشكيلة مكتملة الأساطير من الحراسة حتى الهجوم الخلاصة بأنه في كل منتخب كبيراً كان أم صغيراً كان يوجد على الأقل لاعب واحد يعتبر أسطورة في بلاده كل ذلك تضاف إليه مباريات جميلة ومثيرة وسريعة فضلاً عن النجاح التنظيمي والجماهيري والإخراج التلفزيوني مباريات نارية عالقة في الذاكرة مثل الدنمارك والبرازيل، البرازيل وهولندا، هولندا والأرجنتين، الأرجنتين وإنجلترا .. هذا فضلاً عن مباريات مثل اسبانيا ونيجيريا، المغرب والنرووج، فرنسا وكرواتيا بل حتى مباراة أمريكا وإيران لاقت صدى كبيراً بحكم الظروف السياسية وقتها .. متخيلين مونديال واحد يجمع رونالدو وباتيستوتا وراؤول وأوين وشيرار وهنري وباجيو وبيركامب وزيدان وريفالدو ومكائن تهديفية مثل شكور الكرواتي وفييري الإيطالي وكلويفرت الهولندي وسالاس وزامورانو من تشيلي وبيرهوف وكلينزمان الألمان وهيرنانديز المكسيكي، ولاعبين مثل فالديراما وأوكوشا وأموكاشي ودل بييرو وسكولز وأورتيجا وإيلي ،مايكل وبراين لاودروب، فرانك وليونادر دو بور، اوفرمارس، توري اندري فلو، دوسايي وتورام وليزارازو، كافو وربرتو كارلوس .. حراس مثل شمايكل وشيلافيرت وفان در سار.. مدافعبن مثل هييرو ودوساييه وستام ومالديني ونستا فعلاً كان صيفاً ساخناً وممتعاً لكل عشاق الكرة حينذاك ومونديال لن يتكرر..
والله العظيم أني أتذكر المونديال ١٩٩٨ جيدا كان أفضل مونديال على الإطلاق لم يكن اي فريق أوربي وأو الأمريكتان سئ حتى الفرق الأفريقية كانت جيدا و بالخصوص المغرب هنا بداية عشقي للمونديالات آه يازمن أرشيفك يجلب الحنين