فك شيفرة محمد النبي اليهودي-المسيحي,الجذور اليهو-ناصرية للإسلام المبكر. Decoding Muhammad,the jewish-cristian prophet judeo-nasarene origins of early islam.
تاريخ العرب لفيليب حتي بجزيئه قراته وانا صغير مرتبن تلات مرات لم يُذكر شى من هادا القبيل واو واو شكرا على المعلومات اللي بعتبرها اشي جديد استمر اخي نيو المحترم واحنا معك
ما هو المصدر الذي يقول أن الأبيونين وضعوا كل ممتلكاتهم عند أقدام المسيح وهل كانت هذه الطائفة موجودة زمن المسيح المصدر لو سمحت الذي نعرفه أن الكنيسة الأولى التي تأسست بعد صعود المسيح إلى السماء كان المؤمنون الأوائل من اليهود يأتون بكل ممتلكاتهم ويضعونها قدام الرسل أي الحواريين بحسب التسمية القرآنية وأما جذر الأبيونين الذين منهم ظهرت الأبيونية لاحقا في القرن الثاني هم طائفة من اليهود كانت على مذهب الفريسين المعادي للمسيح والذي هي اليهودية اليوم فأتوا بمقالة على أيام الرسل انه لا يخلص أحد إلا إذا اتبع شريعة موسى أي توراته وهي الأسفار الخمسة ويختتن يعني يعنون الأمم فحصل بينهم خلاف مع بولس فرفع هذا الأمر للرسل الدين في أورشليم فعقد مجمع أورشليم وهو أول مجمع مسيحي في عام ٥١ م بقيادة يعقوب أخو الرب المعروف بيعقوب البار ومعه رسل المسيح الاثنى عشر. فصدر القرار ضدهم ومن يومها أخذوا يحيكون المؤمرات ضد بوليس وحاولو إغتياله وكانوا يكذبون على رسل المسيح عند الأمم يشنعون على بولس ومنهم انبثقت لاحقا الأبيونية والأسلام.
اليهود المتنصرين لا علاقة لهم بالتلمود اليهودي ولا يعترفون به فهم انفصلوا عن اليهود الذين رفضوا المسيح أما أن القرآن نقل عن التلمود فهذا صحيح وهذا يثبت أن كاتب القران لا يلتزم بدين واحد أو طائفة واحده فهو ينقل عن الجميع ويضيف لها ويحرفها ويغيرها بحسب ما يوحى إليه جبريل.
لا دخل للأقانبم في مجمع قسطنطينية بين نسطور و كيرلس والنقاش كان لقب أم الله أما عندما يتحدث عن المسيح فقط فالكلام يكون عن الطبيعة وليس الأقانيم راجع مقررات مجمع قسطنطينية.
الذي نعرفه عن إنجيل الأبيونين الذي يسمى إنجيل العبرانيين ما هو إلا أخذ من إنجيل متى القانوني مع حذف إصحاحات منه تتكلم عن الميلاد العذراوي وأن الخلاص تم بالصلب لأنهم يعتقدون أن الخلاص بإتباع ألناموس والشريعة المذكور في توراة موسى الذي تتكون من الأسفار الخمسة الأولى من العهد القديم أما باقي العهد القديم من الأسفار التاريخية والنبوية والشعرية لا يؤمنون بها فسفر أشعياء لا يؤمن به الأبيونين لانه ليس من التوراة. بل من أسفار الأنبياء.
المعلومات المتوفرة عن الأبيونين انهم يقرون بصلب المسيح وموته وقيامته ولكنهم ينكرون أن الخلاص يتم بصلب المسيح ولا ينتظرون نبيًا آخر فهم يهود متعصبون فكيف يقبلون بنبي أممي ليس يهودي فهم ينتظرون رجوع المسيح يسوع الناصري ليقيم التوراة ويحقق ملكوت الله على الأرض فإذا كانت هناك معلومات أخرى عن الأبيونية لا نعرفها ممكن تذكر لنا المصادر
انكر موت المسيح على الصليب ولم ينكر أنه علق على الصليب لانه كان غنوصيا لا يؤمن بأن المسيح له جسد بشري فلا يتألم ولا يموت أما أن سمعان القيرواني حمل صليب المسيح هذا متفق عليه وموجود في الأناجيل الأربعة ومعناه حمل الصليب والمسيح في طريقة إلى مكان الصليب أمام الجميع فكيف يكون حل مكان المسيح. المسيح مسمر على الصليب حمل صليبه أي مشى به لمكان الصليب لأن المسيح لم يستطيع حمل صليبه لانه من التعب لم يستطع أن يمشي. أما قول أن المسيح لم يعلق على الصليب وانه آخر ألقى عليه الشبه فعلق على الصليب بدل المسيح فهذا قول القران والأسلام فقط.
معلومة عن الأبيونية هي تقول أن المسيح استشهد على الصليب و مات ولم يقم أما الغنوصية فتقول ان المسيح لم يصلب بإعتبار أنه ليس جسد بشري وكان يضحك عليهم وهم يرونه على الصليب ظانين ان الصليب له تأثير وهذا موجود في أناجيل الغنوصية فلا توجد ولا طائفة تنكر أن المسيح علق على الصليب إلا الأسلام والقرآن
معلومة عن الأبيونية هي تقول أن المسيح استشهد على الصليب و مات ولم يقم أما الغنوصية فتقول ان المسيح لم يصلب بإعتبار أنه ليس جسد بشري وكان يضحك عليهم وهم يرونه على الصليب ظانين ان الصليب له تأثير وهذا موجود في أناجيل الغنوصية فلا توجد ولا طائفة تنكر أن المسيح علق على الصليب إلا الأسلام والقرآن
نسطور أعترض على لقب أم الله فهو فرق بين ناسوت المسيح ولاهوته فهي أم الطبيعة البشرية وليست الطبيعة الألهية للمسيح فهو يؤمن أن للمسيح طبيعتين ناسوتية ولاهوتية فكيف ينكر الثالوث وهو يؤمن أن المسيح له طبيعة لاهوتية يعني انه هو الله ؟
الأريوسية ليست لها علاقة بالنسطورية أما الأسقف نسطور فقد حرم في مجمع القسطنطينية الذي واجهه بها كيرلس لإنه رفض لقب أم الله للعذراء مريم فنسطور يؤمن بمجمع نيقية
آريوس لم يقل انه المسيح نبي عادي بل اعتبره الها ليس مساوي للآب يعني أقل منه ويعتقد في المسيح انه هو الخالق فالآريسيون ليس لهم علاقة بالنصارى الأبيونين وليس له امتداد للمسلمين فهم لا يقولون ان المسيح إله وخالق وهذا هو معتقد آريوس وهذا في الرد عليه من قبل أثناسيوس وليس كيرليس مما جعل الأمبراطور قسطنطين يضطهد أثناسيوس وينفيه لأنه قسطنين كان أريوسيا فعجيب كيف أصبح الإمبراطور قسطنين وابنه الذين ناصروا الآريسيين واضطهدوا الإيمان النيقاوي حاميا لها.
@@Neo3-x1r هي كانت موجودة ومنتشرة قبل ما يولد أصلاً فلا تحتاج قسطنطين ولا غيره ليدعمها وسؤالي انك ذكرت أن قسطنطين كان حاميا للأيمان النيقاوي والتاريخ يذكر لنا انه حارب هذا ألم تعرف بخبر اثناسيوس الذي رأس مجمع نيقية قد نفي واضطهد على يد قسطنين فكيف يكون هو حاميها ثم ان قسطنطين مات أريوسيا كن منصف وعادل في بحثك
المشكلة عزيزي ليست عدد أصحاب الكهف بل المشكلة ان سؤال الذي سأله اليهود كان عن الفتية الثلاثة الذين رفضوا أن يسجدوا للتمثال الذي أمرهم نبوخذنصر فلما ألقاهم بالنار لم تحرقهم ولم تأثر فيهم وهذا مذكور في سفر دانيال من العهد القديم.
أيضا توضيح آخر القرآن ذكر عن مشركي مكة أنهم يعتبرون قصص بني إسرائيل وأنبيائهم وكذلك خبر المسيح أساطير الأولين وذلك بقوله وقالوا أساطير الأوليين اكتتبها فهي تملى عليه بكرة وأصيلا وهنا يشيرون للنصارى أمثال ورقة بن نوفل وبحيرا وغيرهم من النصارى فهل هذا يستقيم مع قولك أن مشركي مكة مسيحين تثليثين ؟
بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحْمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ لَمْ يَكُنِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ(اليهود هم طرف أول هم غطوا حقيقة المسيح وصلبوه) مِنْ أَهْلِ ٱلْكِتَٰبِ وَٱلْمُشْرِكِينَ(المسيحيين المثلثين) مُنفَكِّينَ(متفرقين) حَتَّىٰ تَأْتِيَهُمُ ٱلْبَيِّنَةُ
بالنسبة لقصة أصحاب الكهف فهي إسطورة ذكرها القديس يعقوب السروجي وهو سرياني أرذوكسي وليس نسطوري فهو شاعر ويقال انه ذكرها كقصة غير حقيقية يعني عمل أدبي الهدف منه العبرة لا أكثر.
فهمي الخاص ليس له علاقة بهذه الحلقة القران يحكي عن مشركي مكة قولهم ولما ضرب ابن مريم مثلاً إذ قومك منه يصدون وقالوا آلهتنا خير أم هو فهذا يشير إلى أنهم لا يؤمنون بالمسيح إلها ولذلك قالوا آلهتنا التي وعبدها خير أم عبادة المسيح فهل كانوا يعتقدون ان النبي محمد يؤمن بألوهية المسيح ولذلك جادلوه بأن آلهتنا نحن العرب خير من المسيح الذي تدعوننا لعبادته
بالنسبة لسؤال اليهود عن فتية في الدهر السابق كان لهم حديث عجبا اليهود يقصدون الفتية الثلاثة المذكورين في سفر دانيال أما هو أجابهم بأنهم أصحاب الكهف وهم الذين لا علاقة لليهود بهم فهم مسيحين فالجواب خاطئ
توضيح سفر إشعيا يعتبر من أسفار الأنبياء الكبار وليس من التوراة التي هي أسفار موسى الخمسة وهو تنبأ عن المسيح الذي هو من أصل يسى الذي هو جد داود فهو من سبط يهوذا فلا يمكن أن يحتج به القرآن أنها نبوة عن النبي العربي محمد فهو أي أشعيا تنبأ عن المسيح في دورين دور الآلام والرفض والصلب ودور في ملكه على إسرائيل في آخر الأيام.
فالكعبة ليس فيها صورة المسيح وأمه فقط بل فيها صورة إبراهيم وأصنام العرب التي ليست لها علاقة باليهودية والمسيحية فديانة قريش خليط من عقائد وأديان شتى ولا يمكن الحكم عليهم انهم مسيحين يؤمنون بالثالوث هذا إذا كان القرآن صادقآ في النقل عنهم فممكن أن يكون يفتري عليهم وكذلك ينطبق هذا الأمر على المصادر الأسلامية
الثالوث الذي أنكره القرآن ليس هو الثالوث المسيحي ولذلك لم يشنع على النصارى بأنهم يعبدون الروح القدس بل ذكر انهم يعبدون المسيح ومريم مع الله فهذا هو الثالوث المريمي نسبة لهذه الطائفة العربية ولا علاقة لهذا ببولس فبولس لم يعلم أن العذراء مريم إله وكذلك الإيمان المسيحي.
وهذه الطائفة من أين أخذت هذا الفهم المشوه من النبع الأول...هذه بدايات تشكل المسيحية وقرونها الأولى وتفرعاتها وجدالتها...أنت تتحدث عن نتيجة ما جرى....وليس على حقيقة أن المسيحية أصبحت كذاهب وطوائف وعد يوحنا الدمشقي 100 هرطقة مسيحية في القرن الثامن
القرآن ذكر أصنام العرب وهي اللات والعزى و مناة فهؤلاء لو سلمنا انهم مسيحين فهم ليسوا من المؤمنين بالثالوث بل من الممكن ان تكون عقيدتهم خليط من هنا وهناك
طبعاً ذكرت سبب ذلك هو لم يذكرهم مرة واحدة في آيه يتيمة ..هل تعتقد أن هذه الآية كافية لتثبت أن قريش كان تعبد فقط أوثان...لم يذكر كتاب واحدا ما كانت طقوس تلك العبادات الوثنية فكيف يصح ذلك ..الأثر يدل على المؤثر
ما ذكرته كريتيين وعرب هذا مذكور في سفر أعمال الرسل بعد إنجيل يوحنا في الترتيب واذا قرأت السياق كاملا ستعرف انهم يهود إسرائيليون ولكنهم نسبوا للمكان الذي أتوا به أي جنسيتهم مثل ما يقول يهودي مغربي والدليل خطاب بطرس الرسول خاطبهم بالأسرائيلين
العرب نعم هم المختلطون فمنهم من تهود وتنصر وأضافوا لها عقائدهم السابقة فهم ليسوا مصدر موثوق للتكلم عن الكتاب المقدس لليهود والمسيحين فهم لا يعرفون الكتاب إلا بما يسمعونه من هناك وهناك إضافة لعقائدهم الخاصة.
لا يمكن الوثوق بصحة رواية عمرو بن لحي فكتاب الدولة العباسية لهم هدف بإثبات أن العرب كانوا لا يعبدون الأوثان وألصقوها بهذا الشخص وهل يعقل أن رجل واحد يغير دين العرب كلهم بهذه الطريقة التافهه ثم أنه من المعروف أن العرب يعبدون اللات وهي صنم في الشام فليس كل الشام مسيحين بل فيها ديانات شتى
هذا صحيح ولكن كانوا متأثرين بالأديان المجاورة...كيف سيأتي بأصنام من الشام وهي كانت مسيحية حينها...هذه الأصنام من وجهة النظر الأبيونية المطورة التي أصبحت إسلام ودونت التاريخ
لا يمكن الوثوق بصحة رواية عمرو بن لحي فكتاب الدولة العباسية لهم هدف بإثبات أن العرب كانوا لا يعبدون الأوثان وألصقوها بهذا الشخص وهل يعقل أن رجل واحد يغير دين العرب كلهم بهذه الطريقة التافهه ثم أنه من المعروف أن العرب يعبدون اللات وهي صنم في الشام فليس كل الشام مسيحين بل فيها ديانات شتى
اتهم أعداء النبي بأن القرآن الذي أتى به ليس عربي واحتجوا بأنه ليس مفصل وانه نسبوه لقوم أعاجم هم من لقنوا هذا القرآن فرد عليهم النبي من القران بأنه عربي من باب المعانده لا أكثر وهذا أسلوب القران الضعيف في حججه وبراهينه.
المصادر الإسلامية تلفق أكاذيب حول الكتاب المقدس بأنه يبشر بالنبي محمد العربي وهذا غير صحيح فلا تؤخذ أقوالهم على محمل الجد فالنبي الموعود في التوراة هو من أسباط بني إسرائيل وليس عربي وهذه الأخبار بأعتقادي انها كتبت بعد ما احتك المسلمين باليهود والمسيحين و تأكدوا انه لا بشارة لنبي الأسلام في الكتاب المقدس التجأوا للكذب واتهام الكتاب المقدس بالتحريف ونشاهد ورطة ابن عباس عندما قالوا له اليهود انهم لا يقولون أن عزيز ابن الله فأجاب برد ضعيف ولا ننسى أن نبي الأسلام كان ينهى المسلمين أن يستمعوا لليهود والنصارى لانه لم يكن مطلعا على الكاتب المقدس بشكل كامل ولذلك وردت أخطاء كثيرة تنسب للكتاب المقدس وليس فيه.
هو حاول تطبيق نبوءة أشعيا ونبوءة أيليا على أنه المسيح الموعود ....هو انتسب الى بني هاشم وهم بكسب فهمي الحشمونائيم من؛سلالة هارون هو هكءا كان يعتقد لم يكن يكذب.....
@@Neo3-x1r يجب الأخذ بالأعتبار أن الأبيونية هم يهود بالأساس كانوا يشترطون أن من ينضم إليهم أن يتهود أولاً وإضافة لذك هم لا يؤمنون بأسفار الأنبياء كما ذكرت في رد سابق فقط يعترفون بالتوراة وإنجيل العبرانيين ولكن هذا لا يضر لأن محمد يأخذ من مصادر وطوائف شتى فرأيي أنه لم يكن ملتزم بطائفة معينة أو دين معين وأما أنه لا يكذب إذا قصدت بدون عمد أي بدون وعي فمقبول ولكن أنا كلامي أن المصادر الأسلامية والنبي وقع منهم كذب والجهل المركب
أتمنى أن تتطرق لسلمان الفارسي وتأثيره على كاتب القران كما هو معروف أن المجوسية لهم خمس صلوات هي نفسها الموجوده في الأسلام وكذلك قصة الإسراء والمعراج فالقران خليط من عقائد و أديان شتى
أخي العزيز نيو القرآن أخذ من التلمود كما هو معلوم ونحن نعلم ان التلمود كتب في القرن الميلادي الأول بعد المسيح فهو خاص باليهود وليس له علاقة بالنصارى والمسيحين إضافة لآيتين في القران مثل ألم يكن لهم آية أن يعلمه علماء بني إسرائيل وآية أخرى وشهد شاهد من بني إسرائيل فآمن واستكبرتم ماذا يعني هذا وهل لليهود دور في كتابة القران فهو أي القرآن ليس ملتزم بالتعاليم النصرانية الأبيونية فقط