چنت راجعة من الدوام و أخوية شافني منزلة أنستا و شك بية رجعت وياة و گلتلة لا هوَ عافني و حيتزوج و شي أنتهىٰ و نكرت أنُ بعدني وياة وما أگدر أبتعد عنة ، ومن خوفي يبعدني عنة بدلت و گعدت بالغرفة انهاريت بچي و شغلتها و الأغنية تنعاد و اني كُل كلمة بيها تحرگ بروحي و دموعي شلال لحد ما حسيت عيوني حيطلعون من مكانهم و راسي حسيت بي حرارة مو طبيعية و صداع .. كأنوا حياخذون من روحي شي !! بوقتها راسلتة و ضليت أبچي و گلتلة هيچ و هيچ و هو گعد يواسيني و يبچي وياية و گلبة ضل يوجعة و گال ما اعوفچ اني يمچ و لتبچين بوقتها مگدرت اسكت الىٰ أن دخت و نمت 💔!! ومن گعدت حسيت الدنيا سودة بعيني .