المجتمعات المسلمة متحنطة في قوقعة من صنع ايديهم ولا يريدون سماع اي افكار جديد وبذلك جعلوا الاسلام دين تخلف في اعين العالمين. تخيل كيف يحجرون على المفكرون والعلماء انتصارا لافكار قديمة لم تعد تصلح للعصر الحديث. لكن الله نصر عبده المفكر مصطفى محمود فبهت الجهلاء الذين حاولوا ايقافه
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يرحم الدكتور العالم مصطفي محمود ويسكنه الفردوس الأعلى من الجنة بغير حساب ولا سابق عذاب ويرحم جميع اموات المسلمين اللهم توفني مسلماً والحقني بالصالحين اللهم احسن خاتمتي وخاتمة المسلمين اللهم امين يارب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا وحبيبنا وشفيعنا وقائدنا وقدوتنا وقرة اعيوننا محمد صل الله عليه وسلم تسليما كثيرا طيبا مباركا فيه وعلى إله وصحبه اجمعين يارب العالمين
فعلاً الفن ممكن يغير الحياه ١٨٠ درجه ، كل واحد ممكن يغير الدنيا فى مجاله مهماً كان المجال ده صغير او كبير أو غنى ، رقص طب ، علم ، دراسه ( كل المجالات. وإلا كان ربنا خلقنا كلنا فى اتجاه واحد و بموهبه واحده و ماكانش يكون فى تعدد مواهب ( طبعاً حبى الكبير للدكتور مصطفى و لكن هناك أشياء تحتاج إلى الفهم و الشرح العقلانى) لأن ليس الله بظلاما للعبيد. هو طبعاً الدكتور فكر فيها من جانب محدود شويه. لكن هنا قالك المطربه شاديه اتبرعت. فطبعا كل مجال يمكن استخدامه أما الاستخدام المضر أو الاستخدام النافع . كل المجالات. عارف المشكله فين ؟! فى التفكير المحدود فى نطاق مكان تربيتك و نشأتك و سماعك للأشخاص الذين حولك فقط و عدم انفتاحك على العالم أجمع ( حتى لو كنت تعتقد أنك الوحيد الصح انت و مجتمعك ، ( و اكيد ربنا لم يخلق الكون ده كله لك انت و مجتمعك فقط بس خلينا نفرض ) فا أنت فى غمامه و سحابه سوده ، مثل الأصم الأعمى) لا تقبل بسماع أو رؤويه شىء اخر سوى المحيط الذى حولك) يبقى أنت اللى بتظلم نفسك ، ربنا ما ظلمكش ، لأنك لا تريد حتى أن تطلع أو تأخذ فكره عن ما يوجد فى كل الكون من حولك. يبقى لما ربنا يقول لا تلوموني و لوموا أنفسكم ، يبقى لم يظلمك و لما ربنا يقول إنه ليس بظلام للعبيد يبقى هو لم يظلمك و لكن هذا كان اختيارك. أنت اللى ظلمت نفسك و كملت حياتك فى ظلام ولم تقبل بالخروج من منطقه الراحه ، خوفاً من أن تخسر مجتمعك أو ناسك أو أصحابك أو القطيع الذى انجرفت معه يوماً من الأيام. يبقى لما ربنا يقول كانوا أنفسهم يظلمون ( يبقى عنده حق و لم يفترى على أحد )
أنا كمان طرحت كل المسلمات و الموروثات لكى أستطيع أن أصل لأجوبه عن تساؤلات كثيرة بداخلى. و ده غصب عنك إذا نويت أن تبحث عن حقيقه يجب أن تضع نفسك فى اماكن الجميع ولا تنحاز حتى لو لأبوك ، لأن كلنا ممكن أن نخطأ و يمكن أن نتوارث الأخطاء و نظل فى داءره ( ساقيه) كالعميان ، و هذا اسوء إحساس. أنك تكون عايش كذبه ( الموت اهون ) لكن لا تعش مخدوع ( لمجرد أن آخرون قد أخطأوا فتظل انت و أولاد و احفادك تدفعون ثمن اخطاءهم فى الدنيا و غير عذاب الآخرة ( أن ربنا سيسألك الم افرق بينك و بين البهيمه أو الخروف بالعقل لكى تفكر و تبحث و لا تكن كالانعام المتساقه و عايشه فقط لتأكل و تدور فى ساقيه عميانى ؟! ) و الله اعلم طبعاً لكن دى وجهه نظر لكن يظل كل فرد حر فى تفكيره و اتجاهه ( النصيحه لوجه الله فقط) لا أحد له الحق أن يجعلك تتبع اتجاه انت لا تؤمن به لأنك من الممكن أن تتظاهر و لكن بداخلك شىء مختلف فا مع مرور الوقت هذا التناقض سوف ينعكس على تصرفاتك و افعالك دون قصد ( تلقاءيتك فى التفاعل و التعامل سوف تظهر التناقض الذى بداخلك عاجلاً أم أجلا )
فعلاً ، عسى أن تكرهوا شيءا و هو خيرا لكم و عسى أن تحبوا شيءا و هو شرا لكم. و الله يعلم و أنتم لا تعلمون. ده حقيقي بس إحنا بطبيعتنا كبشر بنتأزم و بنغضب ده طبيعي. بس بعد أعاده التفكير يعلم المؤمن أن لا يصيبنا إلا ما كتب الله لنا ...
بروفيسورس ، شوف التعليم كان عامل ازاى ؟! لكن لما الناس تفضل تظروط فى عيال و يبقى ٣٠٠ واحد فى المدرج و يمكن اكتر هايجبولهم مين غير متولى بتاع اللب يشرح لهم المسؤولية مقسمه و ليست مسؤوليه طرف واحد ، طبعاً التعليم محتاج يتطور و نخلص من الفساد ، بس لازم نعرف أن المسؤولية مقسمه. مش كله على فرج ، لما فرج صرمه خرج ...
من ليبيا ..... لعلّ السامع لهذا الحديث وبالتحديد طرح الدكتور للمسلّمات عندما يتناول موضوعاً يشغله ، فنؤكد أنّ التأسيس الذي تأسس به ، والقريحة التي يمتلكها ، كل ذلك مع الإيمان المتأصل في أعماقه كان سبباً في عدم طيشه ، وعدم انسلاخه عن الفطرة وعن الدين القويم ، فخوض هذه التجربة للمعجبين قد يجنح به إلى مسارات لا تُرجعه إلى الطريق المستقيم . والله أعلم ورحمة الله على د.مصطفى محمود .
قبل كل هذه العلوم يوجد هنالك شيء اسمه "الماڤما" و هو السائل الذي يتحول إلى ڤرانيط بعد أن ينشف. مما يفسر ان الاهرامات تم صقلها بالماڤما. والله عز وجل يشير على ذلك في القرآن مع النبي سليمان بشيء اسمه "عين القطر" بفعل "أسلنا له" و كان للنبي سليمان من الجن من يعملون له ما يشاء من محاريب و تماثيل وجفان كالجواب و "قدور راسيات". فإذا كنا نعتقد حقيقة ان القران كلام الله فأين مصداقية الآية و اين هي مباني النبي سليمان ؟ هل يمكن ان نعتقد ان إنجازات النبي سليمان بمساعدة الجن و الريح و الطير و عين القطر بأمر من الله عز وجل هي انجازات مفقودة و انجازات الحضارة المصرية شامخة هنا و هناك ؟ الحقيقة هي أنهم لا يريدونكم الانتساب الى هذه النبوءات العمرانية على أنها ربانية رحمانية .. فقاموا بتحريف التاريخ و تزوير الخرائط وقالوا لكم أن سليمان عاش في فلسطين !
نوح هو عراقي سومري وقصته معروفه اتونشيم اواوتو نبشتيم وموجوده الرقم الطينيه تتكلم عنه بالتفصيل والنبي ادريس موجود قبره ومقاماته في العراق والانبياء صالح وهود وشيت وايوب ويونس وادريس وابو الانبياء ابراهيم عليهم وعلى نبينا السلام كلهم في العراق بالاضافه الى نبي الله العزير وذوالكفل كلهم في العراق قبورهم ومقا ماتهم فقط نبي الله ابراهيم موجود بيته ومقاماته في العراق وليس له قبر والخضر ايضاً
هكذا يكون العلم المقترن بالإيمان القلبى الصحيح أسكن الله الدكتور مصطفى محمود الفردوس الأعلى لما تركه لنا من تفسير صادق صدق مطلق لسيد الأدلة القرآن الكريم الذى يسبق الزمان والمكان منذ اخناتون مروراً بجميع الرسل والأنبياء عليهم السلام ووصولاً لهدى نبى الرحمة للعالمين وسيد الخلق إلى يوم الدين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كمصباح منير فهنيئاً لكل من قال لقادة أم الدنيا وأزهرها الشريف سمعنا واطعنا بالفوز إن شاء الله بالدارين جعل الله مصرنا الغالية وحضارتها العلمية الإيمانية الحارس الأمين دائماً لأمتنا المحمدية والإنسانية جمعاء فإلى الأمام دائماً يامحروسة فلن يخذلك مالك الملك وهو وحده سبحانه وتعالى نعم المولى ونعم النصير
