للأسف الشديد مثل هؤلاء الرجال أمثال سي حجي في جميع الميادين يحاربون يواجهون التعسفات والمؤتمرات من المسؤولين والرؤساء المباشرين لهم وحتى من السلطات القضائية أكثر من المجرمين أنفسهم الشئ الذي يجعلهم يحسون الاحباط الذي يلازمهم في القيام بمهامهم والخوف على أنفسهم وعلى اسرهم وهذا عن تجربة عايشتها شخصيا لمدة أكثر من اربعين سنة لكن كما قال المساعد حجي الحمد لله سنواجه الخالق بضمير مرتاح
أودي كنا في الوتزاغ إقليم تاونات فاس كان الزوج ديالي الله إرحموا كيجيب اي طابة بالخناشي كنديروها في السدادر ديال الصوف باش مديرش تونيا .الحضرة كثييييرة وسكات حسن
القصة جيدة.. وقمت بعمل جبار ومن اقضل الرجال الذين قدموا خدمة جليلة لهذا الوطن وقاطنيه لكن يا اخي.. ظلمت صاحب الحانوت الذي كان يسترزق من بيع الجرنال.. لا هو ممنوع ولا هو محرم.. بل البيع حلال وتلقى مول الحانوت ربما مضايق او تحت التهديد.. ومول الحانوت مجرد مساخري لأي سلعة حلال كانت تظلمت عليه الله ياخذ فيك الحق..
سيدي حجي لاجودان لو مثلكم و من أمثالكم حرصين على آداء مهماتهم بكل صفاء و شفوية و صدق لعادت المصبات علينا من السماء بخيراتها و أوحالها كما حكيته في عام 2014 ولكن كما يقول المثال المغربي (حوته تخنز الشواري )
ما شاءالله عليك سيد حجي و على فريقكم الصابر و القوي بفضل الله و قوته و لو كانت الحدود الشرعية تنفذ في حق هؤلاء المخربين لأبذان و عقول الشباب و الشابات لقوي المجتمع و أستفاذ و أفاذ و إنا لله و إنا إليه راجعون نرجوا الله أن يكثر من أمثالكم للحفاظ على سلامة البلد و المواطنين آمين