مدينة طنجة يلاه جاية منها أنا من الدار البيضاء مشيت لجوج لمولتقة بين البحر الأبيض المتوسط والبحر المحيط الأطلسي ومشيت انا وزوجته والابناء الي المكان لي فيه المناره ودخول إليه الي المرتفع بي 25 درهم ودخول الي المطاعم بي 50 درهم وعاد تخلص الوجبات ديال الأكل راه مقبل ݣالية مول طاكسي مكانوش كيخلصو راه تيبعدو لكلين عليهم والله إلي حشومة عليهم هادشي لتيديرو كلشي ولا بلخلص وحتى المغارة ديال هارقل ولات بلخلص
انت لي راك ماعارفش الشواطئ الرائعة لي فجنوب المملكة والرمال ذهبية. عكس الشواطئ الشمالية لي ما تقدرش تتمشى وأنت حافي الرجلين... أما تارغة وواد لاو كنا نمشيو ليهم من الدار البيضاء خلال السبعينات..
الشمال ضربوا الله كلشي قوالب أصحاب الكراء كلهم يمصون دماء المسافرين والزوار اصحاب المطاعم حراس السيارات محلات بيع المواد الغذائية كلشي زايدن فالثمن ديالو مصيبة حتى البحر رجعوا يبيعوا ليك البلاصة بالكرلسة والمظلات الشمشية والطاولات وزيد وزيد
شفت التعليقات و الناس ما عاجباهمش الدار و تواضعوا شوية انا في الخارج بفلوسي و الحمد لله و مستعدة نسكن في هاد الدويرة المهم يكون البحر و الجبل و الطبيعة اصلا الواحد منين كيسافر كيبغي يبقى قريب من الطبيعة و البساطة و وقتوا كامل كيقضيه برا
هاذ الدار كاينة في المنام هذه ربما قديمة في النشر اما شهر ماي او يونيو او شهر اخر من غير فصل الصيف الان كاين غير الغلاء الفاحش و الشفرة عاين باين الله ينتقم منهم اشد انتقام كثرة الجشع و الجوع ماكابرينش في الخير و لا حول و لا قوة الا بالله
