الشعراوي تربيه الأزهر مع احترامي يتم تغذيه الناس بتفسير لا يمد القران بصله بغير علم وللأسف الشعراوي هو من الفقهاء الذين يفسرون بغير علم لهو الحديث ليس الغناء ايها الشيخ
يامولانا مع احترامي وتقديري لفضيلتكم مسألة الشاهد العدل في زماننا الا يستعيض عنها بالبصمات والكاميرات ؟؟ السارق اليوم من الممكن جدا اثبات جريمة السرقه عليه اثباتا قطعيا بالصمات والكاميرا والتسجيل ولماذا لا يطبق حد السرقه على كبار اللصوص ممن ثبتت عليهم الجريمه ثبوتا قطعيا ؟؟ هل لفقهاء عصرنا اعادة النظر او الاجتهاد في مسألة الشاهد العدل ؟ مجرد سؤال
رحم الله الشيخ الشعراوي رحمة واسعة واسكنه الفردوس الاعلى هذا التفسير الصحيح الاية الكريمة وليس كما يفسرها بعض المعاصرين الذين أتوا من بعد الشيخ الشعراوي رحمه الله
ايات الله تعالي محرم المساس بها والتحريف في تفسيرها من خلال فصل الايات عن بعضها البعض بحيث لا تفهم فهما صحيحا ويخفي الشخص المفسر الحق ويظهر الباطل ويسخر من كلام الله هو ومن حول ليضلل الناس ويرضي الطغاة اعداء الاسلام فحد الزنا هو الجلد 100 جلدة وامر الله تعالي بان يشهد عليهما اربعه شهود وان لم يوجود الا شهادة زوجها فشهادته باربع شهداء كما سنبين ذلك: - لعنة الله تعالى على من يرمون ازواجهم كذبا : "فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ" - غضب الله على من زنت وأشهدت الله على براءتها كذبا. ويدرؤا عنها العذاب أن تشهد أربع شهادات بالله إنّه لمن الكاذبين والخامسة أنّ غضب الله عليها إن كان من الصادقين.
نسال الله السلامه والعافيه هاذا اصلا منهجه غير منهج اهل السنه والجماعه والعلاماء يحذرون من دروسه كلها ضحك ولعب ويقول الغناء فرح والبنت تغنولها في فرحها الله مستعان
الدرر البهية لعلى جمعة المهلبية. قال الشاعر المتنبى. لكل داء دواء يستطبّ به ** إلا الحماقة أعيت من يداويها والحماقة لها أخوات وصويحبات وبنات عمات وخالات كالجهالة والسذاجة والبلاهة والغباوة والسماجة والتفاهة والحقارة والسفاهة والدناءة، ولها إخوة وأبناء عمومة كالتنطع والتعالم والتباهي والعجب والكبر والهذر والقبح والكلام في كل فن.
هي الاغاني والمسلسلات والأفلام كلها شغلت الناس عن ذكر الله سبحانه وتعالى الناس غرقوا في اللهو فنسوا القرأن الكريم والعمل به فنسوا احكام الله عزَّ وجَلَّ واتبعوا اهوائهم وشهواتهم فتابعوا الفيديو كليب والبنات الراقصة المشهية وقصص الحب والغرام وهم مأمورين بغض ابصارهم. وصاروا لا يريدون الاستماع إلى القرأن الكريم ولا يريدون ان يذكرهم احد بحكم الله سبحانه وتعالى لأنهم يريدون الهوى وحب الهوى والتفتح والتكشف والاختلاط فغرقوا في دياثة من دون شعور. والشيخ الشعراوي (رحمه الله) قد ذكر كل هذا في كلامه. كل واحد حكم في نفسه فإن رأيت شئ مناقض لحكم الله فانتهي عنه ولا تغرق فيه.
بل الواقع يقول . يقول أنه ليس هناك ما ينص على كل ذلك في القانون المصري . وهذه مفارقة عجيبة إذ كيف تنص الشريعة على كل هذه الأمور ولا يوجد حتى ما يشير إلى ذلك في القانون المصري