الجيش المصرى هو الذى ضحى بعمرو وقام بضرب وحده الاشاره المتنقله المتواجد بها عمرو لانها كانت وحده مهمه جدا للعدو وكان لابد من ضربها لقطع الاتصالات مع القياده الصهيونبة ولكسب الحرب ، واحتساب اخونا البطل عمرو شهيدا عند الله ، اللهم ارحمه ؤكل شهداءنا الابرار الاخيار اللهم امين امين

@@MikeAdam-ko9tu لاحول ولاقوة الابالله كيف يطاوعهم قلبهم بعد أن دربوه واستفادوا منه قتلوه ⬅️ لما اعطوه الأمان بالحماية في النهاية يغدرون به ويقتلونه؟!!‼️ لايحق لهم ذلك فالله بين ووضح الحدود والقصاص في القرآن .. في عهد الرسول والصحابة كم من مسلم وقع أسير عند الكفار لكن لم نسمع بالرسول أو صحابته أو التابعين قتلوا مسلم كان جاسوس للمسلمين ضد العدوا .. 📌ياويلهم من الله يوم القيامة ؛ مافي اي عذر أو مبرر في قتل مسلم ماقرؤا قول الله ﴿ وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا﴾ [ النساء: 93] مخيف عندما يأتي الإنسان يوم القيامة وينتظهر وقفة أمام الله للقصاص

@@hamsa782 يا آخى المساله ليست عواطف بل الغايه الكبرى من الحرب والانتصار على العدو والمقاتل فى الحرب يجب ان يتوقع الشهاده وايام الرسول صلى الله عليه وسلم كان كل الصحابة يتسابقون للتضحيه بارواحهم لفتح صغره مثلا ويستشهد فى سبيل ان ينتصر جيش المسلمين على الكفار وهو ما يعرف بالفرقة الانتحارية ونول الشهاده ، وعمرو بمجرد موافقته على السفر لاسرائيل اذا هو ايضا يعلم انه سوف يضحى بنفسه موءكدا

@@MikeAdam-ko9tu صح لكن ماسمعنا بقصص الرسول أو حتى الصحابة انه يقتلون مسلم ولافي تبرير لذلك ⬅️ بعدين الاستشهاد على يد العدوا ؛ وليس غدر من يد أصحابه . أنتم تفكرون لو طاح بيد العدو راح يقول الأسرار لكن هالشيء غير مبرر ؛ والا لسمعنا بالقصص كم من صحابي طاح بيد العدو اما قتلوه الأعداء أو جات سرية من المسلمين حررته لكن يغدرون بواحد منهم وفيهم وتجيبون تبرير لفعلتكم 🚫 📌 ترى يوم القيامة " الغاية لاتبرر الوسيلة " ولكل غدار لواء يحمله على عنقه ؛ هالمسألة فيها وقفة أمام الله يوم القيامة وحساب والدليل ⬇️ 🔸️ قال النبي صلى الله عليه وسلم (:إنَّ الغادِرَ يَنْصِبُ اللَّهُ له لِواءً يَومَ القِيامَةِ، فيُقالُ: ألا هذِه غَدْرَةُ فُلانٍ.) الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم | الصفحة أو الرقم : 1735 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | التخريج : أخرجه البخاري (6178) بلفظ: "هذه غدرة فلان بن فلان" . 🔹️ وقال النبي ( يُنْصَبُ لِكُلِّ غادِرٍ لِواءٌ يَومَ القِيامَةِ، وإنَّا قدْ بايَعْنا هذا الرَّجُلَ علَى بَيْعِ اللَّهِ ورَسولِهِ، وإنِّي لا أعْلَمُ غَدْرًا أعْظَمَ مِن أنْ يُبايَعَ رَجُلٌ علَى بَيْعِ اللَّهِ ورَسولِهِ ثُمَّ يُنْصَبُ له القِتالُ، وإنِّي لا أعْلَمُ أحَدًا مِنكُم خَلَعَهُ، ولا بايَعَ في هذا الأمْرِ، إلَّا كانَتِ الفَيْصَلَ بَيْنِي وبيْنَهُ.) الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري