بودكاست حواري يناقش المواضيع العامة بمختلف مجالاتها ، يدردش فيه المحاميان محمد البيز وحسان السيف مع ضيوفهم الملهمين في مجالات اهتمامهم مع إضاءات على تأثير القانون عليها، كل ثلاثاء الساعة التاسعة مساءً حلقة جديدة، هذا البودكاست يأتيكم من شبكة مايكس للبودكاست
الحلقة ضعيفة جدا ولاتستحق المتابعة برأيي. حيث أن المقاطعات المستمرة ومجال الضيف الذي لا يرتبط بمكاتب المحاماة مما جعل كلامه ضعيف الفائدة. وضعف التحضير من الضيف والمقدم ولا أعلم الحقيقة ما وجه الارتباط بين مضمون الحلقة وعنوانها
مقاطعة المذيعين مستفزه وماشاءالله الضيف صدره وسيع لو مكانه اقلب الطاوله عليهم غريبين يسأل والضيف يبدا بالكلام يقطعه ويعلق على كلامه وينكت ويستهزء مع الاسف
لو يتم تغيير الحلقة ( لشاي خدير ) بدل من ( تجارة الشاي ) .. والحمد لله أني استمعت للحلقة بعد سنتين ورأيت تناقضات صارخة في ما يذكره الضيف !! والمقدم غير مهني في طرحه وكل الحلقة يمدح في الشاي وكأنه شريك وله أرباح من شركة شاي خدير .
كنت اشتريه قبل الإعلان المخزي ، و بعد الإعلان بطلت منه ولو بريال . يمكن لو أنشأ قناة إسلامية أو و أوقاف مراكز لتخريج العلماء و الدعاة و أوقف عليها أوقاف . يمكن أفكر أرجع اشتريه.
ماشاء الله عليكم ونفع بكم الامه في البدايه حين حكمت عليكم بحجم صغر السن ضنيت مايطلع منكم محتوي ومعلومات ثقيله لكن عندما سمعت وشاهدت الى اخر الفيديو رميت بسؤ ضني والتعميم وخطف التفكير من زوايه واحدة كلها رميتها في الزباله واعلنها توبه نصوحه هههههه😂
أصول الحوار أن يطرح السؤال ثم يمنح الضيف وقته للإجابة المذيعان هنا غبيان جدا ..غبيان جدا جدا..أفسدا الحوار وشتتا الضيف وواضح جدًا الإفلاس والخواء عندهما!
تنبيه تنبيه زاد في الاونه الاخيره من يروج لترك الوظيفة والاتجاه للعمل الحر ووظائفهم كانت وظائف لها وزنها مثل قاضي أو كاتب عدل أو محقق لاتصدقهم تركها للأسباب والله واعلم بها يمكن فكريه اوحزبيه وفكرهم دعوت الشباب لترك الوظائف والتجاره بدعوى أن الرواتب تنافي التوكل على الله طيب سؤال لماذا أكثر المحامين المرخص لهم يبحثون عن وظيفه
ما شاء الله تبارك الله الحقيقة اللي جعلني أبحث عن هذا الشخص العظيم وأشاهد الفيديو هو حديثه خلال جلسة حوارية بعنوان الصناعة القانونية ضمن معرض EXPO KKU منذ زمن لم يشد سمعي وانتباهي مثل هذا المتحدث الفذ، الفهم والطلاقة والفصاحة ما شاء الله والأعجب من ذلك بعد انتهاء الجلسة في نفس المعرض تم استدعائي لاخباري بتكريم من شخصه الكريم وتسلم شهادة الفوز في المنافسة استمتعت جدًّا بمعرفة قصة المنافسة وكيف بدأت الصراحة ما ملينا من التحكيم بعد انتهاء المنافسة فيه شعور من الفراغ لأن التحكيم كان يأخذ جل وقتي ولا يهدأ لي بال الا بالوصول لإجابة أسئلتي أفكر أن أكمل الماجستير في جامعة فينا واشارك في المنافسة وأعود لأكون جزء من مطوريها في بلدنا، وأرد جزء من المعروف الذي قدم لي من خلال هذه المنافسة⚖🇸🇦 ربما يأتي ذلك اليوم وأرجو الله ذلك.