تصحيح المفاهيم ضروي جدا وصراحه الجميع مقصر في توصيف الحرب وعندما لم نجد من يتحدث باسم الحكومه وتحسين الصوره الذهنيه للحرب استغل القحاطه هذه الفجوه وهي من الاهميه بمكان ولعبو دور كبير في تضليل الرأي العام والدول الخارجية بصوره كبيره جزاك الله خيرا حلقه موفقه نسأل الله أن يبارك لكم وينفع بكم ❤❤❤❤❤ نسأل الله أن يبرم لسوداننا أمر رشد يعز فيه أهل الطاعه وأن ينصر قواتنا المسلحه نصرا عزيزا
والله الدعم الصريع سيطر علي عقول الناس بلخوف الهلع اكثر من سيطرة ألفعلية تلاقي منطقة كاملة عدد سكانها لايقل عن مليون مواطن مهددين من قوة ارتكاز لا يتجاوز عدد افردها العشرون مرتزق مسلحين
انا ذهبت الي الخرطوم للحي الساكن به وعندما وصلت وشاهدت البيوت والشوارع خالية تماما وصمت غريب كأنني لم اسكن في ذلك الحي واشاهدة لأول مرة الجنجويد متواجدين في ذلك الحي سألوني من انت والي اين ذاهب واخبرتهم بعد وقوفي معهم قرابة الساعه للإستجواب عندما تركوني اذهب واتيت الي. شارع المنزل حدثت معي قصة غريبة شاهدت كلب يجري نحوي فقلت في نفسي ذلك الكلب سعر وسوف يقوم بمهاجمتي ولكن سبحان الله وقف الكلب وبدا يهز في زيلة كأنه لم يري. انسان فترة طويلة ومسحت علي راسة ودخل معي المنزل جلست يومين وكان الكلب يذهب معي اينما ذهبت خلاصة القصة هولاء الجنجويد حتي الحيوانات لاتقبل العيش معهم
الله يجزيك خير استاذنا حسن ...نشكرك على هذا التحليل..الواضح...العلمي العقلاني...اما حكاية المجتمع الدولي...التى تكلم عنها عثمان مرغني...كانه...بتكلم...لناس لا يعيشوا فى عالمنا هذا....والمجتمع الدولي...هو من جر الكوارث...للسودان...وذلك منذ...الاستعمار و ما بعد الاستعمار......ارجو من الصحفين...ان يكونوا على وعي عالي..لطرح اعمال العمل الدولي....وكفاية تضليل للراي العام.
السلام عليكم..اللهم اكفناهم بما شئت كل المذبذبين المنافقين..عثمان ميرغني و مبارك الفاضل..وامجد فريد...وكل الخونه...الانصرافي المخلص الواعي بيكشفم كلهم وبنصدقه لما يقول ده مانافع صدقوه... ورانا حقيقتهم وغيرهم من خونة تقدم...اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم احدا...
شكرا استاذ حسن...آل المهدي..مغيبين الناس..وسايقنهم كل القطيع....اما الواثق البرير...بعد وصفك ليه....المفروض...يدخل نفسة....فى (......)...لانك دخلتو...فى فتيل....كمان بالله قبل على مريم الصدق وخاصة لمن كانت..وزيرة الخارجية....وياحلاولة...لو قارنتها....بمحمد احمد محجوب......والله..حزب الامة...العملو...فى السودان...حميدتي ما عملو.
هذا الرجل من ايام الإنقاذ كان يطلع علينا بأشياء غريبه ونستغربها من رجل ك عثمان ميرغني ،لكن في الاخر اتضح إنه كان بعرض نفسه للبيع ،لذلك كان سوقه كاسدا ومازال ،لكن ممكن حق الفول ماعندوا فأعذروه أو اكرموه ،فاذا سمعت بكلب يعوي فألقموه عظما وليس حجرا ،لكن الكلب مجبول على الوفاء ،ڤآسف مجتمع الكلاب لو شبهت عثمان ميرغني بكم فوالله لن يصل مستواكم
الحرب دي ميزت الصفوف علي المستويات سواء شعب او موثرين او مفكرين صحفين علي الجهه المسوله عن أمن السودان ان تفتح ملفات لكل عميل فهذه الحرب حمست وحفزت كل عدو للبلاد ان يظهر علانيه عثمان كان ومنذ عمر البشير يهدم وينخر ويتخابر ضد السودان وهو ماشي علي الدور المرسوم له من اجل أضعاف السودان