قال هية راودتني عن نفسي ...كلمه مراوده لوحدها بتستبعد الشي يلي عمتحكيه انو الشي يلي دار بينهم هو عن امور سياسيه ...وعندك تهرب من سؤال المذيع بعده مواقف ابرزها لما يسألك ويرجعك لعند نص الايه ..ما جزاء من اراد بأهلك سوء .... عندك حاجات حلوة بس ما كامله
طيب ماهو المقصود بالإيات التي تحدثت عن ابني ادم وتقبل قربان أحدهما ولم يتقبل من الاخر .. وما علاقة كل ده ب من أجل ذلك كتبنا علي بني إسرائيل.. من قتل نفس بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعا...ماهو إسرائيل ؟
ما شاء الله عليك…عندما اتابع تسجيلاتك اشعر بأن المرحوم الدكتور محمد شحرور صدق في كلامه عندما قال سياتي من بعدي من يكمل الرسالة … حقاً انت مبدع يا استاذ ياسر … شكرا وجزاك الله خير على جهودك الرائعة والقيمة ..
اخى ياسر السلام عليكم....انا من اشد المعجبين بأغلب تدبراتك و اقتنع بأغلبها تمام الاقتناع.....ولكن فى هذه المرة من وجهة نظرى اراك اخطأت خطأ كبير.....الله لا يتجسد ابدا كى يدنى ويتدلى،سبحانه ليس كمثله شىء وهو معنا اينما كنا....فالله خارج حدود الزمان والمكان...و الله قال انه كلم موسى تكليما ولم يقولها على نبى اخر،اذا فهو كلم موسي عليه السلام فقط....و اما كلمة "عبده" فلا يوجد فيها اى مشكلة.....لا تعنى عبودية رسولنا الكريم لجبريل عليه السلام...بل تعنى اتباعا له فيما انزل الله...اذا فماذا تفسر كلمة:و اذكر عبد(نا) ايوب اذا نادى!! و سترى فى مواضع كثيرة فى القرآن الكريم كلمة: عباد(نا).. عبدنا و عبادنا هنا جائت بصيغة المثنى او الجمع بمعنى عبدا لنا او عباد لنا....والله لا يتحدث عن نفسه الا بصيغة المفرد كما فى قوله تعالى: إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي.... يُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنذِرُوا أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ.... وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ... الآيات تتحدث عن ارسال الله الملائكة الى رسله ليوحوا اليهم انا لا اله الا الله.....فجاء ذكر الله بالوحدانية....و بذلك تكون كلمة عبد او عبادى ليس فيها اشكالية....عبده تعنى من يتبعونى فيما انزل الله...او يتبعون ما انزل الله عن طريقى....و لو لاحظت ستجد انا كلمة "عبدنا" او "عبادنا" لم تأتى الا للمؤمنين وليس الكفار....و لما جائت فى الكفار جائت نكرة....كما فى قول الله: يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ ۚ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ.... فجائت هنا للكفار بكلمة"عباد" و ليس عبادنا...لأنهم لا يؤمنون بالله وبالتالى لا يؤمنون بما تنزله الملائكة على الرسل....فهم ليسوا من عبادهم....اى ليسوا من متبعينهم.... وتقبل تحياتى وشديد احترامى اخى ياسر ولك منى السلام
جزاك الله كل الخير و المغفرة و الرحمة و الرزق الكثير يا رب آمين ❤ تفسيرك لآيات كثير منطقي و انا الآن لما قرأت على فرعون في سورة طه ( و ما هدى ) ما معنى الكلمة هنا ؟؟ و في الآية اللي بعدها يقول تعالى ( واني لغفار لمن تاب و آمن و عمل صالحا ثم اهتدى ) هل هذا تفسير ل و ما اهتدى ؟ شكرا دكتور ياسر