❤الله عليكي بجد كلامك صحيح ومؤسر وجميل وأنا بطلب من ربنا أنو ينزل في قلبي القين التام في كل أمور حياتي ❤اللهم آمين يارب العالمين ❤وصلى اللهم على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ❤
ليش الله عمل فيا كده ليش هنت عليه انا وقلبي عاوزة أقوله يبدو أنه لم يكن يعني لك شيء لكنه كان قلبي واحلامي لما ادركت انني لا أعني لك شيء فانت ايضا لم تعد تعني لي شيء ولن ارجع اليك يامن هان قلبي عليك💔💔💔
لو سمعك السيسي هينفخك ي مصطفى ربنا ينتقم منكم جميعا ، قولي ي مصطفى الدماء والخراب اللي حصل لمصر منذ قدوم الملعون وانت تقف معاه وتستد طبعا مش ببلاش ، هنقول لرب العزة إيه عن كدا لما يسألك ، انت مجرم ف صورة داعية ، إن شاءالله هتدوق من نفس الكأس اللي شربت منه مصر كلها ، انت والسيسي واحد كلكم مجرمون
استغفر الله العظيم واتوب اليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته اللهم امين يارب العالمين استغفر الله العظيم عدد مافي الأرض ومافي السماء وعدد ماخلق
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين اللهم امين يارب العالمين اللهم ارزقني رزقا حلالا طيبا مباركا فيه من حيث لا احتسب ويعينني على طاعتك
أدلة وجوب تغطية الوجه من القرآن الكريم والسنة النبوية : الدليل الأول : يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (59) يقول تعالى آمرا رسوله ، صلى الله عليه وسلم تسليما ، أن يأمر النساء المؤمنات - خاصة أزواجه وبناته لشرفهن - بأن يدنين عليهن من جلابيبهن قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رؤوسهن بالجلابيب ، ويبدين عينا واحدة . وقال محمد بن سيرين : سألت عبيدة السلماني عن قول الله تعالى : ( يدنين عليهن من جلابيبهن ) ، فغطى وجهه ورأسه وأبرز عينه اليسرى. جمع جلباب وهي الملاءة التي تشتمل بها المرأة، أي يرخين بعضها على الوجوه إذا خرجن لحاجتهن إلا عينا واحدة { ذلك أدنى } أقرب إلى { أن يعرفن } بأنهن حرائر { فلا يؤذين } بالتعرض لهن بخلاف الإماء فلا يغطين وجوههن الدليل الثاني : قوله تعالى ( وليضربن بخمرهن على جيوبهن ) [النور:31] . وقد روى البخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت " لما أنزلت هذه الآية أخذن أزورهن. فشققنها من قبل الحواشي فاختمرن بها " . قال الحافظ ابن حجر : {{ ( فاختمرن ) أي غطين وجوههن }} . الدليل الثالث : قوله تعالى: ( والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحاً فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة وأن يستعففن خير لهن)[النور:60] ، فدل الترخيص للقواعد من النساء وهن الكبيرات اللاتي لا يشتهين بوضع ثيابهن ، والمقصود به ترك الحجاب ، بدليل قوله بعد ذلك: ( غير متبرجات بزينة ) أي غير متجملات ، فيما رخص لهن بوضع الثياب عنه وهو الوجه ، لأنه موضع الزينة ، دلّ هذا الترخيص للنساء الكبيرات أن غيرهن ، وهن الشواب من النساء مأمورات بالحجاب وستر الوجه ، منهيات عن وضع الثياب ، ثم ختمت الآية بندب النساء العجائز بالاستعفاف ، وهو كمال التستر طلباً للعفاف ( وأن يستعففن خير لهن). الدليل الرابع : قوله تعالى ( وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ) [الأحزاب:53] . وهذه الطهارة ليست خاصة بأمهات المؤمنين ، بل يحتاج إليها عامة نساء المؤمنين ، بل سائر النساء أولى بالحكم من أمهات المؤمنين الطاهرات المبررات. قول الله تعالى (( واذا سالتموهن متاع فسؤلوهن من وراء حجاب ذلكم اطهر لقلوبكم وقلوبهن )) وهذا نص صريح فى وجوب تغطيه الوجه . وكان في أول الإسلام تكشف المرأة وجهها ويديها، ثم نسخ الله ذلك وأمرهن بالحجاب، وأنزل في ذلك هذه الآية- آية الحجاب - أدلة وجوب تغطية الوجه من السنة النبوية : 1 = عَنْ ابْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ جَرَّ ثَوْبَهُ خُيَلاءَ لَمْ يَنْظُرْ اللَّهُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ فَكَيْفَ يَصْنَعْنَ النِّسَاءُ بِذُيُولِهِنَّ قَالَ يُرْخِينَ شِبْرًا فَقَالَتْ إِذًا تَنْكَشِفُ أَقْدَامُهُنَّ قَالَ فَيُرْخِينَهُ ذِرَاعًا لا يَزِدْنَ عَلَيْه " رواه الترمذي وصححه الألباني في صحيح الترمذي. فاذا كانت المرأه منهيه عن كشف قدميها لاجل الا يرى الرجل جمال القدمين فيعجب بها او يقع فى قلبه عشقها فما بالك لو أنها كشفت وجهها 2 = حتى في حالة الإحرام تغطية الوجه واجبة وقد قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها : كنا إذا مر بنا الركبان - في الحج- سدلت إحدانا الجلباب على وجهها ، فإذا جاوزونا كشفناه 3 = عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ لَمَّا نَزَلَتْ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ خَرَجَ نِسَاءُ الْأَنْصَارِ كَأَنَّ عَلَى رُءُوسِهِنَّ الْغِرْبَانَ مِنْ الأَكْسِيَةِ . صححه الألباني في صحيح أبي داود . فقد امتثل نساء المهاجرين والأنصار لهذا الأمر وقمن بتغطية وجوههن . 4 = قول الرسول صلى الله عليه وسلم( لا تنتقب المحرمه ) معناه ان النساء في عصره كن ينتقبن يعني يسترن وجوههن ولا يخرجن الا العينين فقال الرسول صلى الله عليه وسلم اذا اعتمرتي او حجيتي لا تلبسين نقاب. 5 = وأما نظر الخاطب لمخطوبته فهو من السنة ، روى أبو داود (1783) عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِذَا خَطَبَ أَحَدُكُمْ الْمَرْأَةَ فَإِنْ اسْتَطَاعَ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى مَا يَدْعُوهُ إِلَى نِكَاحِهَا فَلْيَفْعَلْ . قَالَ : فَخَطَبْتُ جَارِيَةً فَكُنْتُ أَتَخَبَّأُ لَهَا حَتَّى رَأَيْتُ مِنْهَا مَا دَعَانِي إِلَى نِكَاحِهَا وَتَزَوُّجِهَا فَتَزَوَّجْتُهَا ) . حسنه الألباني في صحيح أبي داود رقم (1832) . وجاء في رواية ابن ماجه أنه اختبأ لها في بستانها . وهذا الحديث دليل على أن نساء الصحابة كن يغطين وجوههن ، لأنه لو كان عادة النساء كشف وجوههن لم يحتج إلى الاختباء 6 = عن مغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال : خطبت امرأة فذكرتها لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الرسول صلى الله عليه وسلم ) هل نظرت إليها ؟) قلت :لا قال (فاذهب وانظر إليها إنه أحرى أن يأذن بينكما) قال مغيرة بن شعبة :فأتيتهاوعندها أبوها فقلت إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرني أن أنظر إليها فلو كانت النساء وقتها يمشين كاشفات الوجوه ولايحتاج يقول لأبويها أريد أن أنظر إليها فالأسهل أن يجلس لها في الطريق وينتظرها تخرج لأي حاجة وينظر إليها
الكلام ده خلاف ماقاله النبي عليه افضل الصلاة والسلام : ( من راى منكم منكرا فليغيره بيده فان لم يستطع فبلسانه ٫ فان لم يستطع فبقلبه وذالك اضعف الايمان طبعا ليس كل البشر قادرين على هكذا امر اما يسيب المخطيء كده ده شيء يغضب ربنا اختي العزيزة ❤
اللهم نسالك النور في قلوبنا وأرواحنا وأبصارنا وارض عنا رب العالمين وارحم الراحمين يا الله وصلي الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين وبارك الله فيكم وزادكم نورا وعلما وقربا رب العالمين